الاثنين، 13 يناير 2014
اكتشاف مذهل !!
في روسيا ، وأثناء رحلة استكشافية تم العثور على حفرية كاملة لحيوان الماموث محتفظة بحالتها في صورة حية وذلك في المحيط الشمالي المعروف بتجمده فترات طويلة من العام ولذلك فقد احتفظت الحفرية ببقايا حية منها .
وما يميز هذا الاكتشاف هو أن جميع ما تم اكتشافه سابقا كان عبارة عن حفريات ميتة الخلايا .
لمن لا يعرف ، فحيوان الماموث هو حيوان ينتمي لفصيلة الفيلة لكن يغطي جسده الشعر الكثيف ، تعرض للانقراض منذ آلاف السنين نتيجة حدوث انهيارات جليدية دفن بعضها تحتها مما حافظ على شكل الحيوان بكامل هيئته دون أن يتضرر .
وهذا الاكتشاف الجديد ظهر في جزيرة مهجورة في المحيط الشمالي ، وبث في نفوس العلماء الأمل بشان عمل استنساخ لهذا المخلوق .
ووجد أن الحيوان المكتشف كان لأنثى كانت تعيش منذ 15,000 عام ، وعثر على تكتلات دموية وأنسجة عضلية لا تزال حية بالرغم من مرور العديد والعديد من السنوات.
ويقول رئيس بعثة المكتشفين الروس، “عندما بدأنا في إزالة طبقة الجليد عن معدة الماموث، تدفق الدم منها، وكانت الأنسجة العضلية مكتسبة اللون الأحمر كاللحم الطازج”.
وفي وصف للحالة التي وجد الحيوان عليها :
ووجدت الأقدام الأمامية والمعدة في حالة جيدة نظرا لأنها حفظت مباشرة في بركة ماء متجمدة .
وعن الرأس والظهر ، فلم يعثر عليها ويعتقد أنها تعرضت للافتراس من قبل حيوانات أخرى .
أما عن الجزء الخلفي فقد تحول بالكامل إلى هيكل عظمي بعد تحلله .
واستنتاجا لما حدث لهذا الحيوان وتسبب في موته ، فقال يفغيني إيفانوف، من الفريق المكتشف ” أنه كان يحاول الخروج لكنه لم يستطع ويرجح أن الحيوان مات نتيجة الجوع وتجمد الدم”.
أول جراحة روبوتية بالكامل فى العالم
هل يمكنك ان تثق فى روبوت ألى يقوم بتخديرك لكى يجرى لك” أخر” عملية جراحية؟ إنهما “دافنشى” الروبوت الجراح و “ماك سليبى” روبوت التخدير.
قام دافنشى و ماك سليبى بأول عملية جراحية لهما منفردان ، لإزالة البروستاتا الخاصة بأحد المرضى. بالطبع من على بعد يقوم فريق من الاطباء المتخصصين بالتحكم فى كل من دافنشى و ماك سليبى، إلا ان هذه التجربة أثبتت مدى نجاح التقنية و سهولتها بالاضافة الى الدقة المتناهية فى اجراء خطوات الجراحة و التى لا تحتمل الخطأ بالقدر الذى يمكن أن يحدث بواسطة جراح بشرى منفردا. كان دافنشى يقوم بعملياته من قبل بمساعدة طبيب تخدير بشرى فى غرفة العمليات و كان يؤدي عملياته بنجاح تام و كذلك ماك سليبى الذى كان يعمل كروبوت تخدير ألى مصاحب للجراح البشرى منذ 2008، إلى ان تشاركا لأول مرة معا فى غرفة العمليات و قد شكلا ثنائيا رائعا.
الروبوت الجراح: دافنشى
نبدأ بدافنشى الروبوت الجراح الذى يمتلك 4 أذرع ألية يؤدى بهما خطوات العملية الجراحية محاكيا بذلك خطوات الجراح البشرى الذى يجرى الجراحة عن بعد ، بواسطة وحدة تحكم كاملة يرى من خلالها الصور ثلاثية الأبعاد عالية الجودة التى ترسلها له كاميرات دافنشى.
وحدة تحكم عن بعد الخاصة بدافنشى
يتميز أداء دافنشى بدقة عالية تتجاوز دقة أداء الجراح البشرى لتصل إلى عدة ميكرومترات من الدقة.
الفيديو التالى يوضح الكيفية التى يعمل بها دافنشى و الدقة المتناهية فى الاداء:
أما ماك سليبى فهو الحل المثالى لعملية التخدير اللازمة قبل الجراحة. الهدف من التخدير عموما تخليص المريض عناء الشعور بالألم أثناء إجراء العملية مع ضمان بقاء المريض ثابت تماما أثناء الجراحة. لذلك فوظيفة طبيب التخدير تتلخص فى المراقبة الدائمة للمريض أثناء الجراحة و أعطاءه الجرعات اللازمة من المخدر فى أوقات محددة حتى يظل المريض فاقدا للوعى و يتأكد أن عضلاته فى حالة إرتخاء تام، حتى جاء ماك سليبى الذى أقعد أطباء التخدير فى منازلهم!!
نظام التخدير الألى: ماك سليبى
يقوم ماك سليبى بأداء مهام طبيب التخدير بمهارة و دقة عالية، فيعطى المريض جرعات المخدر فى الاوقات المحددة و يراقب عمق وعى المريض و يقيس و يراقب مدى إرتخاء العضلات كما يضمن بقاء المريض تحت التخدير طوال مدة الجراحة.
بعد نجاح دافنشى و ماك سليبى فى عمليتهما الأولى معا، يخطط الأطباء لإستخدامهما مرات أخرى فى عمليات جراحية مختلفة على مرضى بحالات مرضية متنوعة.
نظامى دافنشى و ماك سليبى يعملان سويا
قد يأتى اليوم الذى تقوم فيه الروبوتات بالعمليات الجراحية وحدها تماما دون أدنى تدخل من الأطباء و الجراحين و عندها سوف يعانى الأطباء من البطالة !!
تجهيز نظامى دافنشى و ماك سليبى قبل الجراحة
امراة صينية تعمل جامعة قمامة انقذت 30 رضيعا
"لو شياو يونج " العجوز الصينية البالغة 88 من عمرها ، توفى زوجها قبل 17 عاما .. كانت تعمل في جمع القمامة في شوارع "جين هوا " بمقاطعة تشجيانغ الصينية..
وذات يوم وجدت كيس بلاستيك صغير وسط القمامة به شئ يتحرك وعندما فتحته وجدت بداخله رضيع حديث الولادة ملطخ بالدماء .. فأخذته وذهبت به سريعا الي المستشفى وعالجته.
يقول الطبيب : هذا الرضيع لو ظل دقائق اخرى داخل الكيس كان مات لامحالة ..
وبالرعم من حياتها البسيطة وفقرها الشديد الإ انها ظلت تهتم بالطفل وتتكفل بعلاجه ورعايته بمنزلها البسيط حتى انها كانت تضحى بطعامها من اجله دون ان تعرف له اصل .
وتقول : رغم أنني أصبحت عجوز لكنني لم أستطع تجاهل الطفل وتركه ليموت في سلة المهملات. كان يبدو جميلا للغاية وبحاجة ماسة للمساعدة، فشعرت بضرورة اصطحابه معي إلى بيتي المتواضع، وهو اليوم صبي سعيد ويتمتع بصحة جيدة.
القصة لم تنتهى بعد ..
لأن " لو شياو " بعد ان كانت تعمل في جمع القمامة لإعادة تدويرها .. اصبحت تعمل في جمع الاطفال والرضع من بين القمامة لإعادة تدويرهم للحياة ، فكانت تذهب لأكثر المناطق التى يتم جمع القمامة فيها في جميع احياء الصين .. واستطاعت ان تجمع 30 رضيع حديث الولادة بين الحياة والموت .. وانقذتهم جميعا واعتنت بهم حتى في ايام مرضها .
بالرغم من وجود " لو " بالمستشفى الآن في ايامها الأخيرة إلا انها جعلت الحكومة الصينية تشعر بالعار والخزى .. حيث قالت ان الحكومة تشعر بأن هؤلاء الاطفال يحتاجون الى المال لكى يعيشيوا .. والحقيقة هم يحتاجون الي الحب والحنان اكثر من المال ، فبرغم فقرى وشيخوختى ومرضى استطعت ان اهتم بهذا العدد من الاطفال ،
فبالرغم انها عجوز وحيدة ضعيفة وسط القمامة إلا انها بقلبها الكبير اصبح لديها عشرات الاطفال ينادوها بــ أمى .
يحاكم لقتله "سمكه"
أفادت صحيفة «نيويورك بوست» بأن خوسيه سانتياغو (47 سنة)، مثل قبل أيام أمام المحكمة في نيويورك حيث وجهت إليه تهمه الإساءة إلى الحيوان والاعتداء عليه وتم الافراج عنه من دون كفالة مالية.
وقالت بريندا ألفاريز إنها قررت ترك الشقة التي تشارك فيها سانتــياغو، صديق طفولتها، نتيجه لخلاف حيث أنها ما عادت قادرة على التفاهم معه.
مشيره إلى أنها فيما كانت توضب أغراضها، حاول سانتياغو منعها، ثمّ توجه إلى سمكتيها «بوني» و «كلايد»، فرمى الأولى في المرحاض ووضع الثانية في كيس لتختنق.
كما أوضحت ألفاريز إلى أنها تحب السمكتين، و هم بمثابه «طفلتاها»، وتريد أن يعاقب سانتياغو. ذلك في حين ان زعم سنتياغو أن ألفاريز هاجمته أولاً.
في اليابان.. يعانقون قوالب الجليد لتطهير الروح وجلب الحظ
يبدو أن معانقة كتلة ضخمة من الجليد، وسيلة غريبة لجلب الحظ الجيد في السنة
الجديدة، لكن هؤلاء الرجال من اليابان يعتقدون ذلك فعلا.
فقد تجمع نحو 100
رجل في طوكيو يوم الأحد، ضمن مهرجان 'شنتو' التقليدي الذي يعرف أيضا باسم 'كانشو
ميزوغي'، وهي طقوس شتوية لتطهير النفس، يعتقد أنها تنقي الجسم والروح، ويمكن أن
تجلب النجاح والحظ السعيد.
وفي أجواء كانت درجة الحرارة فيها 6 درجات مئوية،
خلع هؤلاء الرجال ملابسهم، قبل أن يغطسوا في بركة من الباء البارد، تحوي على قوالب
ثلج عملاقة، تتم معانقتها لفترات من الوقت، ثم يؤدي المحتفلون نوعا من الصلاة
الروحية.
اعتداء جنسي على أغنام وخيول وذبحها بـ"طقوس شيطانية"
ذكرت تقارير إخبارية، يوم الاثنين، أن حصانا وعددا من الأغنام تعرضت للاعتداء
الجنسي، ثم ذبحت في 'طقوس شيطانية' في إحدى المناطق الريفية في فرنسا.
وعثر
متنزهون على الأغنام المذبوحة بالقرب من بلدة بربينيان في جنوب غرب فرنسا هذا
الاسبوع، وفقا لما أوردته صحيفة 'ميرور' البريطانية.
وبعد الفحص، تبين ان
الحيوانات تعرضت للاعتداء الجنسي ثم تم ذبحها أو خنقها بسلك، وإحراقها، بعد أن تم
جز صوفها وبتر أطرافها، بحسب صحيفة 'دايركت ماتين' المحلية.
وقدمت جماعة
مدافعة عن حقوق الحيوان شكوى لدى الشرطة التي تحقق في الحادثة.
وفي الليلة
نفسها، تم العثور على حصان نافق ومشوه في المنطقة، إذ تم جز السبيب (الشعر) من رأسه
ورقبته، وقطعت أقدامه، وأزيلت مقل عيونه.
ولم تربط الشرطة بين الحادثين،
ولكن كلا منهما حدثت قبل موعد وليمة أساسية في تقويم 'عبدة الشيطان'.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)