الجمعة، 3 يناير 2014

تربية النحل "بالتوابيت المعلقة" في شن نونغ جيا الصينية


 تم تعليق أكثر من 700 خلية نحل على الهاوية السحيقة على ارتفاع 1200 متر عن سطح البحر في منطقة شن نونغ جيا الغابية بمقاطعة هوبي، التي تبدو مثل الصفوف من التوابيت المعلقة الصغيرة، هذا هو بيت النحل الصيني.
لقد أصبح النحل الصيني منقرضا في شمال شرقي الصين وشمال الصين مع الانخفاض الحاد لعدد مجموعات النحل الصيني، لذلك،اصبحت منطقة شن نونغ جيا فردوس النحل الصيني. وتظهر هذه الصورة محمية قوانمونشان بشن نونغ جيا للنحل الصيني، حيث تعلق مئات من خليات النحل على الهاوية لتقليد بيئة المعيشة البرية، حتى يجذب النحل البري على الحياة هنا.


منزل قادر على المشي من اختراع امرأة بريطانية - فيديو

تحاول المرأة على حد تعبيرهم تقليد المرتحلين في اسلوب حياتهم حيث تريد ان تعطي الناس تجربة العيش المتنقل، ولكن في هذا الشيء الذي يشبه الشقة بدل الخيمة، ولكن العيب في التصميم انها بطيئة جدا في المشي …

إبتكارات هادئة بعيدة عن التلوث : مدن في السماء مستوحاة من زهرة لوتس


نحلم دائما بالعيش في السماء فوق السحاب بمدن حضارية بطريقة مختلفة عما نعيشها الان، كما شاهدناها كثيراً في الأفلام و خاصةً أفلام الخيال .. و كم هو جميلُ الخيال، و من أهم الامور التي نحلم بوجودها في هذه المدن هي أن تكون صديقة للبيئة و بعيدةً عن التلوث و الضجيج بشكل مثالي لننعم بحياة هادئة و نظيفة و جميلة .


ما ستشاهده اليوم من صور هو ليس بحقيقي ! نعم هو ليس كذلك .. لكنه سوف سيكون حقيقي في السنوات القادمة. فما تراه من صور هي صور تخيلية لمشروع إسمه Megatropolis و الذي تم طرحه في لندن بشكل مميز و مثيرة للاهتمام، فهو رؤية راقية لحياة حضارية نقية في المستقبل لمدن تقع في السماء .


تم عرض هذه الفكرة من قبل المهندس المعماري تسفيتان تاشكوف و الذي دعا إلى خلق رؤية جديدة لمستقبل مدن كبرى متقدمة في السماء .


”مدن في السماء هي عبارة عن واحة هادئة فوق السماء تنموا بعيداً عن التلوث و عن ضجيج العالم الذي نعاني منه كل يوم .فكرة المشروع مستوحى من زهرة لوتس والتي تعرف بقدرتها المذهلة على الظهور و العيش فوق المياه العكرة و المستنقعات الضحله تنموا و تصبح نقية و نظيفة و كل ذلك يدل أنها نقية مهما كان حولها.


على الرغم من أن المشروع لم يتم عرضه بمراحله النهائية، إلى أن الفكرة مثيرة للإهتمام بشكل كبير .


لصوص ألمان يحفرون نفقا بطول 30 مترا لسرقة اكثر من 100 مليون يورو من البنك


 ذكر موقع "الدايلي ميل" البريطاني ، أن أحد بنوك مدينة برلين الألمانية تعرض لسرقة كبيرة قبل أيام، حيث سرق لصوص كمية ضخمة من الممتلكات عن طريق حفر نفق يؤدي مباشرة إلى داخل البنك، ما كبد البنك خسارة تصل إلى أكثر من 100 مليون يورو. 
وقد تمت عملية السرقة بطريقة ذكية جدا. حيث حفر اللصوص نفقا يبلغ طوله حوالي 30 مترا باستخدام الثقابة الهوائية كاتمة الصوت للتوجه إلى البنك المستهدف – فولكس بنك، ثم حفروا ثقبا على الجدران الخرسانية التي يبلغ سمكها 0.9 متر، ثم أخيرا دخل اللصوص إلى مستودع البنك لسرقة الأموال والأشياء الثمينة. 
وذكرت وسائل إعلام محلية أن حوالي 100 صندوق حديدي تعرضت للنهب الوحشي.
يذكر أن إرتفاع النفق يصل إلى نحو 1.4 متر، وعرضه نحو 0.9 متر، تم تدعيمه بالأخشاب من كل جهة لمنع الانهيار. وتعتقد الشرطة أن اللصوص بدؤوا عملية الحفر منذ بضعة أسابيع. بعد أن استأجروا مخزنا قريبا من البنك بأسماء مزورة واتخذوا منه نقطة بداية للنفق. ولم يكتشف الناس وجود النفق إلا عندما أشعل اللصوص النفق لإحراق أدلة الجريمة على الأخشاب والأدوات مثل الحمض النووي الريبوزي و منثوص الأكسجين( DNA ) و البصمات. 
كما كشفت الشرطة المحلية عن بعض تفاصيل القضية قبل أيام. وكان اللصوص قد دخلوا إلى النفق لسرقة البنك بعد ظهر يوم 11 ينايرالجاري، وبعد إقتحامهم البنك قاموا بخلع الصناديق الحديدية، ونقلوا المسروقات إلى الخارج تحت جناح الظلام. بالإضافة إلى ذلك، كانت مساحة مواقع وقوف السيارات للصوص كبيرة، بحيث تتسع لوقوف ثلاث سيارات، الأمر الذي يضمن أيضا حصولهم على الفضاء الكافي لتخزين التربة التي تم إخراجها من النفق. 
وأظهرت التحقيقات الأولية أنه من المرجح أن تستأجر هذه العصابة الإجرامية مهنيين للقيام بأعمال الحفر.


قرية تووا على شاطئ بحيرة كاناس: اجمل قرية قديمة في الصين



تقع كاناس قرية تووا على شاطئ بحيرة كاناس في منطقة آلتاي أقصى شمال منطقة شينجيانغ الذاتية الحكم لقومية الويغور، ، كانت منطقة بحيرة كاناس المحمية الطبيعية الوحيدة التي تتاخم ثلاث دول في الصين، والمكان الوحيد الذي يتواجد فيه أبناء تووا الذين ما زال أصلهم مجهولا.
يعيش أبناء قومية تووا في المناطق الجبلية ويعتمدون على الرعي والصيد في حياتهم، وتسمى هذه القومية بقبيلة السحب. وحافظ أبناء قومية تووا على المفاهيم القبلية والاعتقادات القديمة بصورة كاملة بفضل قلة اتصالاتهم مع الخارج.





بريطاني لم يتعرف على زوجته بعد أشهر من الغياب


فقدت زوجة جندي بريطاني 50 كيلوجراما من وزنها ما جعل زوجها، يفشل في التعرف عليها بعد أشهر من الغياب بسبب التحول الكبير الذي طرأ على شكلها.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية إن آنيكا برايس (28 عاما) من مدينة ديدكو في ولاية أكسفوردشاير كانت تزن 107 كجم عندما غادر زوجها جيمي (32 عاما) إلى أفغانستان لأداء الخدمة هناك.
وكانت الأم، التي تعيش وحدها مع ابنيها، تقضي الليل وهي تستمتع بتناول الطعام وتلتهم الوجبات السريعة والشوكولاته والبسكويت، وهي تجلس أمام التلفزيون.
لكنها هذه المرة، قررت أن تغير نمط حياتها بعد مغادرة زوجها للمرة الثالثة إلى أفغانستان
وقالت آنيكا "كنت مصنفة بأنني أمة سمينة وزوجة سمينة. جيمي نحيف بسبب تدريبه العسكري. أما أنا، فكان شكلي لا يطاق".
وقد بدأت آنيكا تكسب الوزن بعد ولادة ابنيها شارلي (6 أعوام) وبوبي (3 أعوام). ومع مغادرة زوجها مرتين إلى أفغانستان، زاد وزنها لأنها تسهر بعد أن يخلد الأطفال للنوم فلا تجد ما يسليها غير الأكل.
قررت المرأة أن تفاجئ زوجها هذه المرة عندما يعود من أفغانستان. فاتبعت حمية قاسية جعلتها تفقد 50 كجم خلال الأشهر السبعة التي قضاها في خدمته العسكرية.
وعندما عاد زوجها جيمي من أفغانستان، كانت في استقباله بالمطار. ارتدت فستانا نحيفا وحذاءا بكعب عال لم تكن تستطيع المخاطرة بارتداءه من قبل بسبب وزنها.
تقول آنيكا "كنت أنتظر جيمي في المطار مع ولدينا. وعندما خرج، مر بجانبي فلم يتعرف عليّ. وبعد أن نظر مرة أخرى، تعرف على الولدين أولا ثم أدرك، لاحقا، أن هذه أنا".
  

قرد يقاتل لإنقاذ صغيره من قبضة تمساح -فيديو


نجح أحد المصورين المحترفين في تصوير مشهد لقرد ينقذ صغيره من براثن أحد التماسيح، أثناء محاولته افتراسه من أجل الحصول على وجبة كافية للغذاء، ويظهر القرد الأب وهو ينطلق نحو التمساح الذي خرج من أحد المسطحات المائية بشكل مفاجئ وأمسك بقرد صغير من بين مجموعة قردة كانت تشرب المياه، حسبما نشرته صحيفة «ميرور» البريطانية.
وقام التمساح بمسك القرد ووضعه بين فكيه استعدادا لالتهامه، وفي أقل من لحظة رأى التمساح القرد الأب منطلقا نحوه ليخلص صغيره، فحاول التمساح أن يرهب القرد الأب وهاجمه، ولكن لم يفلح ولم يصمد أمام إصرار القرد الأب الذي نجح في تخليص صغيره من بين فكي التمساح.
ويظهر في النهاية القرد يمسك بصغيره ويفحصه ليطمئن على حالته.