الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013

سحابة قاتلة تهدد بتدمير كوكب الارض عام 2014

يثق الخبير في الفيزياء الفلكية، البرت شيرفينسكي من بريطانيا، بنهاية كوكب الارض عام 2014 بسبب السحابة الحامضية القاتلة، التي خرجت من الثقب الاسود وتتوجه نحو المنظومة الشمسية.
من جديد يتحدث علماء بريطانيا عن نهاية العالم. فبموجب الحسابات التي اجراها العالم البريطاني، يبلغ عرض هذه السحابة حوالي 16 مليون كلم وسوف تصل الى كوكب الارض في اواسط عام 2014.
ويقول شيرفينسكي، اذا كانت هذه الحسابات صحيحة، فإن نهاية المنظومة الشمسية أمر محتوم لا محالة.
من جانبهم اعلن ممثلو وكالة الفضاء الامريكية "ناسا"، انه لا داعي للخوف، لان الناس يسمعون مثل هذه الانباء المخيفة. ومع ذلك العديد من الناس يعتقدون بان "ناسا" تتعمد اخفاء الحقيقة لكي لا تحدث فوضى في العالم.
إن البشرية التي اجتازت بصعوبة مشاكل عام 2000 وأوبئة انفلونزا الطيور والخنازير وكذلك الالتهاب الرئوي اللانمطي وسقوط كويكبات عديدة وايضا نهاية العالم بموجب تقويم قبائل المايا، في انتظار اختبار صعب وجديد.
إن على الذين سيبقون على قيد الحياة بعد هذا الاختبار الصعب اعادة البيئة والطاقة الى وضعها الطبيعي بعد ان تراجعت الى المرتبة الثانية بسبب انتظار البشرية للكارثة المرتقبة.
ونذكر هنا، أنه سبق لعلماء من اسكتلندا ان تنبأوا نهاية الحياة على الكرة الارضية ستكون بعد مليار عام، وذلك بسبب ضعف الشمس وقلة غاز ثاني اوكسيد الكربون، ولن تبقى على قيد الحياة سوى الميكروبات.
جدير بالذكر أن المعلومات المذكورة نشرت منذ عدة سنوات، ويتم إعادة نشرها من حين لآخر في وسائل الإعلام المختلفة.


http://astronomysts.com/news-action-show-id-2007.htm

الجمعة، 1 نوفمبر 2013

نافورة الأماني في روما


هي نافورة تريفي (بالإيطالية Fontana di Trevi) في العاصمة روما. ويعتقد في الثقافة الشعبية أن من يلقي قطعة نقد معدنية فيها لا بد له أن يعود لزيارة المدينة مرة أخرى. ويقوم السائح بإعطاء ظهره للنافورة ثم يضع قطعة النقد في يده اليمنى ويلقيها من فوق كتفه الأيسر حسب التقليد. ورغم أن معظم الناس لا يؤمنون بهذه الخرافة إلا أنهم يلقون بالقطع النقدية كتقليد سياحي ليس إلا.
ويقد المبلغ الذي يتم إلقاءه يومياً بحوالي 3000 يورو، أي ما يفوق المليون يورو سنوياً. ويستخدم هذا المال لتمويل سورماركت خيري يهدف لمساعدة الفقراء والمحتاجين في المدينة.



دماء أصطناعية للحالات الطارئة

طور علماء رومانيون دماءً اصطناعية بديلة للدماء الطبيعة لاستخدامها في الحالات الطارئة مثل تلك التي تستدعي أثناء إسعافها كميات كثيرة وعاجلة من الدم، وتتكون هذه الدماء الاصطناعية البديلة من الماء والأملاح وبروتين "الهيميريثرين" المستخلص من نوع خاص من الديدان البحرية كعنصر أساسي فيها. ويأمل العلماء الذين قاموا باستصناع وتطوير هذا النوع من الدم البديل في المركز الطبي لجامعة "بابيس بولياي" في مدينة "كلوجنابوكا" في رومانيا من استخدامها مستقبلاً بدون أن يكون لها آثار جانبية مؤذية وهو الأمر الذي يحتاج للمزيد من الاختبارات والتجارب الإكلينيكية وذلك بعد ثبوت نجاحها في المختبرات الطبية على فئران التجارب.
وتمتاز هذه الدماء البديلة كما يقول هؤلاء العلماء بكونها ستساعد كثيراً على سد النقص الحاصل عالمياً في إمدادات الدم كما أنها ستقلل وبشكل كبير من انتشار الأمراض المعدية التي تحصل بنسبة كبيرة أثناء التبرع ونقل الدم. ويقول الدكتور "راداو سيلافي" المشرف على هذا الأمر بأنه يأمل أيضاً أن يتواصل تطوير المادة الأساسية من هذه الدماء البديلة بحيث تصبح مثل المواد سريعة التحضير التي تأتي على شكل مسحوق يضاف له الماء ليكون جاهزاً للاستعمال وذلك لغرض تسهيل نقلها وتخزينها في الظروف والحالات المختلفة وخصوصاً وأن مادة "الهيميريثرين" المكون الأساسي لهذه الدماء الاصطناعية لا تتأثر بسهولة بالمتغيرات الفيزيائية والكيميائية على عكس مادة "الهيموغلوبين" التي تعتبر المكون الرئيسي للدماء الطبيعية.
وكانت هناك تجارب سابقة ناجحة في هذا المجال من جامعتي "ادنبره" وجامعة "بريستول" في بريطانيا حين تمكن العلماء من تكوين دماء مستخلصة من الخلايا الجذعية في نخاع العظام والتي تتميز كما يقول الدكتور "مارك تيرنر" المشرف على تلك التجارب بكونها من فصيلة "O-" المانحة تقريباً لحوالي 98 بالمئة لكل الفئات الأخرى من الدم البشري. كما كانت هناك دراسة فرنسية مماثلة اهتمت باستخدام "الهيموغلوبين" المستخلص من دماء الأبقار كبديل في الحالات الضرورية والطارئة.

هيكل عظمي طائر يثير الرعب بأمريكا

أثار هيكل عظمي طائر الفزع في شوارع لويس فيلي بولاية كنتاكي الأميركية، وهو يطارد المارة في وضح النهار، ويصدر أصواتاً مخيفة مرتدياً ملابس سوداء من وحي أفلام الرعب.

الفكرة جاءت من تصميم وتنفيذ المهرج الأميركي توم مابي الذي استعان بطائرة صغيرة تعمل بالتحكم عن بعد، وذلك لإضفاء جو من المرح في إطار الاحتفالات بعيد الهالووين هذا العام والذي يتفنن فيه الكثيرون في إبداع تصاميم مرعبة.

ونشر فيديو على يوتيوب يظهر فيه الهيكل العظمي الطائر يلاحق المارة في الشوارع والحدائق وقد دب الرعب والفزع في قلوبهم، وحظي المشهد بمتابعة كبيرة اقتربت من ثلاثة ملايين مشاهدة.

الخميس، 31 أكتوبر 2013

مطاعم تقدم لزبائنها أطباقاً بزيت المجاري

شعر مرتادو مطاعم الشوارع في الصين بالصدمة بعد ان انتشر فيديو لامرأة تعمل لصالح أحد معامل الزيت، وهي تستخرج كميات من مياه المجاري بهدف إعادة تكريرها، واستخدام الزيوت والشحوم التي تحتويها في تحضير الأطباق التي تقدمها هذه المطاعم.
وذكرت صحيفة بيزنز إنسايدر أن كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي تتم معالجتها داخل المصنع، حيث تخلط مع الشحوم الحيوانية ويتم غليها وتصفيتها للحصول على الزيوت التي يتم إرسالها إلى المطاعم مباشرة.
وتحاول الحكومة الصينية محاربة هذه الظاهرة منذ سنوات، وصدر الشهر الماضي حكم بالسجن مدى الحياة على رجل اتهم بتصنيع هذا النوع من الزيوت، ورغم ذلك لا تزال زيوت المجاري كما يسميها البعض تشكل نسبة 10% من الزيوت المستخدمة للطهي في الصين.
ورفعت وكالة "راديو فري آسيا" مقطع على يوتيوب مدته دقيقتان ونصف يظهر مراحل انتاج زيت المجاري، وأثار اشمئزاز، وغضب المشاهدين الذين فاق عددهم النصف مليون.
   

أميركية توقفت عن النمو في سن الثانية وتوفيت عن عشرين عاماً


توفيت شابة أميركية ولدت مع مرض نادر جداً أدى إلى توقف نموها في سن الثانية، عن 20 عاماً، بحسب ما قال والدها هاورد غرينبرغ.
بروك التي يطلق على مرضها «التناذر اكس» توفيت الأسبوع الماضي، نتيجة التهاب رئوي. وقال والدها متأثراً: «كانت طفلة مميزة جداً سنتذكرها كل يوم».
أقامت بروك في ميريلاند مع والديها وشقيقاتها، وكانت بحجم ومظهر طفلة في عمر العامين، ووزنها سبعة كيلو غرامات، أما عمرها الذهني فمماثل لطفل في عامه الأول.
وذكرت محطة «اي بي سي» أن شعرها وأظافرها فقط التي تنمو بشكل طبيعي.
و خضعت بروك لجراحات طارئة في أعوامها الأولى، لمعالجة قرحة في المعدة وجلطة دماغية وسبات غير مبرر، جعلها تنام لمدة أسبوعين.
وشخصت حالتها بوجود ورم في الدماغ يهدد حياتها، إلا أنها استفاقت فجأة، ولم يعثر بعدها الأطباء على أي أثر للورم.
وفي سن الـ16 كانت بروك لا تزال تتمتع بأسنانها اللبنية، وفي السيارة تجلس في مقعد مخصص للأطفال وعائلتها تنزهها بعربة أطفال.
بروز عجزت عن الكلام، لكنها تشير إلى ما تريد بالصراخ وحركات اليد.
وقال أحد أطبائها المعالجين ريتشارد ووكر إنه: ((لم يلاحظ أي تغير في دماغها على مر السنين. وفي حال تمكن العلماء من رصد التحول الجيني المسؤول عن هذه الحالة فبإمكانهم إجراء اختبارات على الحيوانات، في محاولة لسبر أغوار الشيخوخة والوفاة)).
وأضاف: «قيل لنا إنها حالة وحيدة من بين 6,7 بليون نسمة عدد سكان العالم».

هاتف"على كيفك"

هل تبحث عن هاتف ذكي يمكنك تعديله كما تريد وتحديثه "على كيفك"؟
إذا كان الأمر كذلك، فإنك لن تنتظر طويلاً، ذلك أن شركة موتورولا المملوكة من غوغل أطلقت مشروعاً أسمته "آرا"، يتيح تصنيع هواتف ذكية سهلة الفك والتركيب يمكن تعديلها وتحديثها بما يتوافق مع متطلباتك الخاصة.


ومن المنتظر أن يغدو مشروع "آرا" منصة أجهزة مفتوحة بالكامل للتعديل، حاله في ذلك حال نظام التشغيل "أندرويد" الذي تملكه غوغل أيضاً.
والهاتف الذكي "الثوري" هذا من بنات أفكار المصمم الهولندي ديف هاكنز، الذي أطلق في سبتمبر الماضي نموذجه القابل للتعديل والترقية حسب حاجات المستخدمين، وأطلق عليه اسم "فون بلوكس"، وتعني "وحدات (مكونات) الهاتف".

وتتلخص فكرة المصمم الهولندي في "بناء" هاتف ذكي من مجموعة قطع يمكن استبدالها أو ترقيتها، بحسب الحجم والمواصفات. ويتلخص الهدف الرئيس من الفكرة في تقليل المخلفات الإلكترونية التي تقف الهواتف الذكية وراء معظمها.
وكان المصمم الهولندي أطلق حملة عالمية دعا فيها الشركات المصنعة للهواتف إلى تحويل فكرته إلى منتج تجاري. وما لبثت أن لاقت دعوته آذانا صاغية من موتورولا التي تبنت الفكرة وأطلقت مشروعها هذا لدعمها. 

وقالت موتورولا في مدونة نشرتها الثلاثاء إن الهدف من المشروع تطبيق فكرة نظام التشغيل آندرويد مفتوح المصدر على عتاد ومكونات الهواتف أيضا.
وأضافت "نريد أن ننشئ منظومة حيوية ومرنة ومفتوحة للمطورين تعمل على إزالة العوائق وتشجيع المبادرات وتعزيز روح الإبداع، إضافة طبعاً إلى ضغط الجداول الزمنية التي يتطلبها تطوير الهواتف الذكية عادة".

وأوضحت موتورولا بأنها ستبدأ دعوة المطورين إلى تصنيع مكونات خاصة بهذا المشروع الواعد خلال بضعة شهور.
وفي غضون ذلك ستعمل الشركة مع المصمم الهولندي والمجتمع الداعم لفكرته للتوصل إلى أفضل صيغة ممكنة لمشروع الهاتف الذكي القابل للتعديل والتطوير.
وأضافت بأنها مشروعها يرمي إلى فتح قنوات الاتصال وتوطيد التعاون بين المطورين والمستخدمين وهواتفهم الذكية.
وقالت في بيانها "نريد للمستخدمين أن يتحكموا بوظائف هاتفهم الذكي، وشكله، وسعره، والمدة التي يريدون الاحتفاظ به فيها".
ويتضمن مشروع "آرا" عنصران أساسيان، هما الوحدات أو المكونات، كالمعالج والذاكرة والبطارية ولوحة المفاتيح، واللوحات الداخلية التي تربط المكونات ببعضها البعض وتمنح الهاتف تصميماً معيناً.