الجمعة، 10 يناير 2014

كلب يقود سيارة ويتسبب بحادثة


صُدمت امرأة في ولاية واشنطن الأميركية، وسرعان ما اكتشفت أن سائق السيارة التي ارتطمت بها ليس سوى كلب.
وقالت تابيثا أورماشيا إنها توقفت عند إشارة حمراء في منطقة سبو كاني حين اقتربت سيارة منها فجأة وارتطمت بها، ففوجئت أن من يجلس وراء عجلة القيادة كان كلباً.
وتابعت: «لم أعرف ما إذا كنت فقدت عقلي.. أو أن الكلب الصغير ذهب بالفعل في جولة بالسيارة».
أما القصة، فكانت أن رجلاً ركن سيارته وترك كلبه فيها للحظات ثم ذهب إلى متجر، ويبدو أن الكلب تمكن من رفع الفرامل ما أدى إلى تحرك السيارة.




بالفيديو.. قرية نصف سكانها مصابون بالصمم


نصف  سكان قرية بني معلا المغربية الواقع بجماعة سيدي لحسن على بعد 70 كلم من إقليم تاوريرت ،شمال شرق المملكة المغربية ، مصابون بالصمم،بحسب ما أذاعته القناة الرسمية الثانية .

أمريكي يبيع مطعمه لعلاج إحدى عاملاته


قرر مالك مطعم أميركي بيع مطعمه لسداد تكاليف علاج إحدى موظفاته التي تعاني من السرطان.
ونقلت وسائل إعلام أميركية عن بريتاني مايثس (19 عاماً) وهي نادلة في مطعم "كيسورشوف وواندربار" في مونتغومري بولاية تكساس، قولها إنها ذهبت إلى الطبيب للكشف عن طفح في قدمها، فأجرى لها اختبارات كشفت عن إصابتها بورم.
وأضافت مايثس، التي تعمل وشقيقتها ووالدتها في المطعم، أنها لا تملك ضماناً اجتماعياً من أي نوع، غير أنها أكدت أن رب عملها، مايكل دو باير، يتكفل بفواتيرها الطبية، مشيرة إلى أن والدها توفي عام 2000 جراء ورم دماغي لم يعلم بشأنه.
من جهته قال دو باير إنه بصدد بيع مطعمه لسداد كافة التكاليف وأضاف "لا يمكنني الوقوف مكتوف اليدين"، وتابع "عليّ أن أحاول القيام بشيء لأن ذلك أمر غير عادل"، مؤكدا أن عائلة موظفته تعمل بكد، وأشار إلى أنه رغم كل المصائب التي مرت بها، لم تستجد أي مال"، معرباً عن أمله بأن يتمكن من الحصول على مليوني دولار مقابل المطعم.
  

بالفيديو.. مطعم روسي يبتكر طريقة «مدهشة» للدعاية لوجباته



ابتكر مطعم روسي يدعى «دابل جريل آند بار» طريقة مدهشة للإعلان عن اللحوم المشوية التي يقدمها.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عبر موقعها الإلكتروني، أن المطعم استأجر لوحة إعلانات ضخمة في أحد الشوارع الرئيسية ووضع عليها صورة لقطعة كبيرة من اللحم النيئ، بحيث يرى المارة بالشارع مجرد صورة ولا يفهمون ما الذي تعنيه.
وقالت الصحيفة إنه في اليوم التالي ظهر رجلان يرتديان ملابس الطهاة ومعهما أدوات لإشعال النيران، حيث قاموا بإشعال لوحة الإعلانات في ثمانية خطوط مستقيمة تحاكي الخطوط التي تخلفها أجهزة الشوي التقليدية.
وأوضحت أنه بالرغم من أن النيران استمرت لثوانٍ إلا أن الدخان الناتج عن الاحتراق أعطى إيحاء بشوي قطعة اللحم وكانت اللوحة واضحة للمشاة والسائقين كما تضمّنت أيضًا معلومات عن المطعم.

المغنية الأمريكية سارا سموسن تغني لحلبجة


عقب الزيارة التي قام بيها وفد الثقافة الأمريكي العام الماضي، إلى إلى إقليم كوردستان وبالأخص مدينة رانية، بناءً على دعوة قُدمت له من قبل مركز (رايل) لتبادل الثقافات، المغنية الأمريكية سارا سموسن والتي كانت مترأسة للوفد الزائر، تعهدت بتقديم أغنية وفاء لمدينة حلبجة.
وتنفيذاً للوعد الذي قطعته سموسن، إنتهت حالياً من تسجيل أغنيتها التي كتبها حميد قلادزيى بإسم (ناونيشان – العنوان) وتمت ترجمتها إلى اللغة الإنكليزية من قبل المفكر الكوردي شيرزاد حسن.
وفي تصريح لـ PUKmedia، قال قلادزيى: "نتمنى أن نقوم بتصوير على الأغنية على طريقة الفيديو كليب بأقرب فرصة ممكنة لنتمكن من عرضها على القنوات الفضائية والمحلية هذه السنة وخصوصاً يوم 16/3 الذي يصادف ذكرى القصف الكيمياوي الذي تعرضت له مدينة حلبجة الشهيدة على يد النظام الفاشي في الثمانيات من القرن الماضي".
وأضاف كاتب الأغنية، أنه "تجري الأن عدد من المشاورات مع الفنانة سموسن لمعرفة ما اذا سيتم تصوير فيديو كليب الأغنية خارج أو داخل كوردستان".
مشيراً، إلى أنه حالياً هناك شركة أعلنت إستعدادها التام لرعاية هذا العمل الفني من حيث تصويره بالفيديو كليب، متقدماً، بالشكر إلى مركز (رايل) وكل من خالد قادر، ونيشتمان قرني، والمفكر الكوردي شيرزاد حسن، للجهود التي بذلوها من أجل إنجاح هذا العمل الفني الجميل.





أمريكي يقتحم متجر ويسرق «موزة»

 
أثار رجل في ولاية كونيكتيكيت الأميركية حيرة الشرطة بعد أن اقتحم محطّة وقود ولم يسرق إلا موزة واحدة، وذكرت شبكة (أيه بي سي) أن صور كاميرات المراقبة أظهرت رجلاً يقتحم بسيارته واجهة متجر تابع لمحطة وقود فيما كان مغلقاً.

وفجأة تناول الرجل موزة كانت موجودة على طاولة،وأكلها ثم غادر بدون أن يأخذ أي شيء آخر، وقد تسبب الرجل بكثير من الأضرار بالمتجر وتقوم الشرطة بالبحث عنه.


ما تبقى من قبائل العالم البدائية

يحاول المصور البريطاني جيمي نيلسون في مجموعة أعمال بعنوان "قبل زوالهم" توثيق عادات وتقاليد بعض قبائل  العالم القليلة التي لم تندثر بعد.
قبيلة من الكازاخ غربي منغوليا. في موسم الصيد الشتوي، تظهر إحدى الصور التقليدية الصياد على متن الحصان.

تحتل بابوا غينيا الجديدة الجزء الشرقي من ثاني أكبر جزيرة في العالم، وتقع فريسة للبراكين والزلازل وموجات المد والجزر. وهي موجودة في أكبر دولة من حيث التعدد اللغوي، حيث تضم 700 لغة. تعيش العديد من القبائل، مثل كالهالي وأسارو وكالام. 

تعيش قبيلة تشوكوتكا في أقصى شمال شرقي روسيا، بمنطقة نائية متاخمة للقطب الشمالي. ويقيم هناك 68 ألف شخص، يواجهون شتاء قاسيا، حيث تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة تحت الصفر.


تقع مملكة لوو في الهيمالايا - المعروفة حاليا باسم موستانغ العليا - في منطقة نائية في نيبال معزولة بدرجة كبيرة عن العالم لخارجي. وتعد إحدى المناطق القليلة التي حافظت فيها الثقافة التبتية على ملامحها. فحتى عام 1992، كان لا يسمح للسياح بزيارتها.



جماعة الغاوتشو في الأرجنتين هي نظير رعاة البقر في الولايات المتحدة. فهم يجوبون المراعي، ويرعون الماشية ولا ينتمون لجهة بعينها.



منذ أكثر من ألف عام، تعيش جماعة النينتس في شبه جزيرة يامال بالجزء الروسي من القطب الشمالي. وتقوم الجماعة على رعاية حيوانات الرنة (وهي نوع من الايائل). وتبدو الجماعة أحيانا بعيدة عن حضارة القرن الحادي والعشرين. لكن كثيرا منهم يملكون هواتف محمولة .