الثلاثاء، 14 يناير 2014

موظفتان استأجرتا من يضربهما للحصول على إجازة مرضية


ينتظر الموظف الإجازة لينعم بقسط من الراحة، لكن موظفتين لم تتمكنا من انتظار الإجازة، بل استأجرتا مراهقين لضربهما، حتى تتمكنا من الحصول على إجازة مرضية.
واشترطت الموظفتان اللتان تعملان في شركة الخطوط الحديدية الفرنسية عدم إعطائهما مبلغ الـ200 يورو الذي اتفقوا عليه، إلا في حال نالا تقريراً طبياً بالتوقف عن العمل، بحسب صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية.
وتمكنت الشرطة بعد مشاهدة أشرطة كاميرات المراقبة من التعرف على هوية الشخصين اللذين قاما بضرب المرأتين وتوقيفهما، ولم يصمد الفتيان طويلاً أمام المحققين، واعترفا بأنهما تقاضيا أجراً من المرأتين لضربهما بناء على اتفاق.
وبعد التحقيق معهما، اعترفت «هجدة»، 25 عاماً، أنها أرادت أن تتابع دروساً في الرقص، ولم يكن لديها الوقت الكافي، بينما قالت «ليديا»، 37 عاماً، إنها كانت ترغب في اللحاق بزوجها وابنها اللذين يمضيان إجازة في إحدى جزر أمريكا اللاتينية.



جون تيري يبيع قصره لسلطان عمان بربح 10 مليون جنيه استرليني


كشفت مصادر صحفية عن شراء الفريق سلطان بن محمد النعماني وزير المكتب السلطاني في سلطنة عمان منزل الأحلام الذي يمتلكه لاعب كرة القدم بنادي تشيلسي الانجليزي جون تيري في صفقة حقق فيها اللاعب ربحًا قدره 10 ملايين جنيه استرليني .
ويضم المنزل الضخم، الذي اشتراه النعماني بمبلغ 16 مليون جنيه استرليني، عدد تسع غرف نوم فاخرة، ويقع في مقاطعة ساري جنوب شرق انجلترا.
ويُعتقد وفقًا لـ "ديلي ميل أون لاين" أن النعماني اشترى المنزل من تيري لصالح سلطان عمان قابوس بن سعيد، في حين قالت مصادر إن الوزير قدم عرضًا مغريًا نظرًا لرغبة العائلة السلطانية الشديدة للحصول على المنزل.
وبرغم شغف تيري بالمنزل الذي وضع بصمته فيه، إلا أن العرض كان أكبر من أن يرفضه.
ومن المعروف أن السلطان قابوس بن سعيد تدرب سابقًا في الجيش البريطاني وفي أكاديمية "ساندهيرست" العسكرية الملكية في كامبرلي، في نفس مقاطعة ساري حيث يوجد المنزل الجديد.








إسطورة التوابيت المتحركة في مقابر "باربادوس"!


تقع جزيرة باربادوس في الجانب الشرقي من البحر الكاريبي، وهي جزيرة صغيرة كانت مستعمرة بريطانية قديمة قبل أن تصبح الآن دولة مستقلة وإن كانت تدين بولائها لملكة بريطانيا حتى الآن.


الجزيرة تعتبر من أروع جزر الكاريبي، بل يمكنك القول بأنها الأروع على الإطلاق، مما شجع الكثير من الأثرياء على إقامة أرضه وملكه فيها، فقام أحد الأثرياء من القرن الثامن عشر ويُدعى (جميس إليوت تشيس) باتخاذ مكان مستقر في الجزيرة، وقام كذلك بإنشاء مقبرة خاصة بعائلته في ساحة كنيسة المسيح، وقام بتأسيس مقبرة واسعة لها باب حجري ضخم وحجرة الانتظار قبل حجرة الدفن العائلية الضخمة.


 كان تابوت زوجة (جيمس) هو الأول الذي دخل هذه المقبرة، ثم جثتان آخريان من عائلة (تشيس) وبعدها (جيمس) نفسه الذي تم وضعه داخل تابوت أنيق ثم دفنه في المقبرة العائلية، وبموت (جيمس تشيس) أصبح (توماس تشيس) هو المالك الفعلي للأرض والمقبرة وبقية الأملاك .. إلى هنا والأحداث عادية للغاية.


ولكن في عام 1807 وحينما ماتت السيدة (توما سينا جودار) ودخل الجميع المقبرة فوجئوا باختفاء تابوت السيد (جيمس) تماماً .. شعر الناس بالذهول وخاصة أن المقبرة كانت مغلقة ومختوم بابها بمعنى أنه لم يدخل المقبرة أحد من الناس منذ وفاة (جيمس) وبحثوا عن تابوته في كل مكان ولم يجدوه، وحينما شعروا باليأس قاموا بدفن السيدة (توما) في مكانها حسب الترتيب الموضوع، وتركوا مكان السيد (جيمس) فارغاً حتى لا يغيروا الترتيب الذي عليه التوابيت.


في عام 1812 مات السيد (توماس تشيس) وحينما فتحوا المقبرة لوضع تابوته كانت هناك مفاجأة مرعبة في انتظارهم.
فقد كانت المقبرة في فوضى عارمة، وهذا أقل ما توصف به، فالتوابيت كلها كانت متناثرة في أنحاء المقبرة، والتوابيت عادة كانت تصنع من الحديد أو المعادن الثقيلة وكان التابوت الواحد يحتاج إلى 4 رجال أشداء لحمله أو تحريكه، فما بالك بتابوت ضخم يستند على الجدار على قاعدته، وكأن هناك من حمله وأوقفه بهذه الطريقة.


تعاون الرجال في وجل على إعادة التابوت الواقف لموضعه، وترتيب بقية التوابيت، ثم أغلقوا المقبرة، وأحكموا إغلاقها جيداً حتى يتأكدوا من عدم عبث الغرباء بها فيما بعد.
وفي يوليو عام 1819 توفيت ابنه (توماس) وتم فتح المقبرة لوضع تابوتها فيه .. وكانت المقبرة هذه المرة تفوق سابقتها في حالة الفوضى.



كانت التوابيت موزعة في أنحاء المقبرة بشكل مزر، والبعض الآخر متراص فوق بعضه وكأن أحدهم كان يلهو بها – وتذكر وزن التوابيت  الثقيل – وكانت تابوت (توماس) هو أسوأهم حالاً على الإطلاق فقد وجد التابوت مفتوحاً وجثة (توماس) ملقاة خارجه كما لو لأن أحدهم حمل التابوت وألقاه بغضب وازدراء.


تفحص الرجال المقبرة علهم يجدون أي أثر يفيدهم، فلم يجدوا أثرا لقدم واحدة في المقبرة التي لم تُفتح منذ سنين، وكانت حالة الغبار الموزعة على الأرض تشي بهذا، هذا فضلاً عن حالة قفل باب المقبرة التي تؤكد أن أحداً لم يفتح هذا الباب منذ مدة طويلة.
اللورد كومبرمير وتحليله الخاص
بعد هذه الحادثة انتشرت شائعات تقول بأن شبح (جيميس إليوت) قد عاد من موته ليشيع الفوضى والاضطراب في حياة الناس، كما كان يفعل في حياته.
فقد كان كان (جيميس تشيس) قاسياً تميز بمعاملته الفظة مع من حوله، وميله الدائم إلى إشاعة الفوضى والاضطراب في حياة الناس بصورة مستفزة غير مبررة، وكأنه كان يكره أن يراهم على خير واستقرار، فكانت قسوته مثار ضرب للأمثال مع من حوله.
كان هذا عاملاً من عوامل انتشار الشائعات في هذا الشأن، ولكن حاكم جزيرة باربادوس اللورد (كومبرمير) كان له رأي آخر بهذا الشأن، فهو بأن أيدي المخربين قد استطاعت الوصول إلى المقبرة بشكل أو بآخر عن طريق نفق مثلاً أو تقليد لنسخة المفتاح، ودعم رأيه هذا برأي عنصري متعلق بالزنوج وتعذيب (جيميس تشيس) لهم وأنهم ربما هم من قاموا بهذه الفعلة بغرض النيل والانتقام منه.
وعلى هذا الأساس قام بحملة واسعة استجوب فيها تقريباً كل زنوج الجزيرة، ثم قام بالكشف عن أي أراض حول المقبرة أو من الممكن أن تصل إليها، ثم فتح المقبرة وقام بتنظيم التوابيت والعناية بها، وأشرف على غلقها ووضع بعض العلامات السرية الخاصة بعملية فتح قفل المقبرة، ثم في النهاية أغلق المقبرة وهو على ثقة تامة مما فعل وأن أحداً لن يستطيع خرق كل هذه القيود بطريقة نام على أثرها مرتاح البال.
وفي 18 أبريل عام 1820 وعلى نحو موثق بصورة رسمية وفي حضور اللورد (كومبرمير) والكاتب الشهير (تشارلز كنجزلي) لتسجيل الواقع، قام الحضور بفتح المقبرة لدفن إحدى موتى عائلة (تشيس).
وتأكد الحاكم قبل أن يفتح باب المقبرة من العلامات السرية التي قام بعملها، وإنبات النباتات النامية حول المقبرة بأن أحداً لم يمس هذه المقبرة منذ أن وضع عليها علاماته الخاصة .. ثم فتحوا المقبرة .. وكانت المفاجأة.


لقد كانت التوابيت في فوضى عارمة وغير طبيعية، ملقاة على جانبي المقبرة، وبعضها واقف كما الشخص الواقف مستنداً على الجدار، والبعض الآخر متراص فوق بعضه بطريقة صعبة جداً أن يقوم بها أحد إلا مجموعة من الرجال الأشداء مجتمعين. وصفها (كنجزل لي) بأنها كانت فوضى وقحة.


وبعد أن قام اللورد (كومبرمير) والكاتب (كنجزلي) بفحص المقبرة جيداً حتى يتأكدا من عدم توافر الخداع أو التواطؤ، تبين لهما أن ما حدث للمقبرة لا يمكن تفسيره بصورة منطقية أو علمية، وزادت الشائعات المتعلقة بشبح (جيميس تشيس) بشكل أثار حفيظة الحاكم، فاتخذ قراراً صارماً ينهي هذه الحالة إلى الأبد، فقام باستخراج التوابيت  من المقبرة وتم دفنها منفردة، ثم تم إغلاق المقبرة تماماً للأبد.


وأصبح المكان المرعب مزاراً سياحياً يأتي إليه الناس لمشاهدته، وكما هو موضح فإن هناك جانبا مفرغا من  التوابيت  ينزل إليه السائحون "أصحاب القلوب القوية" لرؤية المكان عن قرب، والتقاط العديد من الصور التذكارية.‬



قام (كيفين فارمر) الباحث في التاريخ والآثار من متحف باربادوس وقائع ما حدث في مدفن عائلة تشايس في هذا الفيديو القصير التالي :











«ألنويك».. الحديقة السامة


"ألنويك" (Alnwick) هي واحدة من الحدائق العامة الكثيرة الملحقة بقلعة ألنويك في نورثمبيرلاند، بانكلترا. والقلعة نفسها هي ثاني أكبر قلعة في بريطانيا. تضم حديقة السموم "ألنويك" مجموعة من النباتات هي الأكثر خطورة في العالم، ومن هنا جاءت تسميتها. 
وتحتضن الحديقة وراء أبوابها السوداء الكبيرة حوالي 100 نوع من المخدرات غير المشروعة بما فيها الخشخاش، الذي يستخدم لصنع الأفيون ونبات اللفاح البلادونا السام (المعروف أيضا باسم الباذنجان القاتل)، ونبات Strychnos nux-vomica أو السم الجوز الذي يستخدم لاستخراج سم الأستريشينين، ونبات الكوكا الذي يستخدم لإنتاج الكوكايين، ونبات سم الشوكران الذي استخدم لقتل الفيلسوف "سقراط" وكان الإغريق يستخدمونه لإعدام المجرمين والسياسيين المعارضين، وغيرها من النباتات والأشجار القاتلة.


 ووفقاً لموقع "ياهو" فإن الحديقة السامة هي إضافة جديدة لحدائق ألنويك التي يعود تاريخها لعام 1750، وافتتحت بغرض ترسيخ تقليد الاهتمام بالنباتات والمواد السامة الذي عرفته بريطانيا منذ قرون عدة.
وكانت للحدائق تاريخ عريق وحظيت باهتمام بالغ خلال حكم دوق نورثمبرلاند، ولكن تم إهمالها بعد الحرب العالمية الثانية، إلا أن قررت دوقة نورثمبرلاند الحالية إصلاح الحدائق بعدما أصبحت سيدة قلعة "ألنويك"، وانطلق مشروع الصيانة حوالي عام 2000 وبعد خمس سنوات انطلق مشروع الحديقة السامة.
واستوحت الدوقة فكرة الحديقة من حديقة سامة بالقرب من بادوفا، بإيطاليا، استخدمها آل ميديشي(Medici) في قتل أعدائهم.
وشمل التصميم الأولي للحديقة زراعة بعض النباتات الطبية، لكن الدوقة أمرت بإزالتها للحفاظ على مفهوم "الحديقة السامة".



ويرافق زوار الحديقة فريق من المرشدين يعرفونهم على النباتات السامة واستخداماتها ومدى خطورتها. وتم توزيع عدة لافتات تحذيرية في الحديقة منها "ممنوع اللمس" ممنوع الشم" "ممنوع قطع النباتات"، ولإبعاد الأطفال الفضوليين، تم تثبيت لوحات تحذيرية كتب عليها "هذه النباتات قاتلة" عند مدخل البوابات.
ولضمان سلامة الجمهور ولصد السارقين، يسهر قسم المراقبة في الحديقة على حراستها ومراقبتها على مدار الساعة، كما تم بناء سياج حديدي حول بعض النباتات الخطيرة لتجنب حوادث التسمم أو سرقة النباتات لاستخدامها في صنع المخدرات.
والشعار الذي تحمله الحديقة السامة هو "لا للمخدرات"، والهدف الوحيد من زراعتها هو تثقيف الجمهور وليس إلحاق الضرر بهم.










نسخة صينية من تايتانيك تتيح للزوار معايشة "كارثة الغرق


تطرح قريباً نسخة مماثلة من سفينة التايتانيك في مدينة ملاهي في الصين، وتضم متحفاً ومحاكاة لغرق السفينة، لإعطاء الزوار إحساساً مروعاً لكارثة غرق سفينة تايتانيك في 1912.
وتبلغ تكلفة بناء النسخة الصينية من تايتانك 165 مليون دولار، ومن المتوقع تدشينها في 2016 وستشيد على بعد 1500 كيلومتر على الأقل من أقرب محيط في إقليم سيشوان بوسط البلاد.
وقال المدير التنفيذي لمجموعة سفن ستار انيرجي الممولة للمشروع سو شوجن، إن آسيا في حاجة إلى متحف خاص بها يجسد واقعة تايتانيك.
وصرح في مؤتمر صحافي أمس الأحد "نعتقد أن هناك قيمة لنشر روح تايتانيك، وهي الحب العام والإحساس بالمسؤولية الذي ينكشف خلال غرق السفينة تايتانيك، ويمثل الثراء الروحي للحضارة الإنسانية".
ولا يهدف المشروع إلى أن يكون مجرد متحف، يعيد إنتاج السفينة الأصلية أو الفيلم الذي عرض في 1997 وحقق نجاحاً عالمياً كبيراً، بل إن هذه المحاكاة ستتيح لمئات الأشخاص الاحساس بما كان عليه الحال وقت غرق السفينة.
ويقول سو أنه عندما تصطدم السفينة بالجبل الجليدي ستهتز وتنقلب، وبالتالي سنتيح للناس معايشة تجربة دخول الماء إلى السفينة، باستخدام مؤثرات صوتية وضوئية، وسيقول كل واحد منهم في قرارة نفسه "المياه ستغرقني يجب أن أنجو بحياتي".
وغرقت سفينة التايتانيك التي تميزت بالضخامة والفخامة في 15 أبريل(نيسان) 1912، خلال رحلتها الأولى من ميناء ساوثهامبتون الإنجليزي إلى نيويورك مما أدى إلى مقتل أكثر من 1500 شخص.
ومن المقرر البدء في تشييد النسخة المماثلة للسفينة تايتانيك أوائل العام الحالي.




منزل بريطانى للبيع مع "جثث" ملاكه السابقين!


"للبيع.. منزل به كافة المواصفات يتكون من 4 غرف للنوم و4 غرف للاستقبال وحديقة كبيرة".. إعلان تقليدى نشرته الصحف البريطانية لعرض منزل للبيع، ولكن المختلف أن هذا المنزل مدفون بحديقته ملاكه السابقين، وهو الأمر الذى يثير رعب المشترين.
يقع المنزل، الذى يعود تاريخه إلى عام 1875، بالقرب من وسائل المواصلات وبجواره مدرسة، ولكن هناك شيئاً واحداً فقط يجعل الناس تعزف عن شرائه، وهو جثث ملاك المنزل الموجودة بالحديقة.
وبحسب جريدة "هافينتون بوست"، فإن المنزل معروض للبيع بمبلغ 650 ألف جنيه إسترلينى.
وكان مالك المنزل السابق قد كتب فى وصيته أن أمنيته الوحيدة دفنه فى حديقة المنزل، وهو ما جعل الورثة يضعون جثمانه هو وزوجته فى قبو بالحديقة.
وقال جراهام وادامز، المتحدث الرسمى الموكل ببيع المنزل: "لا أعتقد أن الناس قد خافت من موضوع الجثث المدفونة فى الحديقة، ولكن المشكلة تكمن فى أنهم كانوا يريدون توسعة مساحة المنزل والجثث منعتهم من ذلك".




  

امرأة مفخّخة تجوب شوارع بيروت!


جابت ريما نجدي شوارع بيروت يوم الأحد الماضي  وهي ترتدي سترة على شكل اصابع متفجرات TNT. وتسابق الناس على التقاط الصور معها، في زمن اعتاد اللبنانيون التفجيرات ومعظم أشكال الإرهاب.
وأعلنت نجدي على موقع "فايسبوك" عن نشاطها تحت عنوان "مدام بومبا- مشروع تي. أن. تي: الإعتراض الشعبي. ديناميت نقال يتجول في شوارع بيروت". وارتدت لباساً اسود اللون، ولفّت جسدها بأصابع ديناميت كرتونية. 
وجابت "الإنتحارية" عدداً من شوارع العاصمة بيروت، منها شارع الحمرا، عين المريسة، وسط بيروت، الجميزة، الأشرفية، ورأس النبع، في محاولة منها لتسليط الضوء على معنى أن تكون لبنانياً، وأن لا تعرف متى يمكن أن تكون ضحية تفجير وعمل إرهابي.
يُذكر أن نجدي هي فنانة تشكيلية وإستعراضية، تعيش في برلين وتتنقل بين لبنان والمانيا. وافتتحت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي معرضاً لها في نيويورك.