الثلاثاء، 7 يناير 2014

طقوس جلد الضيوف في الأعراس السودانية


جلد السوط عادة من عادات وتقاليد قبيلة الجعلين في السودان وهي عندهم تفاخر وإبراز للقوة والثبات لتحمل الأذى، ففي الوقت الذي تتعالى فيها أصوات الطبل والزغاريد في ولايات شمال السودان يعري الشبان ضيوف حفلات الأعراس النصف الأعلى من أجسادهم أثناء الاحتفال بالعرس ليسمحوا للعريس بجلدهم حتى ينزفوا دما في بعض الاحيان ، وامعانا في إظهار الشجاعة يخفون أي محاولة للتألم.


العريس الذي يجلد أقرانه تعرض شخصيا للجلد مرات عدة في حفلات زفاف سابقة ويحل دوره في حفل عرسه ليكون الجلاد.
وبينما يتعرض الرجال والشبان للجلد في حفل الزفاف تقوم فتيات ونساء القرية بتشجيعهم بالغناء والرقص ليظهرن افتخارهن برجالهن.
وبموجب هذا التقليد المعروف محليا باسم “البطان” يحرص الشبان على وجه الخصوص على أن يتعرضوا للجلد ليستعرضوا نضجهم وشجاعتهم.



سجن هولندي يتحول إلى فندق فخم وراقٍ


افتتح فندق Het Arresthuis الفخم في هولندا حديثا، بعدما كان يستضيف المساجين بين عامي 1863 و 2007.
تم استغلال السجن الذي تم بناءه عام 1862 ليكون وجهة تجذب الزوار بطريقة مختلفة حيث تم تحويله إلى فندق فخم جداً قد يجذب الزوار من انحاء العالم.


يحتوي السجن على 150 زنزانة تم تحويلها إلى 36 غرفة فخمة و 7 أجنحة، بما في ذلك أربعة أجنحة خاصة تعرف باسم “المدير” “السجان”، “المحامي” و “القاضي”، زينت جميعها بمفروشات راقية.
إضافة إلى ذلك، يضم السجن الذي تحول إلى فندق فخم منذ خروجه عن الخدمة عام 2007، قاعات للرياضة ومطاعم وفناء مركزي مزين بأشجار الزيتون.
تحويل السجون القديمة إلى فنادق فخمة ليس بمفهوم جديد، ففي ألمانيا اشتهر فندق من هذا النوع يعرف باسم “الكاتراز”، كما تنتشر العشرات من هذه الفنادق عبر العالم.





تاجر مخدرات تونسي يطلب إيداعه السجن هرباً من زوجته


طالب تاجر مخدرات، يخضع للإقامة الجبرية في المنزل، بإعادته إلى السجن هرباً من زوجته التي حولت حياته إلى جحيم لا يطاق بحسب ما أوردت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الامريكية.
وتوجه الشاب التونسي الأصل والبالغ من العمر 32 عاماً إلى قسم الشرطة في مدينة ليفورنو بمقاطعة توساني الإيطالية، وتقدم بطلب لإكمال مدة عقوبته داخل السجن، وبرر ذلك برغبته بالابتعاد عن المشاكل اليومية مع زوجته والتي أصبح يفضل السجن على العيش بصحبتها.
واستجابت الشرطة لطلبه وأحالته إلى المحكمة في نفس اليوم، وسرعان ما استدعته المحكمة للمثول أمامها وتبرير رغبته بالعودة إلى السجن، واقتنع القاضي بالمبررات التي ساقها الشاب وأمرت بإيداعه السجن إلى حين انتهاء مدة عقوبته.



ماس بروفنسال – مطعم مثالى لعشاق الزهور


 طريقة جديدة لجذب الأشخاص إلى المطاعم فى نيس جنوب شرق فرنسا وبالتحديد قرية إيز حيث يوجد واحداً من أجمل المطاعم مطعم ماس بروفنسال, عند أول خطوة نخطوها إلى المطعم نرى ديكوراً مبدعاً للمطعم من الداخل عبارة عن أزهار و ورود من زهور الأوركيدا وبساتين الفاكهة ونبات اللبلاب وأكثر من ذلك من أنواع الأزهار المختلفة التى ملأت المكان بأكمله.
عند دخول أى زائر إلى المكان ينبهر بما يرى من الأزهار المحيطة به من جميع الجوانب وحتى على طاولات الطعام فيأخذه سحر الوروود والنباتات سحر الطبيعة الصافية مما جعل زائراً من الزائرين للمطعم يطلق على ذلك الديكور البديع والمنظر الخلاب بهرجة خرافية.
فى وسط الطاولات تم وضع الزهور الملونة الجميلة وتوجد أشجار للتزيين زينت بها الممرات كما توجد نباتات قليلة آكلة اللحوم فى وسط النباتات الأخرى وتنتشر القطع الأثرية العتيقة فى كل مكان كما يوجد أيضاً زجاج مغلق كبير يحتوى على نبات السرخس كجزء من الديكور وتوجد أشجار العنب والطماطم الكريز متدلية من السقف يسهل قطفها بالأيدى.
ويقول مالك الكطعم وهو شاب ألمانى أن الزهور الذابلة تستبدل يومياً وأن الطاولات والكراسي تغطى بالبلاستيك كما أنه لا يوجد احتباس حرارى فى المطعم بل هو دائماً متجدد ومنتعش.
كما يقدم المطعم على صفحته دعوة لزيارته وتجربة جو فريد من الأناقة والفخامة الفرنسية غير المزعجة وقضاء أمسية رومانسية رائعة لا تنسى, وتبلغ تكلفة وجبة عشاء فى المطعم لأربعة أشخاص ما بين 250 و300 دولار.






جبل غريب من الرمال يبتلع الطرق والمنازل وحتى الغابات


 جبل شاهق من الرمال يقع على ساحل المحيط الأطلسى فى فرنسا على بعد حوالى 60 كيلو متر من بوردو  يتألف هذا الجبل من 60 مليون متر مكعب من الرمال والذى نتج عن تراكم الرمال منذ عصور.
يبلغ طول الجبل حوالى 3 كيلو متر واتساع 500 متر وارتفاع 100 متر, وهو يهدد المنازل والطرق والغابات الموجودة فى الصحراء الكبرى من الساحل الغربى لفرنسا.


وتتحرك الكثبان الرملية من على الجبل بمعدل 5 أمتار كل عام نتيجة الرياح التى تهب من على الجانب الغربى للمحيط الأطلسى.
فى عام 1928 قررت عائلة من بوردو بناء فيللا على حافة الكثبان الرملية للجبل ولكن بعد البناء بعامين بدأت الرمال تغزو المنزل, وبحلول عام 1936  كان المنزل قد اختفى تماماً.
وتعد آثار الفحم التى توجد على الكثبان الرملية دليلاً على أنه كانت توجد الكثير من الغابات التى اختفت نتيجة زحف الرمال عليها وبسبب الرياح الغربية للأطلسى.


ومن ناحية أخرى موقع الجبل الرملى وجمال الطبيعة فيه يعد نقطة سياحية هامة ويجذب حوالى مليون زائر كل عام لمشاهدته ويحظى بشعبية كبيرة وخصوصاً مع هواة الطيران الشراعى.





طفلة انتحارية عمرها 8 سنوات فقط

 الطفلة " سبوزمي" 

في  اقليم  هلمند جنوب  افغانستان  القت الشرطة  القبض على طفلة عمرها  8  سنوات  قبل ان تنجح في  تفجير  نفسها  بواسطة " سترة ناسفة " كانت ترتديها .. وقالت الفتاة في  التحقيق معها  بأن  شقيقها  وهو  من قادة  مقاتلي  طالبان طلب منها  ان تتوجه  الى حاجز  الجيش  لتفجير نفسها .. ويذكر ان  زج الاطفال  في العمليات العسكرية  لطالبان امر  شائع  وسبق ان تم تفجير  طفلة عن بعد  كانت تحمل حقيبة  متفجرات دون ان تدري  عند اقترابها من  سيارة عسكرية  عام 2011 .





معلم يطلب من تلاميذه صفع زميلهم على وجهه لتقصيره في اداء واجبه


 هذا  التلميذ  الصيني  البالغ من العمر 12  عاما   الذي  نسي ان  يعمل  واجبه  المدرسي   اضطر  الى تحمل عقاب قاس من المعلم  الذي  طلب من  زملائه  في الصف  ان يصفعوه  على  وجهه .. التلميذ  الذي  تلقى  40  صفعة على  وجه  سيضطر  الى اجراء عملية  جراحية في عينه التي تضررت  من الصفعات  المتكررة .
وقال  التلاميذ  في  اقليم " هنان" الصيني  حيث حدثت  هذه  الماساة   اثناء التحقيق معهم بأن  المعلم  اخبرهم بأنه  سيمنح  جائزة  لصاحب الصفعة  الاقوى  على  وجه زميلهم.