الجمعة، 29 نوفمبر 2013

ديك فجراً يتحول لدجاجة تبيض عصراً


دولنا دوبرافا , قرية كرواتية . يتداول سكانها سؤالاً غريباً : ديك أم دجاجة ؟ فهو يصيح فجراً ويبيض عصراً ؟!
يوسيب وماريا ( 77 سنة ) يتشاجران أحياناً بسبب بيرو وهو الإسم الذي أطلقه الزوجان الكهلان على الديك الدجاجة . ومع مراقبتهما له اكتشفا أنه يخفي عرفه قبل أن يبيض.
ذات مرة . تقول ماريا : إنها ندمت على ما بدا منها في السابق لزوجها . كان ذلك فجراً عندما شاهداه يصيح وصرخ زوجها : ألم أقل لك إنه ديك ؟!.
وشاهداه كذلك يلحق بالدجاج ويهز ريشه.
عدد من الجيران قرروا المشاركة في المراقبة وعدم التسليم بالنتيجة التي خلص إليها المالكان . وكانت المفاجأة عندما رأوه فعلاً ينزل عرفه عصراً ويبيض .

قصة حب أشعلت نار الاشتباكات الطائفية في مصر..


تدخلت قوات الامن المصرية لوقف مواجهات طائفية عنيفة اندلعت الخميس الماضي بين مسلمين واقباط في احدى قرى محافظة المنيا (جنوب مصر) بسبب قصة حب بين شاب مسيحي وفتاة مسلمة.
وتجددت اليوم الاشتباكات بين المسلمين والاقباط في قرية نزلة البدرمان في مركز ديرمواس بالمنيا حيث احرق منزلان لاقباط غداة مقتل مواطن مسلم وإصابه ستة اخرين خلال المواجهات العنيفة التي شهدتها القرية. وذكرت وسائل اعلام مصرية ان التحريات الأولية اظهرت بأن فتاة مسلمة ارتبطت بعلاقة عاطفية مع شاب مسيحي، حيث اصطحبها وشقيقه إلى القاهرة وتمكن أحد أبناء القرية من إعادتها إلى أهلها بعد مشاهدتها في القاهرة، وبعد انتشار شائعة اختطافها، والتعدى عليها من قبل الشقيقين اشتبك مسلمون ومسيحيون في القرية.

بوابة جهنم في تركمنستان إحدى غرائب العالم


تعد منطقة ديرويز (Derweze) من أغنى المناطق بالغاز الطبيعي في تركمانستان والتي تحتل المرتبة 24 عالميا في إنتاج الغاز الطبيعي. ففي عام 1971 وخلال عمليات الحفر والتنقيب عن الغاز في تلك المنطقةـ اصطدم الجيولوجيون بكهف مليء بالغاز الطبيعي، فانهارت الأرض تحت الحفارة المستخدمة في التنقيب مخلفة وراءها حفرة كبيرة يتجازو قطرها الـ 70 مترا.
ولحل مشكلة تسرب الغازات السامة التي بدأت بالتصاعد، قام العاملون بحرق الحفرة، وكان الجيولوجيون على اعتقاد بأن النيران ستنطفئ في غضون أيام معدوده، ولكن الحفرة ما زالت مشتعلة حتى اليوم بعد أكثر من 40 عاما على حفرها، مما دعا السكان المحليون لإطلاق إسم حفرة "البوابة إلى جهنم  The Door to Hell" عليها.
وتقع الحفرة على بعد 90 كيلومترا من قرية درويز والتي يبلغ عدد سكانها 350 نسمة. وترتفع النيران في الحفرة الى ارتفاع 15 مترا.
وعوضاً عن تسرب الغازات إلى السماء، فإن الحرق وهو الحل الذي اتبعه الجيولوجيون يعد أفضل وأكثر أمانا من تسرب غاز الميثان إلى الجو، إذ أن غاز الميثان يعد من الغازات الدفيئة، أو كما يطلق عليها "غازات الإحتباس الحراري Greenhouse gas" وهي غازات توجد في الغلاف الجوي، وتتميز بقدرتها على امتصاص الاشعة التي تفقدها الأرض، وهي الاشعة تحت الحمراء، فتقلل ضياع الحرارة من الأرض إلى الفضاء، مما يساعد على تسخين جو الأرض، وبالتالي تساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري والاحترار العالمي.
وفي شهر نيسان (ابريل) من عام 2010، زار الرئيس التركمانستاني "قربانقلي بردي محمدوف" موقع الحفرة وأمر بأن يتم إغلاق الفتحة أو إتخاذ إجراءات أخرى للحد من التأثير السلبي لعمليات التنقيب عن الغاز واستخراجه على المنطقة.
وزار المتقاعد ويل كيبينغ البالغ من العمر 58 سنة من منطقة ستيرلنغ من بريطانيا، تركمانستان خلال الشهر الماضي. ولم يكن يعلم بوجود هذه الحفرة، وقد اخبره أحدهم أن هذه الحفرة والتي تعتبر من المناطق الــ 100 التي على المرء زيارتها قبل أن يموت. مما أثار فضوله فقرر عبور منطقة الصحراء الكئيبة في تركمستان للوصول الى "بوابة الجحيم" غير متوقع ما سيجده هناك.
ويقول ويل "الحفرة خلال النهار لا تلفت الانتباه، فتبدو كحفرة في الصحراء. ولكن عند الاقتراب منها تظهر النيران في الحفرة، فإن الاستغراب يجتاحك،خصوصا وان النيران مستمرة ومنذ 40 عاما".
وتابع  ويل "مع اقترابي للحفرة فقد تبين لي ان الحفرة لم تكن طبيعية فقد كان هناك دعامات وسكك معدنية وليس مجرد حفرة مما يظهر كارثة حدثت منذ وقت طويل".
وختم قائلا "وقفت هناك أتأمل الفوهة، مع حجم وكثافة النيران في الداخل أكثر وضوحا، وكلما تحولت الشمس للمغيب، تحول الموقع ببطء الى فرن كبير، معزول في وسط الصحراء وأصبح مركز الانتباه الذي سيطر على المنطقة المحيطة بها بأسرها وأصبح التوهج أكثر كثافة وأضاءت المنطقة بما في ذلك السماء فوقها. وكان من المستحيل عدم الانجرار إلى الحفرة، وهذا الأمر كان مهيمنا على المنطقة المحيطة بها بكاملها".




كلب يقع في غرام وزة


وقع كلب من فصيلة الراعي الألماني في غرام وزة، تمكنت من ترويضه بسبب طبعه الشرس والذي كان يتطلب قيام شخصين بإطعامه، واحد لإلهائه والآخر لرمي وعاء الطعام في حظيرته.

وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" اليوم الجمعة، إن الكلب (ريكس)، البالغ من العمر 11 عاماً، يعيش في دار لرعاية الحيوانات الشاردة وكان ينبح ويتذمر من كل شيء يمر من أمامه ويطارد الأرانب البرية لأكلها، لكنه سرعان ما هدأ حين شاهد وزة تُدعى (جيرالدين) ووقع في غرامها من النظرة الأولى، وأضافت أن (ريكس) و (جيرالدين) أصبحا لا ينفصلان عن بعضهما البعض، بعد أن خشي موظفو دار الرعاية بالحيوانات الشاردة في البداية من قيام الكلب بافتراس الوزة في حال دخلت إلى معقله، واكتشفوا بأنها تمكنت من ترويضه ووضعه تحت جناحيها.

وأشارت الصحيفة إلى أن الكلب والوزة يذهبان للتنزه معاً في غابة قريبة، وينامان معاً في سرير (ريكس) كل ليلة، واثارت هذه العلاقة الوثيقة استغراب الجميع، ونسبت إلى شيلا بريسلين مديرة دار الرعاية بالحيوانات الشاردة في بلدة بريدجووتر بمقاطعة سامرست قولها "إن تعلق ريكس وجيرالدين ببعضهما البعض مثل رواية كوميدية، وهما يركضان معاَ طوال اليوم وكلما أخذناهما للنزهة في الغابة".

وأضافت بريسلين "إن ريكس أصبح حنوناً للغاية ويقوم دائماً بلعق رأس جيرالدين وتقبيلها فيما تقوم الأخيرة باحتضانه بجناحيها وهما ينامان معاً كل ليلة، ولم تشاهد طوال عملها في مجال انقاذ الحيوانات الشاردة منذ عام 1997 مثل هذه العلاقة الحميمة بين كلب و وزة".

الأربعاء، 27 نوفمبر 2013

أجمل امرأة فى العالم حسب تقديرات العلماء

استند العلماء في اعتبارهم أن فلورنس كولجايت الأجمل بين نساء الأرض على الأرقام التي تستخدم كمؤشرات تدل على معايير الجمال المثالية، فمعدل المسافة بين أذنيها مع المسافة بين  بؤبؤي عينيها يقدم نتيجة مثالية علمياً، كما أنّ المسافة بين عينيها بالنسبة لفمها هي أقل من ثلث المسافة من شعرها إلى ذقنها، وهو معيار آخر للمثالية .
وكانت كولجيت قد فازت بلقب أجمل وجه طبيعي بالكامل من دون ماكياج أو عمليات تجميل أو أي وسيلة أخرى وهي مسابقة "الجمال الطبيعي" من تنظيم برنامج لورين في تلفزيون "آي تي في" البريطاني، بحسب ما أوردت جريدة "نورت".

من جانبها قالت كارمن ليفيفر من مُختبرات الإدراك في جامعة سانت أندروز لعلم النفس إنّ "فلورنس لديها كلّ العلامات الكلاسيكية للجمال". وأضافت أنّها "تملك عينين كبيرتين، وعظام خدين مرتفعة، وشفتين ممتلئتين، وبشرة جميلة. والتماثل في مكوناتها معيار مهم جداً للجاذبيَّة".

إسرائيلي يتصل بسعودي مدعيا أنه ابنه المفقود منذ 28 عاماً


تفاجأ رجل سعودي باتصال شاب إسرائيلي به هاتفيا عليه، مؤكداً له أنه ابنه الذي فقده قبل 28 عاما في الحرم المكي.
ونقلت صحيفة "سبق" السعودية الإلكترونية عن عبدالله عبدالرحمن الزهراني قوله إن الشاب ادعى أنه ابنه المفقود، مبينا أنه أخبره بأنه تعرف عليه عقب ظهوره في برنامج "الثامنة"، الذي يبث على قناة "أم بي سي"، وهو يتحدث عن فقدانه ابنه خلال أدائه العمرة قبل نحو 28 عاما.
وأكد الزهراني أن الشاب لديه إصرار كبير ويؤكد أنه ابنه، منوها إلى أنه يتحدث اللغة العربية ومتزوج من فتاة إسرائيلية من أصول أميركية ولديه أبناء بحسب تعبيره.
ولفت الزهراني إلى أنه إلى الآن لم يتأكد من صحة المعلومات وأنه لن يؤكدها سوى تحاليل الحمض النووي، مبيناً أن الشاب "الإسرائيلي" زوّده بمعلومات مقاربة لقضية فقدانه وتاريخها، إلا أنه يخشى أن يكون قد سمعها وليست حقيقية
وبين أنه أبلغ الجهات المعنية بالأمر، وأنه يحاول الالتقاء بالشاب خارج إسرائيل لإجراء التحاليل والتحقق من الأمر، لافتا إلى أن الشاب يهاتفه من حين لآخر.
وناشد الزهراني الجهات المعنية النظر في القضية ومساعدته للتحقق من دعوى الشاب الإسرائيلي.
 
الجدير بالذكر أن الزهراني كان قد ظهر عبر برنامج الثامنة على قناة MBC أواخر مايو الماضي، سارداً قصة فقدانه ابنه محمد صاحب الـ 6 أشهر من العمر خلال أدائه مناسك العمرة قبل 28 عاما، مؤكدا أنه ما زال يبحث عنه حتى الآن.
 
وأبان أنه، حينها، ذهب وزوجته لأداء المناسك تاركين الابن مع أخته البالغة من العمر 7 سنوات. وحينما فرغا وعادا، لم يجدا الطفل مع أخته التي أفادت بأن امرأة ذات بشرة سوداء تسللت إليها زحفاً على يديها من بين المصلين، وقالت لها دعي الطفل معي واذهبي لإحضار الماء لي. وحينما عادت الطفلة، لم تجد شقيقها ولا تلك المرأة.
 
وكان الزهراني قد كشف سابقا عن تعرضه للعديد من محاولات الاحتيال، حيث كان يتلقى اتصالات من بلدان مختلفة تؤكد أن ابنه لديهم غير أنه كان يكتشف خداعهم، وأضاف أنه سافر إلى العديد من البلدان بحثا عن ابنه ولكن دون جدوى.

يتزوجان في الـ 83 رغم صداقتهما منذ الصف الأول


احتفل الثمانينيان الكنديان، جورج راينز، وكارول هاريس، بزواجهما بعد مرور 75 عاما على معرفتهما ببعضهما.
 
وأفادت شبكة "سي بي سي" الكندية، بأن راينز وهاريس، وكلاهما في الـ 83 من العمر، تزوجا أخيراً بالرغم من أنهما يعرفان بعضهما منذ الصف الأول بالمدرسة عام 1936.
 
وأشارت إلى أن الزواج يأتي بعد نحو الـ 75 عاما على أول قبلة لهما، مضيفة أن القبلة كانت عن طريق الصدفة، وكانا في الصف الثالث خلال تأدية مسرحية "الجميلة النائمة".
 
وانتقل راينز إلى جنوب أونتاريو، بعد المدرسة الثانوية، وتزوج وأسس عائلة، لكنه بقي على اتصال بهاريس التي لم تتزوج يوماً.
 
وفي يونيو الماضي، وبعد أشهر على وفاة زوجته، عاد راينز ليلقي النظرة الأخيرة عليها، وإذ به يلتقي هاريس، فتقدم بطلب يدها للزواج بعدها ووافقت من دون تردد.