ماتروه هنا ماهو الاّ فن حقيقي ربما لم ترى مثله من قبل، والذي قام به الفنان أو الصياد الياباني يوري توميتا الذي يبلغ من العمر 28 عاما، والذي قام بإبتكار فن جديد بسلسلة أعماله هذه التي سماها بإسم "عالم جديد بعينات شفافة". إستخدم يوري في أعماله تقنيات علمية للحفاظ على الكائنات البحرية بشكل جيد لتساعده على تحويل الكائنات البحرية الميته إلى كائنات زاهية اللون ومتوهجة تلفت الانتباه بشكل كبير.
الخميس، 12 ديسمبر 2013
صور غرائب مدهشة من الكائنات الحية
ماتروه هنا ماهو الاّ فن حقيقي ربما لم ترى مثله من قبل، والذي قام به الفنان أو الصياد الياباني يوري توميتا الذي يبلغ من العمر 28 عاما، والذي قام بإبتكار فن جديد بسلسلة أعماله هذه التي سماها بإسم "عالم جديد بعينات شفافة". إستخدم يوري في أعماله تقنيات علمية للحفاظ على الكائنات البحرية بشكل جيد لتساعده على تحويل الكائنات البحرية الميته إلى كائنات زاهية اللون ومتوهجة تلفت الانتباه بشكل كبير.
الحوت الابيض النادر
تفجيرات لإخافة عشرات الآلاف من الخفافيش
لم تندلع حرب في ولاية كوينزلاند الأسترالية، لكن أصوات المروحيات وانفجارات البارود والمفرقعات النارية التي سمعت في كافة أنحاء بلدة شارتر تاوزر،هدفت لإخافة عشرات الآلاف من الخفافيش كي ترحل عن حديقة عامة.
وذكرت شبكة إخبارية أسترالية، أن مئات الأشخاص احتشدوا الليلة الماضية لمتابعة أكثر من 80 ألف خفاش يفرون من حديقة عامة في بلدة شارتر تاوزر.
واستخدمت البلدية المروحيات وتفجيرات البارود والمفرقعات النارية والأبواق كي تخيف الخفافيش وتدفعها إلى الرحيل، في خطوة أعقبت فشل التجارب الأخرى للتخلّص منها.
وقال أحد السكان، إن "الرائحة الكريهة تفوح في كل مكان والمخلفات تسقط على السيارات".
وانتقد بعض المدافعين عن البيئة الخطوة لأن بعض الخفافيش لا تزال صغيرة وعاجزة عن الطيران.فندق مريح للهررة في باريس
سيفتتح فندق يوفر كل وسائل الراحة للهررة في نهاية شباط في باريس مع غرف فعلية مضيئة ومريحة وقاعة كبيرة للعب وقائمة طعام خاصة وعناية كبيرة.
وقال غوتييه بيردو مدير الفندق لـ"وكالة فرانس برس": "لم اجد حلا مناسبا لحضانة هري بين الصديق العزيز والاهل والجيران ومراكز ايواء الحيوانات، ففكرت في فتح فندق لهذه الحيوانات".
من اجل تأمين رفاهية هذه الحيوانات ينوي بيردو استقبال الهررة في فندق "اريستيد" وهو اسم هره في نحو عشرين غرفة تبلغ مساحة كل واحدة منها اربعة امتار مربعة.
واوضح بيردو الذي استعان بمهندسين معماريين واطباء بيطريين لتنفيذ مشروعه: "ستكون الغرف متكيفة مع حاجات الهررة المنزلية وستكون فيها مستويات مختلفة ومنصات لتتمكن من القفز والتسلق واللعب وتشذيب مخالبها والقيام بقيلولة بين وسادات طرية".
ومن اجل الاسترخاء، يمكن للهررة تمضية ساعات عدة في اليوم ضمن مجموعات من هرين او ثلاثة هررة في قاعة لعب مساحتها 20 مترا مربعا.
واوضح صاحب الفندق "ان المؤسسة يجب ان تحترم المعايير الفندقية لجهة النظافة خصوصا، لكن الاسعار يجب ان تبقى معقولة".
وتبلغ كلفة ابقاء الهر في الفندق 25 أورواً في اليوم. واضافة الى صاحب الفندق ستهتم مساعدتان بيطريتان بالهررة على مدار الاسبوع والسنة.
اكتشاف شبه وراثي بين الإنسان والقرش
حدد علماء أحياء من جامعة كورنيل الأمريكية لأول مرة جينوم القرش الأبيض الكبير واكتشفوا أنه كبير الشبه بجينوم الإنسان. ودرس العلماء قلب القرش الأبيض الكبير وهو أكبر وأقدم الأسماك المفترسة وقاموا بمقارنة جينومه بجينوم سمكة الزيبرا دانيو والإنسان. فاتضح أن القرش الأبيض الكبير لا يشبه سمكة الزيبرا دانيو، الأمر الذي أدهش العلماء إذ أن هذه السمكة الصغيرة يجب أن تكون أقرب إلى القرش من حيث التطور. وأظهرت نتائج البحث في الوقت نفسه أن البروتينات المسؤولة عن التمثيل الغذائي لدى القرش الأبيض الكبير تشابه البروتينات التي تنفذ نفس الوظيفة لدى الإنسان. ويرى الباحثون أن هذا الاستنتاج يمكن تفسيره بأن القرش الأبيض الكبير سمكة ذات دم حار والتمثيل الغذائي لديها أكثر نشاطا من الأسماك ذات الدم البارد، ويريد العلماء إثبات نظريتهم هذه عن طريق مقارنة جينوم القرش الأبيض الكبير بجينوم حيوانات مفترسة أخرى.
أمريكا: طفل بالسادسة يصبح أصغر متحرش جنسي
كان هذا الطفل ممتلئا بالحياة والحيوية ولديه شغف كبير للعلم، لكن "حبه" لزميلته جعله يصبح أحد أصغر "المتحرشين جنسيا" في العالم.
فقد قالت والدة الطفل هانتر يلتون، الذي يبلغ من العمر 6 سنوات، إن إبنها قام بتقبيل يد فتاة في صفه، وقد أدى به هذا الأمر الى أن يُحرم من الحضور الى المدرسة لمدة يومين، اضافة إلى ادخال التحرش الجنسي إلى ملفه بالمدرسة.
وقالت المشرفة في المدرسة إن الطالب لا يتهم بصفة "التحرش الجنسي" بعد أول قبلة بريئة في الصف، ولكن إذا استمر الاتصال غير المرغوب فيه أو اللمس، يتم اضافة هذا الأمر الى ملف الطالب.
الأربعاء، 11 ديسمبر 2013
بطلة فروسية.. مبتورة الذراعين والساقين

تسلحت فتاة بريطانية بالإرادة للتغلب على إعاقتها وتحقيق حلمها منذ الصغر، لتصبح بطلة في الفروسية بعد أن خسرت ساقيها وإحدى ذراعيها وجزء من يدها الأخرى بسبب مرض السحايا بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وكانت إيلي شوب (13 عاماً) تعشق الفروسية وتحلم أن تصبح أحد أبطالها في المستقبل، ووضعت نصب عينيها تحقيق هذا الهدف، وفي أحد الأيام أصيبت بارتفاع شديد في الحرارة وهي في عمر الخامسة، ونقلت إلى المستشفى على الفور، وشخص الأطباء إصابتها بمرض السحايا.
وكانت إيلي على بعد دقائق قليلة من الموت عندما قرر الأطباء بتر ساقيها من فوق الركبة وأحد ذراعيها، بالإضافة إلى جزء كبير من يدها الأخرى، وظن الكثيرون أنها لن تستطيع ممارسة رياضتها المفضلة ثانية.
لكن إرادة إيلي كانت أقوى من الإعاقة، وبدأت تتكيف مع وضعها الجديد وتتمرن لاستعادة حلمها في تحقيق الألقاب والبطولات في الفروسية، وذلك بمساعدة الأهل والأصدقاء الذين لم يبخلوا عليها بأي مساعدة تحتاجها.
وأكدت السيدة دانواي والدة إيلي أن ابنتها أظهرت شجاعة كبيرة في تخطي إعاقتها، والسعي لممارسة حياتها بشكل طبيعي، وهي تخطط للمشاركة في البطولة الأولمبية للمعوقين في رياضة الفروسية وتتوقع تحقيق العديد من الألقاب والميداليات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)