الأربعاء، 6 نوفمبر 2013

صورة ملكة جمال مصر عام 1914 مع وصيفتيها

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تذكارية لملكة جمال مصر مع الوصيفة الأولى و الثانية عام 1914 وقد انتشرت التعليقات على الصورة التي تجمع بين ملكة جمال مصر ووصيفاتها والتي تظهر الفرق بين مسابقات الجمال قديما ومسابقات الجمال الآن وتظهر أيضا الفرق بين مقاييس الجمال التي اختلفت تماما الآن .
وبالتزامن مع انتشار هذه الصورة على الانترنت كانت تقام مسابقة ملكة جمال الغردقة مساء الخميس الماضي حيث تمكنت الروسية لينا من الحصول على لقب ملكة جمال الغردقة، بالمركز الأول، بينما حصلت المصرية فينوس على سيد "26 سنة" بلقب ملكة جمال الغردقة بالمركز الثاني من بين 11 متسابقة في مهرجان ملكة جمال الغردقة الذي نظمته شركة ايه اس الإيطالية بقرية مجاويش جنوب الغردقة.
الجدير بالذكر صورة ملكة جمال مصر عام 1914 وصورة المصرية فينوس ملكة جمال الغردقة لعام 2013 أثارت سخرية المصريين على موقع الفيس بوك في حين أشادو بجمال الروسية لينا التي حصلت على المركز الأول في مسابقة الغردقة التي كانت تهدف لتنشيط السياحة فقط .

الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013

في الرجل جانب أنثوي لم يعد يخفيه



المصدر :ثقافة وعلوم
فى السابق كان الرجل يخجل من اظهار جانبه الانثوى المتمثل فى البكاء او الذهاب الى السوق او مراكز التجميل وصالونات العناية بالشعر والبشرة ولكن الآن أصبح الامر مختلف
الفوارق النفسية والشعورية بين الرجل والمرأة غير مدركة تمامًا، إذ غالبًا ما توصف النساء بالجنس اللطيف، ما يوحي بأن الرجل هو الجنس الخشن. ويقول تقرير نشرته روسيا مؤخراً إن هناك بعض الصفات التي يفرض المجتمع، لا سيما الشرقي، نظرة محددة منها، تضعها تلقائيًا في خانة الصفات الأنثوية، فيعزف الرجل عن الإفصاح عنها على الرغم من أنها تلازمه طيلة حياته، مخافة أن تعامله النساء على أنه رجل غير مكتمل الفحولة.
يقول دورجوي داتا، الخبير في العلاقات الاجتماعية، في التقرير إن الكثير من الرجال لا يكشفون عن الجوانب الضعيفة في شخصياتهم، "علمًا أن هناك جانبًا أنثويًا في الرجل، كحال الجانب الذكوري في المرأة". وشدد داتا على أن ذلك أمر طبيعي وليس مدعاة للخجل، والأمور التي كانت يومًا حكرًا على النساء صارت مشتركة بين الجنسين اليوم، وصار مألوفًا أن يطيل رجل شعره، أو أن ترتدي سيدة ربطة عنق.
وبحسب التقرير، البكاء أحد مظاهر التعبير عن المشاعر التي يعمل الرجل كل جهده كي يتجنبه على الملأ، ويجاهد أكثر ليخفيه إن ذرف دمعة لا شعوريًا، وكأنها جريمة ارتكبها. فمن الطبيعي أن تعود جذور هذه النظرة للبكاء إلى الطفولة حين ينهر الأب طفله إن رآه باكيًا، إذ يقول له: "كيف تبكي؟ ألست رجلًا؟"، ما يولد لدى الطفل إنطباعًا قد يرافقه طوال حياته، أن البكاء للنساء فقط.
وينقل التقرير عن المختصين في هذا المجال إشارتهم إلى أن الرجل يخطئ إن أجبر نفسه على عدم البكاء، فالبكاء رغبة فطرية طبيعية لا ينبغي تجاهلها. ويلفت التقرير الى أن رجالًا كثرا يحاولون إخفاء شغفهم بالأفلام الكوميدية والرومانسية، فيهتمون أكثر بأفلام الرعب والإثارة، بينما لا تجد المرأة حرجًا في متابعة الأفلام المليئة بالعنف والدماء، وتفصح عن ذلك صراحة.
ويضيف التقرير إلى العاملين السّابقين عامل الرغبة في التسوُّق، التي يعتبرها العالم من الصفات النسائية بإمتياز، فلا يعترف الرجال بولعهم بالتسوق، فيما لا يجد الرجل غضاضة في أن يذهب إلى السوق يوميًا إن كان يعمل بائعًا في أحد المحلات التجارية. وفي كثير من الأحيان يتوجه الرجل مع رفيقته إلى السوق على مضض، علمًا أن بعض الرجال يشعرون بالراحة النفسية بتجوالهم في الأسواق للتسوق على سبيل تمضية الوقت لا أكثر.

سحابة قاتلة تهدد بتدمير كوكب الارض عام 2014

يثق الخبير في الفيزياء الفلكية، البرت شيرفينسكي من بريطانيا، بنهاية كوكب الارض عام 2014 بسبب السحابة الحامضية القاتلة، التي خرجت من الثقب الاسود وتتوجه نحو المنظومة الشمسية.
من جديد يتحدث علماء بريطانيا عن نهاية العالم. فبموجب الحسابات التي اجراها العالم البريطاني، يبلغ عرض هذه السحابة حوالي 16 مليون كلم وسوف تصل الى كوكب الارض في اواسط عام 2014.
ويقول شيرفينسكي، اذا كانت هذه الحسابات صحيحة، فإن نهاية المنظومة الشمسية أمر محتوم لا محالة.
من جانبهم اعلن ممثلو وكالة الفضاء الامريكية "ناسا"، انه لا داعي للخوف، لان الناس يسمعون مثل هذه الانباء المخيفة. ومع ذلك العديد من الناس يعتقدون بان "ناسا" تتعمد اخفاء الحقيقة لكي لا تحدث فوضى في العالم.
إن البشرية التي اجتازت بصعوبة مشاكل عام 2000 وأوبئة انفلونزا الطيور والخنازير وكذلك الالتهاب الرئوي اللانمطي وسقوط كويكبات عديدة وايضا نهاية العالم بموجب تقويم قبائل المايا، في انتظار اختبار صعب وجديد.
إن على الذين سيبقون على قيد الحياة بعد هذا الاختبار الصعب اعادة البيئة والطاقة الى وضعها الطبيعي بعد ان تراجعت الى المرتبة الثانية بسبب انتظار البشرية للكارثة المرتقبة.
ونذكر هنا، أنه سبق لعلماء من اسكتلندا ان تنبأوا نهاية الحياة على الكرة الارضية ستكون بعد مليار عام، وذلك بسبب ضعف الشمس وقلة غاز ثاني اوكسيد الكربون، ولن تبقى على قيد الحياة سوى الميكروبات.
جدير بالذكر أن المعلومات المذكورة نشرت منذ عدة سنوات، ويتم إعادة نشرها من حين لآخر في وسائل الإعلام المختلفة.


http://astronomysts.com/news-action-show-id-2007.htm

الجمعة، 1 نوفمبر 2013

نافورة الأماني في روما


هي نافورة تريفي (بالإيطالية Fontana di Trevi) في العاصمة روما. ويعتقد في الثقافة الشعبية أن من يلقي قطعة نقد معدنية فيها لا بد له أن يعود لزيارة المدينة مرة أخرى. ويقوم السائح بإعطاء ظهره للنافورة ثم يضع قطعة النقد في يده اليمنى ويلقيها من فوق كتفه الأيسر حسب التقليد. ورغم أن معظم الناس لا يؤمنون بهذه الخرافة إلا أنهم يلقون بالقطع النقدية كتقليد سياحي ليس إلا.
ويقد المبلغ الذي يتم إلقاءه يومياً بحوالي 3000 يورو، أي ما يفوق المليون يورو سنوياً. ويستخدم هذا المال لتمويل سورماركت خيري يهدف لمساعدة الفقراء والمحتاجين في المدينة.



دماء أصطناعية للحالات الطارئة

طور علماء رومانيون دماءً اصطناعية بديلة للدماء الطبيعة لاستخدامها في الحالات الطارئة مثل تلك التي تستدعي أثناء إسعافها كميات كثيرة وعاجلة من الدم، وتتكون هذه الدماء الاصطناعية البديلة من الماء والأملاح وبروتين "الهيميريثرين" المستخلص من نوع خاص من الديدان البحرية كعنصر أساسي فيها. ويأمل العلماء الذين قاموا باستصناع وتطوير هذا النوع من الدم البديل في المركز الطبي لجامعة "بابيس بولياي" في مدينة "كلوجنابوكا" في رومانيا من استخدامها مستقبلاً بدون أن يكون لها آثار جانبية مؤذية وهو الأمر الذي يحتاج للمزيد من الاختبارات والتجارب الإكلينيكية وذلك بعد ثبوت نجاحها في المختبرات الطبية على فئران التجارب.
وتمتاز هذه الدماء البديلة كما يقول هؤلاء العلماء بكونها ستساعد كثيراً على سد النقص الحاصل عالمياً في إمدادات الدم كما أنها ستقلل وبشكل كبير من انتشار الأمراض المعدية التي تحصل بنسبة كبيرة أثناء التبرع ونقل الدم. ويقول الدكتور "راداو سيلافي" المشرف على هذا الأمر بأنه يأمل أيضاً أن يتواصل تطوير المادة الأساسية من هذه الدماء البديلة بحيث تصبح مثل المواد سريعة التحضير التي تأتي على شكل مسحوق يضاف له الماء ليكون جاهزاً للاستعمال وذلك لغرض تسهيل نقلها وتخزينها في الظروف والحالات المختلفة وخصوصاً وأن مادة "الهيميريثرين" المكون الأساسي لهذه الدماء الاصطناعية لا تتأثر بسهولة بالمتغيرات الفيزيائية والكيميائية على عكس مادة "الهيموغلوبين" التي تعتبر المكون الرئيسي للدماء الطبيعية.
وكانت هناك تجارب سابقة ناجحة في هذا المجال من جامعتي "ادنبره" وجامعة "بريستول" في بريطانيا حين تمكن العلماء من تكوين دماء مستخلصة من الخلايا الجذعية في نخاع العظام والتي تتميز كما يقول الدكتور "مارك تيرنر" المشرف على تلك التجارب بكونها من فصيلة "O-" المانحة تقريباً لحوالي 98 بالمئة لكل الفئات الأخرى من الدم البشري. كما كانت هناك دراسة فرنسية مماثلة اهتمت باستخدام "الهيموغلوبين" المستخلص من دماء الأبقار كبديل في الحالات الضرورية والطارئة.

هيكل عظمي طائر يثير الرعب بأمريكا

أثار هيكل عظمي طائر الفزع في شوارع لويس فيلي بولاية كنتاكي الأميركية، وهو يطارد المارة في وضح النهار، ويصدر أصواتاً مخيفة مرتدياً ملابس سوداء من وحي أفلام الرعب.

الفكرة جاءت من تصميم وتنفيذ المهرج الأميركي توم مابي الذي استعان بطائرة صغيرة تعمل بالتحكم عن بعد، وذلك لإضفاء جو من المرح في إطار الاحتفالات بعيد الهالووين هذا العام والذي يتفنن فيه الكثيرون في إبداع تصاميم مرعبة.

ونشر فيديو على يوتيوب يظهر فيه الهيكل العظمي الطائر يلاحق المارة في الشوارع والحدائق وقد دب الرعب والفزع في قلوبهم، وحظي المشهد بمتابعة كبيرة اقتربت من ثلاثة ملايين مشاهدة.

الخميس، 31 أكتوبر 2013

مطاعم تقدم لزبائنها أطباقاً بزيت المجاري

شعر مرتادو مطاعم الشوارع في الصين بالصدمة بعد ان انتشر فيديو لامرأة تعمل لصالح أحد معامل الزيت، وهي تستخرج كميات من مياه المجاري بهدف إعادة تكريرها، واستخدام الزيوت والشحوم التي تحتويها في تحضير الأطباق التي تقدمها هذه المطاعم.
وذكرت صحيفة بيزنز إنسايدر أن كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي تتم معالجتها داخل المصنع، حيث تخلط مع الشحوم الحيوانية ويتم غليها وتصفيتها للحصول على الزيوت التي يتم إرسالها إلى المطاعم مباشرة.
وتحاول الحكومة الصينية محاربة هذه الظاهرة منذ سنوات، وصدر الشهر الماضي حكم بالسجن مدى الحياة على رجل اتهم بتصنيع هذا النوع من الزيوت، ورغم ذلك لا تزال زيوت المجاري كما يسميها البعض تشكل نسبة 10% من الزيوت المستخدمة للطهي في الصين.
ورفعت وكالة "راديو فري آسيا" مقطع على يوتيوب مدته دقيقتان ونصف يظهر مراحل انتاج زيت المجاري، وأثار اشمئزاز، وغضب المشاهدين الذين فاق عددهم النصف مليون.