الخميس، 26 ديسمبر 2013

فيروس يقتل ألف دلفين بأميركا


نفق حوالي ألف دلفين نتيجة فيروس يشبه فيروس الحصبة على السواحل الشرقية للولايات المتحدة عام 2013، بحسب خبيرة في الأحياء المائية.
وكان 740 دلفينا قد نفقت خلال أكبر انتشار للفيروس في1987-1988 حين كان الفيروس غير معروف بعد.
وقالت إيرين فوغيريس خبيرة الأحياء المائية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي إن الفيروس "له تأثير كبير ونحن نتابع هذا عن كثب"، مشيرة إلى أن المرض لم يبد أي علامات على انحساره.
وأظهرت إحصاءات الإدارة أن أكثر من 39 ألف دولفين من النوع الرمادي المدبب الأنف الأكثر شيوعا إستوطنت المنطقة الشرقية من نيو جيرزيالى وسط فلوريدا عام 2010.
ويحاول العلماء معرفة أسباب عودة الفيروس إلى الظهور هذا العام.

عجل هندي يجعل النساء ينجبن ذكوراً بدلاً من الإناث


 في بلدة  رايبور  الهندية  وعلى مبدأ " رزق الهبل على المجانين " هبطت ثروة من السماء على صاحب هذا العجل الذي  يملك  ساقا زائدة - خامسة-  اما السبب فهو  اعتقاد النساء هناك بان هذا العجل مقدس  وعندما  تلمس المرأة  الحامل  ظلفه  الخامسة فأنها  تنجب ذكرا .. وحيث  ان الهنود يفضلون  الذكور  على الاناث   فأن الحوامل  يدفعن  5  جنيهات استرلينية  مقابل  لمس ظلف  العجل الخامسة  حتى  ينجبن ذكرا.
وبدأت قصة  العجل  عندما  لمست قدمه امرأة كان لديها 4  بنات  وبعد ذلك  انجبت  توأم من الذكور .. وتكررت القصة مع عدة نساء  الامر الذي ادى الى انتشار  قصة العجل المقدس  وبدأت النساء بالتوافد على منزل صاحب العجل  المدعو "راج باراتاب"  حتى يلمسن  ظلف العجل  المدعو " راجو".



الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

دراسات طبية تؤكد... الفيتامينات مضيعة للمال

أجريت على ما يقرب من نصف مليون شخص دراسات طبية تؤكد... الفيتامينات مضيعة للمال.
بعد أن كان الملايين من الناس يتهافتون على تناول المكملات الغذائية من الفيتامينات، فاجأتهم مجموعة من العلماء بقولهم إنها "مضيعة للمال" وليس لديها تقريبا أي فوائد صحية، وحتى أنها قد تكون ضارة في اتهام صريح لهذه الصناعة.
وأشارت دراسات طبية أجريت على ما يقرب من نصف مليون شخص إلى أن "المكملات الغذائية للبالغين لا توجد بها فائدة واضحة، وربما تكون حتى مضرة"، على الرغم من وجود واحد بين ثلاثة بريطانيين يتناولون الفيتامينات أو حبوب منع الحمل المعدنية.
وتم استخلاص نتائج ثلاث دراسات حديثة من قبل الأكاديميين من جامعة وارويك وكلية جونز هوبكنز للطب في بالتيمور بالولايات المتحدة الأميركية، ونشرت في دورية حوليات الطب الباطني، إذ أطلق الباحثون الأميركيون نداء يدعو البالغين إلى التوقف عن استخدام الفيتامينات والمكملات الغذائية لأنها قد تتسبب ببعض الأضرار الصحية في حال المبالغة في الاستعمال.
ليس لها دور في الوقاية:

وخلصت الدراسات إلى أن الفيتامينات المكملة التي تستخدم بشكل يومي من قبل البالغين وكبار السن لا تقي الأصحاء من الأمراض القلبية والوعائية كالنوبات القلبية والذبحات الصدرية والسكتات الدماغية، ولا تقي مرضى القلب من النوبات القلبية المستقبلية، ولا تحد من السكتات الدماغية عند المرضى الذين سبق وأن أصيبوا بها، وليس لها دور في الوقاية من السرطان، كما أنها وعلى عكس الاعتقاد السائد لا تقلل من أعراض الشيخوخة كانخفاض الإدراك والنسيان.
وقال إدغار ميلر من كلية جونز هوبكنز للطب: "شركات صناعة الفيتامينات تدفعنا لتصورات تجعلنا نفكر أن نظامنا الغذائي غير صحي، وأنها يمكن أن تساعدنا على تعويض عن هذه النواقص ووقف الأمراض المزمنة".
وتظهر الإحصاءات الاقتصادية أن الشركات المنتجة للفيتامينات المكملة قد باعت في عام 2010 ما قيمته 28 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها، وتشير إحصاءات أخرى إلى نتائج مماثلة في البلدان الأوربية والمملكة المتحدة.
ويحصل الإنسان على الفيتامينات التي يحتاجها جسده من المأكولات التي يتناولها، وبالتالي تكون هذه المكملات الغذائية زائدة عن حاجته.
وبالمقابل قد تستخدم هذه المكملات الغذائية طبياً في بعض الأحيان للمرضى الذين لا تحوي وجباتهم لسبب أو لآخر على الفيتامينات اللازمة أو يعانون من نقص التغذية، أو عند الحوامل، كما توصف بعض الفيتامينات للأطفال للوقاية من العديد من الأمراض الخطيرة.
وتروج الشركات الدوائية لخلطات مختلفة من الفيتامينات المكملة للاستخدام اليومي، وتستخدم بين البالغين على أنها تقي من الأمراض القلبية وأعراض الشيخوخة والنسيان والخرف وترقق العظام والسرطانات، ويشيع استخدامها بشكل واسع جداً في مختلف دول العالم ومنها الدول العربية والخليجية رغم غلاء أسعارها نسبياً وفشل الدراسات المتكررة في إظهار أية فوائد لها على الصحة العامة.

أفضل صور لـ "ناشيونال جيوغرافيك" 2013


 نشرت مجلة "صالون" الأميركية الشهيرة، قائمة الصور الأفضل لدى مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" الشهيرة لعام 2013.
وضمّت تلك القائمة مجموعةً من اللقطات والصور الفريدة من نوعها والمتميّزة، التي تمّ اختيارُها من بين الآلاف من الصور في فئاتٍ عديدة من أكثر من مئة وخمسين دولة حول العالم.
وكان أبرزها لقطة الدب الأبيض في القطب الجنوبي في بحيرة "ميفاتن" في مناطق آيسلندا، التي حصلت على المركز الأول، وصوّرها مصوّر الحياة البرية الكندي المحترف "بول سودرس".
وتظهر الصورة كيف أن الدب نزل أسفل المياه المتجمّدة، ويظهر أسفل سطح جليدي شفاف، ثم يرفع رأسه ليتنفس وينزل مرة أخرى إلى المياه.
وأشار سودرس إلى أن التقاط تلك المشاهد للدب الأبيض أسفل المياه أمرٌ فريدٌ من نوعه، خاصةً أنه كان ينظر إلي من تحت السطح، وكنت أقف على مسافةٍ بعيدةٍ خوفاً من أن يغدر بي ويقوم بمهاجمة القارب الذي كنت على متنه.
وشهدت القائمة الخاصّة بـ "ناشيونال جيوغرافيك" ظهور لقطاتٍ طبيعيةٍ عديدة، أبرزها تلك التي أظهرت تلك العواصف الكهرومغناطيسية، التي صوّرتها "جولي فليتشر"، التي حوّلت غابة بأسرها إلى ما يشبه المقبرة المقفرة.
وظهرت أيضاً لقطات أخرى لـ "حمام شمس الأبقار"، التي صوّرها "أندرو ليفر" تتمتع بدفء الجو في الشواطئ، مستمتعة بلعب الأطفال بالطائرات الورقية.
ولقطة أخرى ظهر فيها وحيد قرن هندي يعاني البرد في كندا، بإحدى حدائق الحيوان، والتي صوّرها "ستيفن دي ليزلي".
وبعيداً عن المناظر الطبيعية، احتلت صورة "آدم تان" لمتشرّد ماليزي موقعاً جيدا في تلك القائمة، التي حملت اسم "طريق طويل في نهاية اليوم".
كما احتلت صورة "أندرو بيراج" مكاناً في تلك القائمة أيضاً، التي حملت اسم "الحياة الطويلة أمام نهر ملوّث"، التي ظهر فيها طفلٌ يمسك بالونات يلهو بها أو يبيعها أمام الأدخنة الكثيفة التي تلوّث نهر مدينة دكا في بنغلاديش.

دببة الكابوتشينو... هل تؤدي لانقراض الدب القطبي؟


ذوبان الجليد وتدخل الإنسان في المجال الحيوي للدب القطبي يدفعه إلى مغادرة بيئته، فيلتقي دببة من سلالات أخرى ويحدث تزاوج، كما وقع في أوسنابروك الألمانية حيث نتج عنه ولادة دببة "الكابوتشين".
فهل ينذر هذا بانقراض الدب القطبي؟
في يوم مشمس، لكنه قارص البرودة في حديقة الحيوان بمدينة أوسنابروك الألمانية، كان الوضع هادئا في قفص الدببة، عندما كان تورستن فاوبل يريد أن يعرف الفريق الاعلامي لـ DW على الدب "تابس" وشقيقته الدبة "تيبس" اللذين يشرف عليهما منذ ولادتهما قبل حوالي عشرة أعوام.
تورستن يعرف الدب وأخته قلبا وقالبا، وكلاهما يمثل حيوانا متميزا ليس بالنسبة له فقط وإنما أيضا لزوار حديقة الحيوانات الذين يلاحظون على الفور شيئا غريبا: فراء كل من "تيبس" و "تابس" ليس بني اللون مثل الدب البني، ولا أبيض اللون مثل الدب القطبي، وإنما لونه يشبه لون الكراميل وله لمعة خفيفة، أما لون حوافرهما فهو داكن. ولهذا السبب أُطلق على "تابس" وأخته "تيبس" اسم "الدبان الكابوتشينو"، وهما ينتميان إلى سلالة جديدة تماما من الدببة نشأت من خلال "حادث" صغير وقع في حديقة حيوانات أوسنابروك.
غرام بين دب قطبي ودبة بنية:
في عام 2004، كان إيداع الدببة من السلالات المختلفة مع بعضها البعض أمرا ما زال شائعا في بعض حدائق الحيوانات. وفي أوسنابروك على سبيل المثال وُضعت دببة سوداء ودببة بنية مع أخرى سوداء آسيوية وقطبية بيضاء في مجموعة كبيرة واحدة.
ويوضح تورستن فاوبل أن "هذا الأمر ينجح إذا تعودت الحيوانات على بعضها البعض في سن مبكرة جدا". وكان هذا تحديدا هو السبب في ولادة دب الكابوتشينو. ويقول فاوبل "بعدما مات الدب البني استغل الدب القطبي الفرصة، وحدث تزاوج بينه وبين الدبة البنية "زوزي" دون أن يدري أحد". وكنتيجة لهذه العلاقة ولد الدبان "تيبس" و"تابس".
وتعيش أيضا دببة هجينة مثل "تيبس" و"تابس" في الطبيعة أيضا، فبعد عامين من ولادتهما، اصطاد الأميلاكي نيلسون هيد في عام 2006 دبا بدا أنه قطبي. لكن تحليلات الحمض النووي (دي إن أيه) أثبتت أنه أول دب هجين "بيزلي" في الغابة المفتوحة، ويسمى أيضا "غريزلي" وتعني الكلمة رمادي اللون.
وفي عام 2010 جاء الدور على الدب الثاني، الذي كان "دب كابوتشينو" فعلا. وعلى ما يبدو أنه الجيل الثاني من تزاوج لأحد الدببة الـ"غريزلي" مع دب قطبي.
هل تغير المناخ هو السبب؟

أسباب هذا الانجذاب بين الدب الغريزلي والدب القطبي في القطب الشمالي هي أقل ما تكون أسباب رومانسية على عكس علاقة الغرام التي نتج عنها "تيبس" و"تابس". ويتخيل العلماء وجود أسباب عديدة لحدوث ذلك. ومن بين هؤلاء البروفيسور ميخائيل بوير، مدير حديقة الحيوانات في أوسنابروك، الذي تعامل عن كثب مع ظاهرة الدببة الهجينة. ويرى أن تداخل سلالات الدببة يزداد في بيئتها أكثر وأكثر.
"ذوبان طبقات الجليد سيدفع الدب القطبي في المستقبل إلى التوجه نحو البر أكثر وأكثر"، كما يقول البروفيسور بوير. وإذا ما استمر ذوبان جروف الجليد في الصيف، فإنه لن يعود بإمكان الدببة القطبية قطع هذه المسافة الطويلة من أجل اصطياد الفقمات هناك. "وستبقى معظم الدببة على ساحل البر، وهناك سيلتقون طبعا دببة من نوع غريزلي"، حسب ما يقول بوير.
لكن ذوبان الجليد ليس هو فقط ما يدفع إلى اختلاط سلالات الدببة، ذلك أن دببة الغريزلي ستضطر بمرور الوقت إلى مغادرة أراضيها الطبيعية في شمال كندا أكثر وأكثر. وهنا يتحمل الإنسان المسؤولية عن ذلك، لأن اندفاعه وتدخله في البيئة الطبيعية للدببة يدفعها إلى مغادرة أراضيها أكثر وأكثر.
وعلى المدى الطويل يمكن أن يكون هذا الاختلاط خطيرا بالنسبة للدببة القطبية، يقول البروفيسور بوير. ويضيف "إذا ذابت قمم الجليد القطبية تماما مرة واحدة، فإنه لن يكون على الأرض في خلال فترة وجيزة أي دب قطبي على الإطلاق".
وهذا سيحدث عندما يتزايد تآكل المجال الحيوي للدببة القطبية والدببة الرمادية.


صورة لمعلمة وهي تجلس فوق تلاميذها تثير الجدل


أثارت صورة تظهر معلمة وهي تجلس فوق تلاميذها جدلا في الصين. وتظهر الصورة نحو عشرين طفلا، تتراوح أعمارهم من 4 إلى 5 سنوات، مصطفين بين الأفرشة بينما تجلس المعلمة فوقهم وهي تبتسم.التقطت هذه الصورة في إحدى الحضانات بمدينة تشانغشا عاصمة مقاطعة هونان، وتم نشرها على الإنترنت يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني من قبل جمعية لأولياء لتلاميذ.
واستاء الأولياء من هذه الممارسة مؤكدين أن أبناءهم عانوا منها كثيرا.بعد التحريات، قال مسؤول الحضانة إن تلك الممارسة، ويطلق عليها اسم "الهامبرغر" ، عبارة عن تمرين عادي يهدف إلى مساعدة التلاميذ على التسخين قبل مزاولة الرياضة.
 وأكد أنه تم اتخاذ كل التدابير للحفاظ على أمن وسلامة التلاميذ.من جهته، قال خبير لوسائل الإعلام المحلية إن الضغط الممارس على الأطفال خلال تمرين "الهامبرغر" مقبول إذ أن الأفرشة تساعد على التخفيف منه. لكنه شدد على أن أجساد الأطفال تبقى هشة وأنه من الأفضل تجنب تلك التدريبات التي لا تخلو من المخاطر.

باستخدام نوع من الغازات الطبية.. جراح بريطاني يكتب اسمه على كبد مريض


أوقفت السلطات الطبية البريطانية أمس  الثلاثاء، جراحاً مختصاً في زراعة الأعضاء عن العمل وأحالته على التحقيق بعد قيامه بكتابة اسمه على كبد أحد مرضاه.
ونقلت صحيفة دايلي تلغراف البريطانية عن السلطات الصحية في لندن أن سايمن بارمهال، تعمد "وشم" الحروف الأولى من اسمه على كبد مريض خضع لزراعة الكبد.
وكتب الطبيب الأحرف الأولى من اسمه باستعمال غاز طبي شائع في العمليات الجراحية، "الأرغون".

إمضاء طبي:

وقالت هيئة الصحة البريطانية، إنها بصدد التحقيق في الواقعة بعد اكتشافها على يد طبيب آخر في إطار الفحص الدوري للمريض بمستشفى الملكلة اليزابيث ببرمنغهام العمومي، وإن الطبيب المعني موقوف عن العمل حتى استكمال التحقيق، ولكنها رفضت في المقابل تأكيد هوية الطبيب المعني واسمه.