الأحد، 5 يناير 2014

كافية البومة فى اليابان


البومة في العرف العربي تعني التشاؤم والفأل السيء ولكن لدى الغرب البومة تعني رمز للحكمة  ففي اليابان تم افتتاح مقهى البومة لتجمع محبي هذا الطائر وتبادل المعلومات وعمل مسابقات عن أجمل بومة وأفضلها .





بحيرات الحسناوات الأربع في شينجيانغ


 تعتبر بحيرة سماوية وبحيرة بوستن وبحيرة سليم وبحيرة كاناس في منطقة شينجيانغ الذاتية الحكم الصينية البحيرات الأربع التي تشبه الحسناوات الأربع في تاريخ الصين: دياوتشان، يانغ يوهوان، وانغ تشاوجيون وسيشيه.


شجرة الخزامى الأفريقية



شجرة الخزامى الأفريقية من أشهر الأشجار حجما وجمالا وتعتبر من الأشجار التي تزهر بألوان جذابة باللون الأحمر الداكن يقصد هذه الشجرة الكثير من الرسامين والفنانين للرسم أو التغني بها لمظهرها الرائع وزهورها الفاتنة وأوراقها وشجرة الخزامى الأفريقية من الأشجار التي لا تحتاج رعاية وتتحمل أي نوع من التربة وتنمو بذورها بسرعة في فصل الربيع..


















تكنولوجيا جديدة لإيجاد الأغراض الضائعة


توصلت شركات التكنولوجيا إلى اختراع جديد سيمثل حلاً لمشكلة مزعجة، وهو Stickfind الذي سينهي معاناة البحث عن الأشياء الصغيرة التي ننسى مكانها.
وذكر موقع RealityPod بأن اختراع Stickfind هو عبارة عن لاصقة صغيرة الحجم تحتوي على تكنولوجيا “البلوتوث” المتصلة بالهواتف الذكية سواء كانت تعمل بنظام “آبل” أو “أندرويد”، يتم وضعها على أي شيء بدءاً من مفاتيح المنزل أو السيارة وانتهاءً بالحيوانات الأليفة، ليستطيع أي فرد إيجاد ما هو ضائع منه عن طريق رادار هاتفه الذكي المتصل باللاصقة.

أقزام أفريقيا

أقزام أفريقيا إنفصلوا عن بقية سكان أفريقيا قبل حوالي 60,000 سنة !! أقزام أفريقيا هم جماعات من الصيادين الذين يقطنون شرق وغرب وسط أفريقيا ويعيشون في مناطق الغابات.


قبائل الاقزام


 وهذه الجماعات لديها ثقافة وطقوس مميزة. في دراسة جينية تمت في باريس على 12 مجموعة من الأقزام تبين أنهم بدأوا بالانفصال عن بقية الأفارقة قبل 60,000 سنة. 
ولقد تبين أن الأقزام الذين يعيشون في الشرق وفي الغرب بدأوا بالانفصال عن بعضهم قبل 20,000 سنة.
من هم أقزام بيغمي؟؟

البيغمي من الناحية الأنتروبولوجية هم الأفراد الذين لا يزيد طول قامة الذكر البالغ فيهم على 130سم، والمرأة البالغة على121سم. والقزمية (القماءة) حالة مرضيّة نوعيّة ناتجة عن قصور الهرمونات التي تفرزها إحدى الغدتين، الدرقية أو النخامية، وتترافق القزمية عادة بظواهر واضطرابات مرضيّة كالبلادة والغباء وسرعة التعب والشيخوخة المبكرة، وعدم تناسب أعضاء الجسم، وقد تستمر طبائع الطفولة لدى القزم حتى بعد سن البلوغ، إذا كانت قزميته ناجمة عن قصور غدته النخامية خاصة، وأكثر الأقزام شهرة نيكولاس فيري الشهير بالطفل (21سم عند الولادة و90سم عند سن البلوغ)، والأميرة فلو (Floh 80سم)، وبورفيلافسكي (78سم).
إن تصنيف المجموعات التي يتصف أفرادها أصلاً بقصر القامة الشديد (من دون سبب مرضي) ضمن مجموعات الأقزام، هو تصنيف اتفاقي محض بين علماء الأنتروبولوجيا، وتستوطن هذه المجموعات عموماً، بيئة جغرافية محددة محصورة بين خطي عرض 5 درجات شمال خط الاستواء وجنوبه، يعيش أفرادها حياة بدائية متنقلة، قوامها الجمع والالتقاط. ويقسم الأقزام تبعاً لمناطق توزعهم الجغرافي الى أفريقيين وآسيويين.



الأقزام الإفريقيون «النيغريلّو» المنتمون إلى السلالة الزنجية يتصفون بالقامة القصيرة التي يراوح طولها بين 133سم و144سم، وهم صغار الحجوم، ومكتنزو الأجسام، أذرعهم طويلة، وسيقانهم قصيرة، وبشرتهم سوداء غير داكنة مائلة للصفرة، كما يتصفون بالشعر المفلفل الصوفي الملمس، والشفتين الغليظتين البارزتين غير المقلوبتين، والفم الواسع البارز إلى الأمام، وعظام الوجنتين البارزة. وتتخذ الجبهة عندهم شكلاً قريباً من المثلث المتساوي الساقين، وينمو الشعر على وجوههم وعلى أنحاء أجسامهم كافة. وزمر الدم الرئيسة السائدة فيهم هي A وB وAB، أما زمرة O فهي نادرة. وينفرد الأقزام الأفارقة بكبر العجيزة بين السلالة الإفريقية الكبرى.

قبائل الاقزام
ويقسم الأقزام الأفارقة إلى:
1 ـ سلالة أولى يتصف أفرادها بالكتفين الضيقتين، والوجه العريض القصير، والأنف الأفطس، والشعر القليل على الوجه والجسم.

2 ـ سلالة ثانية يتصف أفرادها بالرأس والوجه الطويلين، والبشرة السوداء غير الداكنة، والكتفين العريضتين، والشعر الغزير على الجسم والذقن، ويميل لون البشرة لدى كلتا السلالتين إلى البني الفاتح، ولاسيما عند الأطفال لنقص البروتينات في غذائهم.

وتبعاً للموطن الجغرافي، يمكن تقسيم الأقزام الأفارقة إلى:

ـ الأقزام الغربيين: يستوطنون الغابات الاستوائية في كل من الكونغو والكاميرون وأشهرهم جماعات البنغا Binga.

ـ الأقزام الشرقيين: يعيشون في حوض إيتوري (الكونغو الديمقراطية)، ويعرفون بجماعات البامبوته Bambute.




ـ الأقزام الذين يستوطنون حوض نهر الكونغو، في المنطقة الفاصلة بين موطن الأقزام الغربيين وموطن الشرقيين، ويُمثلهم التوا Twa الذين يعدون من أقصر الجماعات البشرية في العالم، إذ يراوح طول الفرد منهم بين 129سم و132سم، ويتصف أفراد التوا بالرأس العريضة (النسبة الرأسية عندهم أكثر من 81%)، والأنف العريض، والكتفين الضيقتين والبشرة السوداء المصفرّة، والشعر قليل على وجوههم وأجسامهم، وهو ذو ملمس صوفي خشن. وتؤلف القرابة الدموية لجهة الأب اللحمة الاجتماعية الرئيسة عندهم، لذا يتربع الأب فوق هرم السلطة الأسرية ضمن القبيلة.

ويشارك أقزام التوا في صفاتهم السلالية، ونمط المعيشة، والنظام الاجتماعي، كل من أقزام الأكا والباتوا والبامبوته.


وفي صحراء كالاهاري المحصورة بين حوضي نهري الزمبيزي والأورانج في جنوبي إفريقية، تعيش جماعات البوشمن التي لا يزيد معدل طول الفرد الواحد منها على 145سم، ويعرفون أيضاً باسم السان San، وهي تسمية أطلقتها عليهم جماعات الهوتنتوت الذين يطلقون على أنفسهم اسم خوي Khoi، ومرتبطون مع السان برباط لغوي وسلالي متين، دفع كثيراً من الأنتروبولوجيين (علماء السلالات) إلى تصنيفهم معاً ضمن سلالة واحدة تعرف باسم السلالة الخويسانية Khoisan، ويمتاز أفراد البوشمن من غيرهم بالأنف القصير الواسع غير المنخفض، والوجه العريض، والفك السفلي البارز، والرأس المستدير، والشعر المفلفل ذي الملمس الصوفي، والعينين المائلتين ذاتي الشكل الموزي، وهذا ماجعل بعض الأنتروبولوجيين يصنفونهم ضمن المجموعة المغولية الكبرى، وليس ضمن السلالة الإفريقية الكبرى.


قبائل الاقزام


الاستنساخ البشري ممكن بعد 50 عاما


سيتمكن الآباء الذين فقدوا أطفالهم في الحوادث من استنساخ نسخة منهم خلال الـ50 عاما المقبلة، هذا ما يتوقعه العالم البريطاني السير جون جوردن الحائز على جائزة نوبل للطب هذا العام والمشهور باستنساخه للنعجة دولي، بحسب البيان.
وقال السير جون الذي عمل على استنساخ الضفادع في الخمسينات والأغنام في الستينات وساهمت دراساته في نجاح عملية استنساخ النعجة دولي عام 1996 من قبل علماء أدنبره، أن استنساخ البشر قد يحدث في غضون نصف قرن.
ونقل موقع “التيليغراف” البريطاني عن السير جون قوله أن محاولة الاستنساخ البشري من شأنه أن يثير مجموعة من القضايا الأخلاقية المعقدة، ولكن الأشخاص مع ذلك سيتقبلونها إن أصبحت هذه التقنية مفيدة طبيا.
وأوضح السير جون أن الأشخاص في الماضي لم يثقوا بنتائج مختبرات الإخصاب كما أثارت هذه القضية ضجة أخلاقية لكنها أصبحت مقبولة على نطاق واسع بعد ولادة لويز براون، أول “طفل أنابيب” في عام 1978.
وأضاف أن هناك تطورات كبيرة في أساليب الاستنساخ ويجب أن تختبر على الحيوانات قبل أن يتم تطبيقها على البشر وأشار إلى أن الغالبية العظمى من الحيوانات المستنسخة في أيامنا هذه هي أجنة مشوهة.
ويتوقع السير جون أنه بعد نجاح التجارب الجديدة في استنساخ الضفادع قد يتمكن من استنساخ الثدييات في غضون 50 عاما، وبالتالي قد تنجح نفس التجارب على البشر لتكون أول خطوة لاستنساخ الإنسان.
وأوضح أن استنساخ إنسان يعني عمليا تكوين توأم، أي أن الطفل الأول خلق أما الثاني فهو نتيجة استنساخ لطبيعة موجودة أصلا، وذلك باستخدام بويضات الأم وخلايا الجلد من الطفل الأول. وبذلك قد يستفيد الآباء الذين فقدوا أطفالهم من استنساخهم.


شلالات الشيطان ، أحد غرائب الطبيعة في ولاية مينيسوتا الأمريكية


 أحد أغرب الظواهر الطبيعية غير المفسرة، تقع في حديقة Judge Magney State Park  في ولاية مينستوتا الأميركية تنقسم هذه الشلالات إلى فرعين، الفرع الأول (الشرقي) يصب في نهرBrule الذي ينخفض قرابة الـ 15 مترعن مجرى الشلال، أما الفرع الثاني (الغربي) فيصب في أخدود من صخور الريولايت بحيث يمكن مشاهدة الماء وهو تجري لمسافة 3 أمتار وبعدها يختفي مجرى الماء و لم يعلم حتى الآن أين تذهب أو ما هو التفسير الجيولوجي الصحيح لهذه الظاهرة الطبيعية الغريبة.