يثق الخبير في الفيزياء الفلكية، البرت شيرفينسكي من بريطانيا، بنهاية كوكب الارض عام 2014 بسبب السحابة الحامضية القاتلة، التي خرجت من الثقب الاسود وتتوجه نحو المنظومة الشمسية.
من جديد يتحدث علماء بريطانيا عن نهاية العالم. فبموجب الحسابات التي اجراها العالم البريطاني، يبلغ عرض هذه السحابة حوالي 16 مليون كلم وسوف تصل الى كوكب الارض في اواسط عام 2014.
ويقول شيرفينسكي، اذا كانت هذه الحسابات صحيحة، فإن نهاية المنظومة الشمسية أمر محتوم لا محالة.
من جانبهم اعلن ممثلو وكالة الفضاء الامريكية "ناسا"، انه لا داعي للخوف، لان الناس يسمعون مثل هذه الانباء المخيفة. ومع ذلك العديد من الناس يعتقدون بان "ناسا" تتعمد اخفاء الحقيقة لكي لا تحدث فوضى في العالم.
إن البشرية التي اجتازت بصعوبة مشاكل عام 2000 وأوبئة انفلونزا الطيور والخنازير وكذلك الالتهاب الرئوي اللانمطي وسقوط كويكبات عديدة وايضا نهاية العالم بموجب تقويم قبائل المايا، في انتظار اختبار صعب وجديد.
إن على الذين سيبقون على قيد الحياة بعد هذا الاختبار الصعب اعادة البيئة والطاقة الى وضعها الطبيعي بعد ان تراجعت الى المرتبة الثانية بسبب انتظار البشرية للكارثة المرتقبة.
ونذكر هنا، أنه سبق لعلماء من اسكتلندا ان تنبأوا نهاية الحياة على الكرة الارضية ستكون بعد مليار عام، وذلك بسبب ضعف الشمس وقلة غاز ثاني اوكسيد الكربون، ولن تبقى على قيد الحياة سوى الميكروبات.
جدير بالذكر أن المعلومات المذكورة نشرت منذ عدة سنوات، ويتم إعادة نشرها من حين لآخر في وسائل الإعلام المختلفة.
http://astronomysts.com/news-action-show-id-2007.htm
من جديد يتحدث علماء بريطانيا عن نهاية العالم. فبموجب الحسابات التي اجراها العالم البريطاني، يبلغ عرض هذه السحابة حوالي 16 مليون كلم وسوف تصل الى كوكب الارض في اواسط عام 2014.
ويقول شيرفينسكي، اذا كانت هذه الحسابات صحيحة، فإن نهاية المنظومة الشمسية أمر محتوم لا محالة.
من جانبهم اعلن ممثلو وكالة الفضاء الامريكية "ناسا"، انه لا داعي للخوف، لان الناس يسمعون مثل هذه الانباء المخيفة. ومع ذلك العديد من الناس يعتقدون بان "ناسا" تتعمد اخفاء الحقيقة لكي لا تحدث فوضى في العالم.
إن البشرية التي اجتازت بصعوبة مشاكل عام 2000 وأوبئة انفلونزا الطيور والخنازير وكذلك الالتهاب الرئوي اللانمطي وسقوط كويكبات عديدة وايضا نهاية العالم بموجب تقويم قبائل المايا، في انتظار اختبار صعب وجديد.
إن على الذين سيبقون على قيد الحياة بعد هذا الاختبار الصعب اعادة البيئة والطاقة الى وضعها الطبيعي بعد ان تراجعت الى المرتبة الثانية بسبب انتظار البشرية للكارثة المرتقبة.
ونذكر هنا، أنه سبق لعلماء من اسكتلندا ان تنبأوا نهاية الحياة على الكرة الارضية ستكون بعد مليار عام، وذلك بسبب ضعف الشمس وقلة غاز ثاني اوكسيد الكربون، ولن تبقى على قيد الحياة سوى الميكروبات.
جدير بالذكر أن المعلومات المذكورة نشرت منذ عدة سنوات، ويتم إعادة نشرها من حين لآخر في وسائل الإعلام المختلفة.