الأربعاء، 8 يناير 2014

بالفيديو.. مسلم يصعد أعلى كنيسة في روسيا ويؤذِّن للصلاة والمارة يصفقون له


نشر موقع 'English Russia' الروسي الناطق بالإنجليزية مقطعًا مرئيًا يصوِّر مسلمًا صعد إلى سقف كنيسة أرثوذكسية في الساحة الحمراء في موسكو وبدأ يؤذِّن للصلاة في الساحة العامة.
صفقوا له:
وذكر تقرير للموقع أن بعض المارة الذين وجدوا بالموقع، أصيبوا بالصدمة، فيما دُهش البعض الآخر، وكان رد فعلهم أكثر مفاجأة، حيث بدأوا بالتصفيق لهذا الشخص.
وظهر بالمقطع، الذي تم نشره على موقع 'يوتيوب' في السادس من يناير الحالي، شخص بدأ بالتحدث إلى المارة بالساحة قبل أن يقوم برفع الأذان على سقف الكنيسة الأرثوذكسية بالعربية، وإن بدا أن العربية ليست لغته الأصلية.
وفي مقطع آخر منفصل، بدأت الكنيسة في التشويش على المؤذن من خلال قرع أجراس الاحتفالات والتي غطت على صوته ودفعته نحو التزام الصمت.
وخلال يومين فقط، حصد المقطع أكثر من 33 ألف مشاهدة و182 تعليقًا ممن شاهدوه، كما أثار الجدل، حيث اعتبر البعض سكوت روسيا على هذا التصرف من قبيل السلبية والضعف، واصفين المؤذن بالإرهابي، فيما دعا معلِّقون روس آخرون لتخصيص أراضٍ لبناء مساجد في روسيا تستوعب الأعداد المتزايدة للمسلمين.
يُشار إلى أن الساحة الحمراء أو الميدان الأحمر هي الساحة الأكثر شهرة في موسكو وهي على شكل مربع يفصل الكرملين، القلعة الملكيّة السّابقة والمقر الرسمي لرئيس روسيا حاليًا، ولذا فهي تُعْتَبَر في كثير من الأحيان الميدان المركزي لموسكو وكل روسيا.

 

مصفف شعر يتبرع بثروته مقابل إطلاق اسمه على شارع


ورثت بلدة سان جيرمان دو لا كودر، وهي منطقة فرنسية تضم 850 نسمة سندات بقيمة 2,5 مليون يورو تركها لها مصفف شعر، جنى ثروة من تبادلاته في البورصة وكان يعيش عيشة بسيطة في باريس، بحسب ما كشفت رئيسة البلدية. وقالت رئيسة بلدية سان جيرمان دو لا كودر، دانييل ماري "إن مانح هذه السندات هو مصفف شعر، كان يهوى التبادلات في البورصة ويعيش في شقة مساحتها 20 متراً مربعاً في الطابق الخامس من مبنى غير مزود بمصعد". وترك ريمون برو للبلدية مبلغاً بقيمة 2,15 مليون يورو متأتياً من مبيعات سنداته وعقد التأمين على حياته. ويتخطى هذا المبلغ بثلاث مرات ميزانية البلدية السنوية. كما ترك لها منزلين في المنطقة وشقة صغيرة في باريس، حيث عثر على جثته في عام 2012. وتتراوح قيمة العقارات بين 350 و400 ألف يورو بحسب التقديرات. وكان ريمون معروفا في البلدة التي كان يقصدها كل شهرين لزيارة أخيه كلود الذي توفي قبله وكان مثله أعزب. ولم يكن يرغب إلا في أن يبقى منزلاه لمدة 100 عام في تراث البلدة، وأن يطلق اسم "ريمون وكلود برو" على أحد شوارعها في حال رأت البلدية ذلك مناسباً. ومن المفترض أن يخصص هذا المبلغ لترميم المدرسة ووسط البلدة والمنزلين الموروثين اللذين سيعرضان للإيجار.
 
 
 
 

هندي يمتنع عن الاستحمام 37 سنة ليرزق ولدا !


نشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن مزارعا هنديا يدعى «كاليشي سينج»، 65 عاما، لم يستحم منذ 37 عاما، عازما بأنه يريد ولدا له يحمل اسمه بعد أن أنجبت له زوجته 7 فتيات.
يعمل «سينج» في حلب الأبقار غير أنه لا يغتسل ولا يستخدم الماء نهائيا إلا إذا أراد غسل فمه ويديه، ويكتفي بحمام نار في كل مساء بتدخين الماريجوانا، والتضرع للإله البوذي لتحقق أمنيته، معتقدا أن حمام النار كافي لجعله نظيفا.
أما شعره فلم يغسله ولم يقصه طيلة هذه السنوات حتى بلغ طوله إلى 182 سنتيمترا ، كذلك الحال مع لحيته التي أصبحت تخفي معالم وجهه تقريبا .
يقول « سينج » إن وصول حالته إلى
هذه المرحلة هي بسبب رغبته الشديدة وأمله في إنجاب صبي بعد أن قال له أحد الكهنة بأنه سيحقق حلمه بالإنجاب إذا رجل هندي يمتنع عن الاستحمام 37 سنة ليرزق « ولدا » تنفيذا لأوامر كاهن لم يستحم.
ويعلق سينج قائلا : ليس لدي ابن ، إذن لن أستحم مجددا ، وحين أولد من جديد ربما قد أستحم.
وفي هذا السياق ، تبدي زوجة « سينج » قلقها من وضع زوجها ,واضافت علي تحمله في النهاية كونه زوجها.
من الجدير ذكره ان البوذية ( نسبة إلى غاوتاما بودا ) هي ديانة غير ألوهية وهي من الديانات الرئيسية في العالم ، تم تأسيسها عن طريق التعاليم التي تركها بوذا ' المتيقظ حيث  نشأت البوذية في شمالي الهند وتدريجيا انتشرت في أنحاء أسيا ، التيبت فسريلانكا ، ثم إلى الصين ، منغوليا ، كوريا ، فاليابان.
تتمحور العقيدة البوذية حول 3 أمور ( الجواهر الثلاث ) : أولها ، الإيمان ببوذا كمعلم مستنير للعقيدة البوذية ، ثانيها ، الإيمان ب " دارما " ، وهي تعاليم بوذا وتسمى هذه التعاليم بالحقيقة ، ثالثها وآخرها ، المجتمع البوذي . تعني كلمة بوذا بلغة بالي الهندية القديمة ، " الرجل المتيقظ " ( وتترجم أحيانا بكلمة المستنير ) . تجدر الإشارة إلى أن اللفظ الأصلي لمؤسس الديانة البوذية ( بوذا ) هو " بودا " ، بالدال ، وليس بالذال.




بالفيديو: موجة عنيفة تلتهم رجلا وزوجته

 
التقطت عدسة الكاميرا حادثة مؤلمة لمجموعة من الأصدقاء كانوا يستكشفون منطقة صخرية أثناء عاصفة شديدة بالقرب من منارة بياريتز بفرنسا.وفي الفيديو يمكنك أن ترى كيف ارتفعت الموجة مسرعة والتهمت الزوجين وكأنها وحش كاسر، بينما تمكن صديقهما من الهرب بضعة أمتار لينجو بنفسه قلقا على أصدقائه.وتم إنقاذ الرجل وأدخل المستشفى في حالة خطرة، لكن المرأة لا تزال في عداد المفقودين.

 

العريس مات قبل وصول العروس الى المطار بساعة واحدة


العريس مات قبل وصول العروس الى المطار بساعة واحدةجاءت إلى السعودية في زيها الأبيض تداعب الأحلام مخيلتها بحياة زوجية سعيدة مع عريسها الذي ينتظرها بكل شوق ليبدآ معا حياتهما التي طالما خططا لها، ولم تكن تدري العروس المصرية وعجلات الطائرة تلامس أرض مطار القصيم أن القدر يخبئ لها مفاجأة من العيار الثقيل ستطيح بكل أحلامها وما رسمته في مخيلتها طوال الطريق منذ ودعت أهلها في مدينة المحلة بدلتا مصر وحتى وصلت إلى المملكة.
وبحسب جريدة الوطن السعودية ما أن تخطت العروس حاجز الجوازات حتى كلت عيناها من البحث وسط زحام المستقبلين عن عريسها دون جدوى، العريس لم يحضر لاستقبال عروسه.
دارت بها الأرض، وقفت في حيرة تعد كل ما تملك من كلمات العتاب الحارة لتلقى بها عريسها الذي وضعها في هذا الموقف الحرج. لم تدم حيرتها طويلاً حتى فوجئت بأحد العاملين بالمطار يرحب بها ويخبرها بلطف بأن هناك خطأ ما في تأشيرة دخولها المملكة وعليها المغادرة على نفس الطائرة التي قدمت عليها، بل وأبلغها أيضاً أن أهلها ينتظرون عودتها في مطار القاهرة.
وهناك على طريق دخنة بالقرب من مدينة الرس بالقصيم كان الوجه الآخر للمشهد المحزن، سيارة محطمة وجسد شاب قد فارق الحياة في نفس اليوم الذي قرر أن يبدأ فيه حياته الجديدة؛ ليحول القدر بينه وبين الوصول لعروسه في مطار القصيم.
ويقول المندوب المفوض من السفارة المصرية في القصيم ماجد عبداللطيف إنه تلقى اتصالا من أحد الأشخاص بتعرض “مصري” قادم من الداودمي لحادث مروري نتيجة لتصادم سيارته من نوع “كيا” مع سيارة “أكورد” يقودها مواطن ونتج عن الحادث وفاة الاثنين، وكان بجانب المصري زوج بنت أخته الذي أصيب بكسور وكدمات بكامل جسده، وتم نقل المتوفى المصري واسمه علي محمد علي عطا إلى مستشفى الرس العام، والمصاب مصطفى أحمد العزب بالهليكوبتر إلى مستشفى الملك سعود بعنيزة.
وتابع: اتصلت بالمطار فتعاملوا مع العروس بلطف، وبالفعل تم التنسيق مع جوازات مطار القصيم لعودة الزوجة على نفس الطائرة دون إخبارها بالحادث الأليم وتم عمل إجراءات ترحيل العروسة على نفس الرحلة في سابقة لم يشهدها مطار القصيم من قبل.
وأضاف: تعاون معي مسؤول “مصر للطيران” وتم التنسيق مع أحد المسافرين للعناية بها لحين مقابلة أهلها في مطار القاهرة، وبالفعل عادت على نفس الطائرة ولم تعرف الخبر إلا وهي وسط أهلها في مطار القاهرة.

السجن 8 أشهر لأميركي صفع طفلا بسبب بكائه


حكمت محكمة أميركية بالسجن 8 أشهر على رجل بالغ من العمر 61 عاما، صفع طفلا لم يتجاوز العامين خلال رحلة جوية لأنه كان يبكي.
وكان جو ريكي هاندلي على متن رحلة تابعة لشركة دلتا إيرلاينز في فبراير الماضي حين غضب بسبب بكاء الطفل، وصفعه ونعته بـ "الحثالة".
واعتذر هاندلي في المحكمة، أكتوبر الماضي لوالدة الطفل، بينما أكدت محاميته أنه كان مخمورا وقت وقوع الحادثة.
يشار إلى أن هاندلي الذي عمل مسؤولا تنفيذيا في شركة (إيه.جي.سي) التي تعمل في مجال الفضاء والدفاع، كان في طريقه إلى أتلانتا لرفع ابنه المحتضر من على جهاز التنفس الاصطناعي الذي وضع عليه بسبب جرعة أنسولين زائدة، وكان في حالة نفسية سيئة.
وقال لوالدة الطفل: "أنا آسف جعلت أسوأ يوم في حياتي أكثر سوءا بالنسبة لي ولآخرين"، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وان الادعاء طالب بتطبيق عقوبة عليه بالسجن ستة أشهر، إلا أن القاضي قرر تشديد العقوبة.
 
 
 
 
 

بنك في ايطاليا تفضل الجبن على العملة الصعبة

 
المال مقابل الجبن تبدو أشبه بنكتة، ولكن في بعض مناطق ايطاليا انها حقيقة واقعة، فـ "البارميزان" الشهيرة ثمينة حتى أن بعض البنوك على استعداد للحفاظ على الجبن كضمان مقابل قروض للمنتجين المحليين .قام البنك اميليانو كريديتو الذي يمتلك مئات الفروع وآلاف الموظفين في جميع أنحاء وسط وشمال إيطاليا بتجهيز جل مكاتبه لتبدو كأية مؤسسة مصرفية أخرى بأحدث الكاميرات في جميع الزوايا وتأمين جل الأبواب، وإذا ما وصلت للجزء الخلفي فلن تجد الماس أو العملة الصعبة المخزنة هناك، وإنما هناك مئات الآلاف من "بارميجيانو ريجيانو" (عجلات الجبن) وضعت بعناية على الرفوف العملاقة، فالبنك يأخذ "البارميزان" من المنتجين المحليين كضمانة للحصول على قروض رخيصة، ويتقاضى كفائدة %3 ويجب التأكد بأن الجبن ينضج بشكل صحيح في بواسطة مكيفات الهواء، فبنك "كريديتو إيميليانو" يتعامل بالجبن كأنه الذهب ولما لا فمجموع ثمن الجبن الذي يمتلكه في رفوفه يبلغ 200 مليون دولار .
فلقد واجهت إيطاليا أسوأ ركود اقتصادي منذ الحرب العالمية الثانية وساعدت البنوك مثل "كريديتو ايميليانو" العديد من منتجي "البارميزان" للحفاظ على مقاولاتهم وشركاتهم بعيدا عن الإفلاس، والمشكلة في هذا الجبن الإيطالي التقليدي أنه يستغرق عامين من أجل أن يكون جاهزا للتسويق، ويجعل من الصعب على المنتجين والتجار شراء المزيد من الحليب ودفع أجور الموظفين، وبالتالي فإن البنك يأخذ الجبن كضمان للحفاظ على إنتاجية مستمرة، فهذه الطريقة هي التي تحافظ على صناعة "البارميزان" على قيد الحياة خلال الأوقات الصعبة، والمنتجين يكونون سعداء للحصول على ما يصل إلى 80٪ من قيمة الجبن بسعر فائدة صغيرة، ولا مخاطر على البنك بحيث إذا تخلف العميل عن دفع ديونه فإنه يبيع الجبن وبالتالي سيجني الأرباح .