الثلاثاء، 7 يناير 2014

إبنة رئيس اوزبكستان تزين فيلا تملكها بقطع أثرية مسروقة


ابنة الرئيس الاوزبكي،غولنارا كريموفا  متهمة بسرقة قطع أثرية ولوحات من المتاحف، لتزين بها فيلا تملكها  في جنيف.
 اتُهمت ابنة الرئيس الاوزبكي بنهب كنوز أثرية من متحف اوزبكستان الوطني لتزيين فيلتها في جنيف. وتقيم غولنارا كريموفا (41 عامًا) على ضفاف بحيرة جنيف، بصفتها سفيرة اوزبكستان لدى الأمم المتحدة. لكن المعارض الاوزبكي سفر بقجان تمكن من دخول فيلتها بمفتاح قال إنه حصل عليه من خدم يعملون في الفيلا غير المأهولة، حيث أمضى اسبوعًا يوثق محتويات يقول إن بعضها قطع اثرية مسروقة.
من مقتنيات المتحف
من بين القطع التي صُورت ونُشرت على مدونة بقجان مصوغات من الذهب والفضة وسجادات زينة محاكة يدويًا وسيارة مرسيدس فضية وسيارة بنتلي سوداء ومصحف مرصع بالمجوهرات من القرن الثامن عشر. كما قال بقجان انه اكتشف في القصر أكثر من 60 عملًا فنيًا مأخذوة من المتحف، بينها لوحات نادرة من انتاج فنانين اوزبك مشهورين.
وصور بقجان نفسه في الفيلا التي غُطي اثاثها بالشراشف البيضاء لحمايتها من الغبار، رافعًا لوحة بعنوان "رمانة" للفنان ليف ريزنيكوف، الذي توفي عام 2003. وأكد ايغور نجل ريزنيكوف أن اللوحة بيعت إلى متحف اوزبكستان للفنون عام 1990، وانها من مقتنيات المتحف. ونقلت صحيفة ديلي تلغراف عن ريزنيكوف الابن قوله إن اللوحة يجب أن تكون في المتحف، "وعندما باعها والدي كان واضحًا أنه كان يبيعها للمتحف".
وطالب ريزنيكوف المتحف بتقديم ايضاح لكيف انتهى مآل لوحة والده في جنيف. واضاف انه سيكون سعيدًا بامتلاك اللوحة إذا لم يعد المتحف بحاجة اليها، "فهي من عمل والدي".
أوبا!
ذكر القسم الاوزبكي في اذاعة اوروبا الحرة أن مسؤولًا رفيعًا سابقًا في وزارة الثقافة الاوزبكية أكد أن لوحات أصلية اختفت من متاحف الدولة وصالوناتها "بضغط من اوبا". وتعني كلمة "اوبا" بالاوزبكية "الأخت الكبيرة"، كما تُلقب ابنة الرئيس كريموف بين الاوزبك.
وشُنت حملة على غولنارا كريموفا، وهي أم مطلقة لطفلين كانت حتى الآونة الأخيرة تعتبر وريثة والدها الدكتاتور في السلطة. وكانت كريموفا من أشهر الشخصيات في اوزبكستان بوصفها مصممة ازياء ودبلوماسية ومغنية شعبية وسيدة اعمال، لكنها تعتقد الآن أن والدتها واختها ضالعتان في مؤامرة لتشويه سمعتها.
ولجأت كريموفا إلى التغريد على تويتر حين فُرض تعتيم اعلامي عليها، واتهمت اعداء لم تذكر اسماءهم بمحاولة تسميمها بالزئبق. كما هاجمت أجهزة الأمن الاوزبكية في مقابلة مع صحيفة غارديان الشهر الماضي واتهمت مسؤولين كبارًا في النظام بالفساد. واتهمت كريموفا الأجهزة الأمنية باعطاء مفتاح فيلتها إلى المعارض بقجان في محاولة للامعان في تشويه سمعتها.


ماذا يوجد داخل بطاطا ماكدونالدز المقلية؟


تزن حصة البطاطا المقلية من الحجم الكبير في وجبة ماكدونالدز 152 غراماً، وهي جزء مضاف إلى أية وجبة، وقد أصبح تقليد إضافة البطاطا المقلية شائعاً في كثير من المطاعم حول العالم منذ نهاية أربعينات القرن العشرين، بعد أن بدأ ماكدونالدز هذا التقليد عام 1940.
المذاق اللذيذ لهذه البطاطا المقلية جزء من استمتاع المستهلك بالطعام، هناك عناصر أخرى قد تكون أسوأ صحياً في الوجبات السريعة، لكن لأن البطاطا المقلية جزء أساسي من أية وجبة تطلبها يثير ذلك فضول الباحثين: ماذا يوجد في هذه البطاطا؟
في بحث أجراه الدكتور كريستوفر أوشنر الباحث في مركز بحوث التغذية والسمنة في نيويورك قام بتناول وجبة واحدة يومياً لمدة شهرين في مطعم للوجبات السريعة، وخلص بحثه إلى النتائج التالية:
تحتوي حصة البطاطا المقلية حسب المعلن عنها على: 500 سعرة حرارية، 25 غراماً من الدهون، 63 غراماً من الكربوهيدرات، 350 ملغ من الصوديوم، 6 غرامات من الألياف، 6 غرامات من البروتين.
لكن تحت أضواء الفحص وجد الباحث التالي:
الزيوت النباتية:
 يتم غمس بطاطا ماكدونالدز في الزيت مرتين، وهو خليط من زيت الكانولا الذي يعتبر أفضل الأنواع المستخدمة، ومهدرج زيت فول الصويا، الذي يجعل الطهي أسهل لكنه يحول الدهون الجيدة إلى دهون مشبعة ترتبط بأمراض القلب، نكهة لحوم البقر حيث كان ماكدونالدز يستخدم دهون البقر ثم تحول إلى النكهة.
تتضمن مكونات بطاطا ماكدونالدز المقلية أيضاً:
حمض الستريك:
وهو مادة حافظة تجعل البطاطا محتفظة بشكلها لأطول فترة ممكنة. ومادة TBHQ وهي مادة حافظة قوية تساعد حمض الستريك على الحفاظ على شكل الطعام لفترة طويلة، وقد بينت دراسات على الحيوانات أن هذه المادة تسبب القرحة وتلف الحمض النووي.
الدكستروز:
هذه كلمة أخرى لوصف "السكر" وتأتي هذه المادة ثالثة من حيث ترتيب المكونات بعد البطاطا والزيت. والسؤال لماذا يحتاج هذا الطعام المالح هذه الكمية من السكر؟ لأنه يجعل الطعم أكثر حلاوة، ويعزز إدمان المستهلك لهذا المذاق، ويزيد رغبته في تناول المزيد.
وقد أظهرت الأبحاث الحديثة أن الجسم قادر على تحويل السكر الموجود في الأطعمة إلى دهون مخزنة داخله أسهل من تحويله دهون الطعام إلى دهون في الجسم. أي أن دهون الأطعمة أفضل للوزن من السكر.
حمض بيروفوسفات الصوديوم:
 هذه المادة هي التي تجعل بطاطا ماكدونالد ذهبية اللون، ولا تتحول إلى اللون الأسود. تضاف هذه المادة إلى بعض منتجات العجائن والبطاطا والأسماك المعلبة.
عنصر مضاد للرغوة:
تتضمن تركيبته السليكون، وربما يكون سبب إضافته أنه يضاف إلى البطاطا عند سلقها في مصانع ماكدونالدز أولاً قبل أن يتم تجميدها وشحنها إلى المطاعم ليتم قليها. ويعتقد أنها تساعد على تسريع عملية طبخ البطاطا، وتقطيعها، ولا يوجد آثار صحية سلبية معروفة لهذه المادة، لكن السؤال: هل تريد أكل عنصر مضاد للرغوة؟
وقد خلص البحث إلى أن الدهون المشبعة الموجودة في مكونات بطاطا ماكدونالدز المقلية أكثر المكونات خطراً على الصحة، ونظراً لوجود عدة مكونات موضع سؤال بخصوص أثرها على الصحة، إلى جانب فقر المحتوى الغذائي لهذه البطاطا من حيث البروتين والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، يعزز ذلك البحث التساؤل عن جدوى تناول هذه البطاطا.

ظهور باندا عملاقة تولد في تايوان


ظهرت أول باندا عملاقة تولد في تايوان علناً للمرة الأولى امس الاثنين أمام آلاف المعجبين في حديقة حيوان تايبيه، حسبما ذكرت وكالة الانباء المركزية.
ووصفت حديقة الحيوان حالة الباندا يوان زاي ، التي كان وزنها 183 غراما عند الولادة في السادس من يوليو الماضي وتزن حاليا حوالي 14 كيلوغراما، بأنها جيدة جدا.
وأرضعتها والدتها يوان يوان ثم نامت بعد ذلك بوقت قصير. واستيقظت بعد حوالي ساعة واحدة على حماس الزوار الكبير.
وتوجد حاليا مع والديها، توان توان ويوان يوان، في قفص مخصص لحيوانات الباندا بحديقة الحيوان.



علم أغرب من الخيال: العلماء يتحدّون الجاذبية بموجات الصوت


فيديو مدهش لموجات صوتيه تخلق مجالاً مضاداً للجاذبية، حيث يتم تسليطها على الأجسام بقوة معينة لتتحرك في مجالها وتؤثر عليها بشكل ثلاثي الأبعاد، أما الأجسام الطائرة فيتم التحكم فيها بقوة الموجات والتحكم في حركتها وسريانها!
أعجبني كيف يمكن استخدام الكثير من المواد الخفيفة في مجال الموجات الصوتية، وأعتقد أنه يمكن عمل أشكالاً رائعة إذا تم نقل هذه التقنية إلى مستويات أعلى، خصوصاً التحكم بالماء والسوائل والزئبق أيضاً.


الف أورو لرجل سجن خطأ في فرنسا


منح القضاء الفرنسي مبلغ 45 الف دولار كتعويض وضرر لرجل في الاربعين من العمل سجن خطأ لاكثر من خمسة اشهر لانه يحمل الاسم نفسه لمغتصب اطفال على ما قال محاميه.
وكان محمد كامارا واصله من غينيا يطالب بمبلغ 180 الف أورو.
واوقف كامارا في تموز 2001 في قطار يقوم برحلة بين باريس وبروكسل بموجب مذكرة توقيف دولية صادرة في حق شخص يحمل الاسم نفسه وقد صدر عليه حكم بالسجن 20 عاما غيابيا في العام 2001 من محكمة الجنايات في باريس.
وفضلا عن انهما يحملان الاسم نفسه، فقد ولد الرجلان في المكان نفسه في كوناكري وفي السنة نفسها اي العام 1973.
وامضى الرجل البريء ثلاثة اشهر في سجن سان-جيل في بروكسل قبل ان يسلم الى فرنسا حيث بقي شهرين في سجن لاسانتيه الباريسي.
واوضح محاميه فريديريك برنا "افرج عنه في 31 كانون كانون الاول 2001 خلافا لرأي النيابة العامة لان الضحايا وعائلة المحكوم عليه، لم يتعرفوا عليه".
وبعد سجنه عانى كامارا المقيم الان في نانسي (شمال شرق فرنسا) اضطرابات نفسية اضطرته الى التوقف عن دراسته في جامعة نانت (غرب) حيث كان يدرس للحصول على شهادة ماجستير في العلوم الانسانية.
في العام 2012 ، اوقف مجددا ووضع في الحبس على ذمة التحقيق بموجب مذكرة التوقيف نفسها قبل ان تتنبه الشرطة الى الخطأ.
وفي حكمها منحته محكمة الاستئناف في باريس مبلغ 30 الف أورو كتعويض على الضرر المعنوي و15 الف أورو كتعويض اقتصادي اي اقل باربع مرات مما كان يطالب به كامارا.
وقال المحامي انه لا يستبعد استئناف الحكم موضحا "الى جانب قضية كامارا نريد ايضا ان نندد بكون القضاء الفرنسي يعوض بطريقة سيئة جدا ضحايا اخطائه. لو كان الامر في الولايات المتحدة لكنا تحدثنا عن ملايين الدولارات".



فساتين من الألومنيوم والحجارة والمعادن والبلاستيك في مزاد!


يعرض للبيع في مزاد في باريس في 22 كانون الثاني، حوالى 200 فستان من الازياء الراقية صممها باكو رابان أساساً لعروض أزياء قبل أن تستخدم في المسرح والأوبرا.
وهذه القطع التي تضم أيضاً قبعات ومجوهرات وأحذية صممت في فترة ممتدة من منتصف السبعينات إلى التسعينات. وبعض الفساتين مصنوعة من الألومنيوم والحجارة والمعادن أو حتى البلاستيك.
وهي المرة الثانية التي تعرض فيها أزياء يملكها خورخي زولويتا وخاكوبو رومانو من تصميم باكو رابان للبيع في مزاد. ففي كانون الثاني 2012 بيع 300 تصميم وأكسسوار لباكو رابان بسعر 140 ألف أورو في مزاد.



سرقة.. بالتنويم المغناطيسي


تتطور وسائل السرقة يوماً بعد يوم، وأحدثها استخدام تقنية التنويم المغناطيسي، لسلب سيدة روسية 40 ألف دولار.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية “نوفوستي” عن الضحية، قولها، إن امرأتين اقتربتا منها بعدما سحبت مبلغ 40 ألف دولار من حسابها المصرفي بشرق العاصمة موسكو.
وأضافت أن السارقتين نومتاها مغناطيسياً بحجة مساعدتها في إبطال مفعول تعويذة كانت ألقيت على ابنها وزوجها، وتلاحق الشرطة السارقتين المزعومتين اللتين ستواجهان حكماً بالسجن لمدة 10 أعوام، في حال تمت إدانتهما.
يشار إلى أن هذه الحوادث تحدث بشكل متكرر في روسيا، حيث ذكرت وسائل إعلام روسية أن شرطة موسكو، ألقت القبض، في بداية الشهر الجاري، على امرأة سرقت 75 ألف دولار من روسية، زعمت أن السارقة نومتها مغناطيسياً.