الجمعة، 3 يناير 2014

جثتا سائحين سويسريين في حديقة منزلهما في الغردقة


عثر الامن المصري على زوجين سويسريين فقدا منذ اسبوع، مدفونين في حديقة منزلهما في مدينة الغردقة السياحية على البحر الاحمر، بحسب ما افاد مصدر امني موضحا ان السائحين قتلا بدافع السرقة.
واوضح المصدر الامني ان قوات الامن استخرجت جثة السائح السويسري وزوجته من حديقة الفيلا الخاصة بهما في حي مبارك في مدينة الغردقة.
واضاف المصدر ان التحقيقات كشفت ان حارس الفيلا وهو شاب في الخامسة والعشرين من العمر قام بقتل الزوجين السويسريين بمساعدة اثنين من اصدقائه ودفنهما في حديثة الفيلا.
واشار المصدر الامني الى ان دوافع القاتل كانت سرقة السائحين.
ولم تعط السلطات المصرية اي تفاصيل عن هوية السائحين لكنها قالت انهما يقيمان في مدينة الغردقة في مصر منذ فترة.
وفي جنيف، اكدت وزارة الخارجية السويسرية مقتل السائحين.
وتعد مدينة الغردقة الساحلية على البحر الاحمر مقصدا سياحيا مهما للسائحين الاجانب.
وظلت الغردقة التي يقيم بها عدد كبير من الاجانب بشكل دائم بمنأى عن احداث العنف التي تشهدها البلاد منذ الاطاحة بالرئيس المصري الاسبق حسني مبارك في شباط 2011.


الخميس، 2 يناير 2014

النجمة "بيونسيه" تعتذر عن عرضها مشاهد انفجار مكوك "تشالنجر" في كليب أغنيتها الجددة XO.


كانت المغنية السمراء "بيونسيه" قد أثارت غضب رواد الفضاء الأميركيين وعائلات ضحايا انفجار مكوك "تشالنجر" بعدما وضعت مقطع تم بثه على الهواء مباشرة لانفجار المكوك خلال إطلاقه قبل بدء الأغنية.
وقد ذكرت "جون سكوبي رودجرز"، زوجة قائد المكوك المنفجر، أنه شعرت بالإحباط لقرار المغنية بوضع ذلك المقطع في أغنيتها، موضحة أن الأغنية يصعب على أهالى الضحايا وأصدقائهم تحملها لما تذكرهم به من ألم عاطفي، وفقا لما ذكر موقع businessinsider.
فيما أشار رائد الفضاء المتقاعد "كلايتون أندرسون" أن استخدام مشاهد الإنفجار في الكليب يشير إلى قلة الإحساس بمشاعر الآخرين، بينما علق أحد الموظفين السابقين بوكالة "ناسا" بأن الأمر غير لائق على الإطلاق.


وقد استجابت "بيونسيه" للإعتراضات التي أثارها الكليب ببيان صحفي أكدت فيها تضامنها مع عائلات ضحايا كارثة "تشالنجر"، مؤكدة أن أغنية XO تم تسجيلها بنوايا صادقة تهدف إلى مساعدة من فقدوا أحبتهم وجعلهم يقدرون كل لحظة أمضوها مع أحبائهم قبل أن يرحلوا، مضيفة أن إضافة مقطع الإنفجار كان يهدف تكريم الضحايا.
من جهة أخرى، أظهرت بيانات أصدرتها شركة متابعة المبيعات الموسيقية /نيلسن ساونت-سكان/ ان مغنية البوب بيونسيه تربعت للأسبوع الثاني على التوالي في صدارة قائمة بيلبورد الامريكية لمبيعات الألبومات مع بيع 374 ألف نسخة من ألبومها الجديد قبل عيد الميلاد.
وإجمالا وصلت مبيعات الألبوم الخامس لنجمة البوب والذي يحمل اسمها والذي طرح في الأسواق في الثالث عشر من ديسمبر إلى 991 ألف نسخة حتى 22 ديسمبر وهو اليوم النهائي لحساب قائمة هذا الأسبوع لمبيعات الألبومات.



بالفيديو .. ساموراي ياباني كاد أن يفلق رأس تلميذه عوضا عن التفاحة


كادت حركة غير دقيقة أداها ساموراي(الذي يجيد فن القتال) ياباني أن تسفر عن جروح خطيرة في رأس أحد تلاميذه الشبان أو ربما أن تؤدي إلى ما هو أكثر من ذلك، بعد أن قام بضربة من سيفه بقطع تفاحة كانت موضوعة على رأس الشاب.فكما ييدو في تسجيل فيديو، لامس حد سيف الساموراي جبهة التلميذ، لكن، ولحسن حظه وحظ مدربه، لم تتجاوز تداعيات ذلك سوى إصابته بجرح طفيف على جبهته، مما سيدفع كليهما إلى التفكير أكثر من مرة قبل إعادة الكرة.

نظارة تساعد على تجميل العينين بالمكياج


تواجه بعض النساء الحرج بسبب الأخطاء في الماكياج نتيجة صعوبة وضعه بشكل دقيق لأنهن يعانين من قصر النظر، لذا صُممت نظارة مبتكرة لحل هذه المشكلة. وتساعد هذه النظارة على التخلص نهائياً من الأخطاء المحرجة التي يرتكبنها عندما يضطررن إلى نزع نظاراتهن كي يرسمن خطوطاً وحدوداً عيونهن بالماكياج أو يثبتن الرموش الاصطناعية "الماسكارا". وتبدو "نظارة الماكياج" الجديدة كأي نظارة عادية باستثناء أن لها عدسة واحدة فقط مثبتة على محور بين الإطارين بحيث أنه من الممكن تحويل العدسة من الناحية اليمنى إلى الناحية اليسرى وبالعكس، لرسم ماكياج العيون بوضوح وسهولة. كما تستطيع كل امرأة أن تختار لنظارتها عدسة تتناسب مع درجة ضعف إبصارها، بحيث تكون الرؤية واضحة أمامها خلال عملية تجميل العينين بالماكياج، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.


نهر يقذف كرات النار ويحير العلماء


ظاهرة غريبة تحدث في نهر ميكونغ في لاوس قرب تايلاند. حيث تم رصد كرات نارية حمراء تنطلق من النهر إلى الأعلى وتختفي دون إحداث أي صوت أو ضجيج على الإطلاق.
ولم يتم توثيق هذه الظاهرة جيداً في الماضي. ويقول البعض أن معبد وات لوانغ يحتوي على سجلات عمرها قرون قد رصدت هذه الكرات النارية. كما ان هناك تقارير وإبلاغات من جنود بريطانية مسجلة منذ ستينيات القرن الماضي إبان فترة الاستعمار، رغم عدم وجود دليل قوي وجازم على رؤية تلك الكرات.
ويتم الاحتفال بظهور تلك الكرات النارية في أيام محددة من شهر أكتوبر، لكن أحياناً ما ينتهي الاحتفال بخيبة أمل بسبب عدم ظهور تلك الكرات التي يتجمهر البعض لرؤيتها. ففي عام 2001 تم الإبلاغ عن رؤية 3000 كرة نارية، فيما كان العام 2004 مخيباً للآمال لكن العام 2008 كان رائعاً حسب وصف من تواجدوا هناك.
التفسير العلمي:
إنها ليست مجرد أشباح يراها الناس في المناسبات، فقد رآها آلاف الناس وتم تصويرها فوتوغرافياً وكذلك فيلمياً. وتقول بع التقارير العلمية أن هذه الظاهرة ناتجة عن حركة تصاعد فقاعات الغاز من مياه ميكونغ، وعندما تصل الفقاعات إلى السطح يبدأ الغاز بالاحتراق وينطلق إلى الأعلى.
ويقول بعض العلماء أن هذه الغازات ترتفع إلى الأعلى عند اكتمال البدر الذي يؤثر على صعودها بينما بنى بعض الباحثين نظريات معقدة جداً حول تشكل الغازات في ترسبات النهر مع حركة القمر والأشعة فوق البنفسجية وأشعة الشمس.
ولا يوجد حتى اليوم تفسير علمي واضح على هذه الظاهرة الغريبة في نهر ميكونغ.


اكتشاف صور عمرها قرن لاستكشاف القطب الجنوبي


 أعلنت مؤسسة "أنتاركتيكا هيريتاج تراست" في نيوزيلندا، أنها وجدت صورا فوتوغرافية سلبية (بالابيض والاسود) تعود لرحلة استكشاف في القارة القطبية الجنوبية منذ حوالي قرن من الزمان.
وبينما ما تزال سفينة ترفع العلم الروسي عالقة في الجليد في القطب الجنوبي، فإن الصور الفوتوغرافية السلبية التي تم اكتشافها مؤخراً تذكرنا أن هذه القارة الباردة كانت محطة للمستكشفين في مساراتهم لمدة قرن من الزمن.
ووجدت "أنتاركتيكا هيريتاج تراست" الصور في كوخ تابع لبعثة الكابتن روبرت فالكون سكوت والذي فشل في العام 1912 بأن يصبح أول رجل يصل إلى القطب الجنوبي. على ما أشار موقع الـ CNN.
وتم التقاط الصور خلال بعثة الكابتن إرنست شاكلتون بين العامين1914-1917 وهي بعثة استكشاف فشلت أيضا والتي أجبر أعضاؤها على العيش في كوخ سكوت بعدما تحطمت سفينتهم في البحر.
أما الصور السلبية فوجدت في صندوق صغير في غرفة مظلمة تابعة للمصور الفوتوغرافي في بعثة سكوت هيربيرت بونتينغ، بحسب ما قالت المؤسسة النيوزيلندية. وأرسلت الصور إلى نيوزيلندا حيث تم فصلها عن بعضها البعض إلى 22 صورة.
ورغم أن صورا عدة تضررت، إلا أنه تم التعرف على معالم حول موقع "ماك موردو ساوند". وما زال الشخص الذي التقط هذه الصور مجهول الهوية.
ويذكر أن سكوت كان المستكشف البريطاني الذي اشتهر خلال ما يسميه المؤرخين بالعصر البطولي في استكشافات القطب الجنوبي، إذ وصل إلى القطب الجنوبي في كانون الثاني (يناير) في العام 1912 حيث وجد أن منافسه المسكتشف النرويجي روالد أموندسن، وصل قبله إلى المكان قبل حوالي 33 يوماً.
وتوفي سكوت والعديد من معاونيه في آذار (مارس) في العام 1912 خلال رحلة العودة إلى وطنهم. وبعد عدة سنوات، حاول شاكلتون المرور عبر المعبر البري الأول لأنتاركتيكا، وفقا لموقع "متحف فيكتوريا" الإلكتروني.
وحوصر عشرة أعضاء في المجموعة بعدما تحطمت سفينتهم "ذا أورورا" في البحر، ما اضطرهم إلى العيش في الكوخ التابع لسكوت. وتوفي ثلاثة رجال قبل أن يتم إنقاذهم في العام 1916.
وقال المدير التنفيذي في "أنتاركتيك هيريتاج تراست" نايجل واتسون، إن الصور التي تم العثور عليها، تعتبر بمثابة كنز تاريخي" يؤرخ لحقبة مهمة.
وأضاف واتسون: "هذه الصور مثيرة، ونحن سعداء أن نراها تعرض بعد مرور قرن من الزمن."


اختيار "سفراء" الإنسان على المريخ


في مهمة لاستصلاح كوكب المريخ من قبل الإنسان، اختير حوالي 1000 مرشح من بين 200 ألف متقدم في قرعة، ليتم فحصهم للتوصل إلى قائمة نهائية من 24 شخصا للذهاب إلى المريخ.
وأسس ألمانيان مجموعة "مارس وان" عام 2011 بهدف إقامة حياة دائمة للإنسان على سطح المريخ عام 2025، على أمل أن يتم تمويل المشروع من قبل المستثمرين.
المرشحون الـ1058 اختيروا من جميع أنحاء العالم، وحققت الجنسية الأميركية أعلى عدد وبلغ 297 شخصا، تليها الكندية بـ75 مرشحا ثم 62 هنديا.
وقال أحد مؤسسي المجموعة باس لانسدروب "يجب أن يخضع المرشحين لاختبارات صارمة، تتضمن محاكاة للحياة على كوكب المريخ، وكيفية التعامل مع العزلة".