الجمعة، 10 يناير 2014
الخميس، 9 يناير 2014
اسم رئيس الشرطة الأميركي «سعودينو» يثير ارتباك محركات البحث!
أثار التباس ناجم عن تهجئة ونطق اسم أميركي تم انتخابه رئيساً للشرطة في بلدية بالولايات المتحدة ارتباكاً في محركات البحث على شبكة الإنترنت أمس. فقد أوردت تلك المحركات نبأ أداء رئيس شرطة بلدية بيرغن بولاية نيوجيرسي مايكل ساودينو القسم باعتباره ضمن أهم أخبار السعودية!
وساودينو Saudino ضابط شرطة، بدأ حياته المهنية عاملاً في قسم الحراسة الأمنية في متجر للملبوسات، سبق أن شغل منصب رئيس شرطة بلدية إيمرسون. ونافسه في بيرغن زميله في حراسة متجر الملبوسات جو مادن الضي خسر الانتخابات هذه المرةـ لمصلحة ساودينو الذي سيشغل المنصب لفترة ثانية. لكن الهزيمة لم تمنع مادن من امتداح ساودينوـ مؤكداً أن العمل الدؤوب الذي قام به ساودينو في صيانة أمن مدن البلدية وبلداتها يستحق المكافأة بإعادة انتخابه في هذا الموقع الحيوي.
وقال ساودينو بعد أدائه القسم إنه يفخر بأنه أورث مهنة الشرطة لنجله مايكل ساودينو الابن الذي يعمل ضابط شرطة في إحدى مدن البلدية. وقامت رئيسة الشرطة السابقة في نيوجيرسي كيم غوادانو بتلقين ساودينو عبارات القسم.
ويذكر أن الاسم الرسمي لوظيفة رئيس الشرطة في البلديات الأميركية هو «شريف» Sheriff. ولم يبق أمام ساودينو سوى تهجي اسمه باللغة العربية ليكون "سعودينو" ليزيد اهتمام السعوديين بمعرفة حقيقة أصله!
بئر الساحرات من أستونيا يثير الحيره لأكثر من 3 آلاف عام (صور + فيديو)
يقع في مدينه (Tuhala) في شمال استونيا بئر
مائي أثار فضول وخوف وتساؤل السكان المحليين لأكثر من ثلاثة آلاف عام. تكمن شهره هذا البئر الذي يبلغ عمقه
2.5 متر والذي يظهر بشكل طبيعي في أغلب أوقات السنه في أنه في حال سقوط أمطار غزيره
على المنطقه فإن البئر يبدأ في إخراج الماء بكميات غزيره من ما يغطي المنطقه
المحيطه به بالكامل.
أثارت هذه الظاهره منذ القدم خوف الناس وتساؤلهم وعزا السكان المحليين هذه الظاهره
للسحر والساحرات ومن هنا اكتسب هذا البئر اسمه والذي استمر إلى وقتنا الحالي “بئر
الساحرات”. ويعزو العلماء سبب هذه الظاهره الغريبه انه في حال سقوط الأمطار الغزيره
وامتلاء الخزانات المائيه الجوفيه فلا تستحمل الخزانات الجوفيه كميه الماء فيتم
تفريغ الماء من النقطه الأسهل للخزانات وهي البئر المائي. ويجذب هذا البئر الكثير
من السياح من داخل وخارج أستونيالمتابعة هذه
الظاهره الطبيعيه الفريده.
طيور لاتعرف الطيران ومهددة بالإنقراض
بها كل صفات الطيور، لها أجنحة، ومناقير، وتضع
البيض،ولكنها فقط لا تستطيع
التحليق،وهو ما أدى إلى تعرض معظمها إلى الانقراض بعد أن لم تعد لها القدرة
على مواجهة الأخطار، لاسيما
الأخطار البشرية. لنتعرف على 5 أنواع منها .
1-الكاكابو
من الطيور الأرضية المهددة بالانقراض ويطلق عليه الببغاء
النيوزيلندي، وقدتقلصت أعداده إلى 50 طائراً في
الثمانينيات لكن مع بداية التسعينيات نجحت جهود الحفاظ على ذلك الطائر
النادر من زيادة أرقامه إلى أكثر من 120.يتغذىالكاكابو على الفواكه،
والثمار، والحبوب، والمكسرات، والأوراق الخضراء
2- بطريق روكهوبر
من أنواع البطاريق رائعة المنظر، يتواجد على
السواحل الجنوبية من أميركااللاتينية ويتميز بريش أصفر
لامع يمتد من فوق العين حتى مؤخرة رأسه،وهو من الطيور المعرضة
للانقراض، ويتغذى على الأسماك.
3- طائر تفلق الجزيرة الموحشة
أحد الطيور المتواجدة في نيوزيلندا وهو النوع الوحيد من طيور
التفلق غيرالقادرة على الطيران الذي لم
ينقرض بعد، وربما يعود ذلك إلى كونه يعيش في جزيرة موحشة يصعب الوصول
إليها.
4 - كيوي
يوجد منه 5 أنواع جميعها معرضة للانقراض، وهو من
الطيور التي تبحثعن الطعام ليلاً ويشتهر
بالخجل، وقد اتخذته نيوزيلندا
رمزاً وطنياً لها.
5 غاق غالاباغوس
يعيش في عزلة بجزر غالاباغوس، مهدد بالانقراض خاصة أن أعداده
تقدر بحوالي 1500 طائر فقط. يتغذى
على الأسماك والمخلوقات البحريةالصغيرة.
شرطي يطلق النار على فتى أمام أنظار والديه
أطلق شرطي في الولايات المتحدة الأمريكية، النار على حدث مصاب بمرض نفسي أمام أنظار والديه.كانت والدة القتيل قد استدعت هيئة خدمات الحفاظ على النظام بنفسها لتهدئة ابنها المصاب بمرض انفصام الشخصية، والذي حاول مهاجمتها وبيده مفك البراغي. وعند وصول رجال الشرطة، تمكن أحدهم من صعقه بالصاعق الكهربائي، مما سمح لهم بتقييده.تبع ذلك وصول شرطي آخر، أعلن أنه لا وقت لديهم، وأخرج مسدسه وأطلق النار على رأس الفتى فأرداه قتيلا، ولم يتمكن الأطباء من عمل شيء سوى تأكيد وفاته.قدم والدا الفتى شكوى ضد الشرطي، الذي منع حاليا من القيام بواجباته كشرطي حتى الانتهاء من التحقيقات.
موجات البرد القارس بالولايات المتحدة تجمّد شلالات نياغارا
تسببت موجات البرد القارس الذي تعرضت له الولايات المتحدة الأمريكية وكندا الأسبوع الماضي وما صاحبه من رياح شديدة البرودة وما يعرف باسم الدوامات القطبية بتجمد مياه شلالات نياغارا.وأثّرت موجات البرد الأسبوع الماضي على أكثر من 240 مليون شخص بالولايات المتحدة الأمريكية وجنوب كندا، وتستمر هذه الموجة حتى منتصف الأسبوع المقبل حين يبدأ ذوبان الجليد مع نهاية شهر يناير/ كانون الثاني الحالي.
وقد سجل البرد في منطقة الشلال رقما قياسيا يوم الثلاثاء الماضي حين انخفضت الحرارة إلى -19 درجة مئوية، وأعطت الرياح الباردة إحساسا بدرجات تقارب -30 درجة مئوية، إلا أن ذلك لم يمنع السياح من زيارة المنطقة والتقاط الصور للظاهرة الفريدة التي يصعب حدوثها في الأحوال العادية، ومن المنتظر طبقا لهيئات البيئة في كندا أن تنخفض درجات الحرارة يوم السبت القادم حتى -45 درجة مئوية.وطبقا للإحصائيات التاريخية تسببت برودة الجو عام 1848 بتجمد مياه النهر أعلى الشلالات، مما تسبب بتكون ما يشبه السدود الثلجية التي منعت المياه لثوان من السقوط.
وتوجد صور يعتقد أن تاريخها يعود إلى 1911 أو 1912 تظهر تجمد مياه الشلال بالكامل غير أن ملتقط هذه الصور غير معروف، ويذكر أيضا أنه في نفس العام 1912 انهار أحد السدود الثلجية عندما كانت مجموعة من الأشخاص تعبر فوقه مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)