الطريف أن سكان المنطقة وإنوسينتا سمعوا دوياً مفزعاً في المساء فهرعت إنوسينتا كما تقول نحو النافذة لتعرف مصدر الصوت، لكنها فوجئت بجارها ينظر إليها ويقول أن مصدر الصوت هو منزلها!!
نفت ذلك حينها وظن الجميع أنه انفجار لأنبوب غاز أو شيء من هذا القبيل، لتستيقظ إنوسينتا في الصباح وتكتشف أن المصدر كان تحت سريرها مباشرةً!!
مشهد مفزع بالطبع لكن لحسن الحظ لم تكن تلك الحفرة كبيرة كعادة هذه الظاهرة المخيفة، لأن نفس هذه المدينة شهدت ثقباً آخر بلغ عمقه 30 متراً وابتلع منزلاً من ثلاثة طوابق في لمح البصر