الخميس، 31 أكتوبر 2013

أميركية توقفت عن النمو في سن الثانية وتوفيت عن عشرين عاماً


توفيت شابة أميركية ولدت مع مرض نادر جداً أدى إلى توقف نموها في سن الثانية، عن 20 عاماً، بحسب ما قال والدها هاورد غرينبرغ.
بروك التي يطلق على مرضها «التناذر اكس» توفيت الأسبوع الماضي، نتيجة التهاب رئوي. وقال والدها متأثراً: «كانت طفلة مميزة جداً سنتذكرها كل يوم».
أقامت بروك في ميريلاند مع والديها وشقيقاتها، وكانت بحجم ومظهر طفلة في عمر العامين، ووزنها سبعة كيلو غرامات، أما عمرها الذهني فمماثل لطفل في عامه الأول.
وذكرت محطة «اي بي سي» أن شعرها وأظافرها فقط التي تنمو بشكل طبيعي.
و خضعت بروك لجراحات طارئة في أعوامها الأولى، لمعالجة قرحة في المعدة وجلطة دماغية وسبات غير مبرر، جعلها تنام لمدة أسبوعين.
وشخصت حالتها بوجود ورم في الدماغ يهدد حياتها، إلا أنها استفاقت فجأة، ولم يعثر بعدها الأطباء على أي أثر للورم.
وفي سن الـ16 كانت بروك لا تزال تتمتع بأسنانها اللبنية، وفي السيارة تجلس في مقعد مخصص للأطفال وعائلتها تنزهها بعربة أطفال.
بروز عجزت عن الكلام، لكنها تشير إلى ما تريد بالصراخ وحركات اليد.
وقال أحد أطبائها المعالجين ريتشارد ووكر إنه: ((لم يلاحظ أي تغير في دماغها على مر السنين. وفي حال تمكن العلماء من رصد التحول الجيني المسؤول عن هذه الحالة فبإمكانهم إجراء اختبارات على الحيوانات، في محاولة لسبر أغوار الشيخوخة والوفاة)).
وأضاف: «قيل لنا إنها حالة وحيدة من بين 6,7 بليون نسمة عدد سكان العالم».

هاتف"على كيفك"

هل تبحث عن هاتف ذكي يمكنك تعديله كما تريد وتحديثه "على كيفك"؟
إذا كان الأمر كذلك، فإنك لن تنتظر طويلاً، ذلك أن شركة موتورولا المملوكة من غوغل أطلقت مشروعاً أسمته "آرا"، يتيح تصنيع هواتف ذكية سهلة الفك والتركيب يمكن تعديلها وتحديثها بما يتوافق مع متطلباتك الخاصة.


ومن المنتظر أن يغدو مشروع "آرا" منصة أجهزة مفتوحة بالكامل للتعديل، حاله في ذلك حال نظام التشغيل "أندرويد" الذي تملكه غوغل أيضاً.
والهاتف الذكي "الثوري" هذا من بنات أفكار المصمم الهولندي ديف هاكنز، الذي أطلق في سبتمبر الماضي نموذجه القابل للتعديل والترقية حسب حاجات المستخدمين، وأطلق عليه اسم "فون بلوكس"، وتعني "وحدات (مكونات) الهاتف".

وتتلخص فكرة المصمم الهولندي في "بناء" هاتف ذكي من مجموعة قطع يمكن استبدالها أو ترقيتها، بحسب الحجم والمواصفات. ويتلخص الهدف الرئيس من الفكرة في تقليل المخلفات الإلكترونية التي تقف الهواتف الذكية وراء معظمها.
وكان المصمم الهولندي أطلق حملة عالمية دعا فيها الشركات المصنعة للهواتف إلى تحويل فكرته إلى منتج تجاري. وما لبثت أن لاقت دعوته آذانا صاغية من موتورولا التي تبنت الفكرة وأطلقت مشروعها هذا لدعمها. 

وقالت موتورولا في مدونة نشرتها الثلاثاء إن الهدف من المشروع تطبيق فكرة نظام التشغيل آندرويد مفتوح المصدر على عتاد ومكونات الهواتف أيضا.
وأضافت "نريد أن ننشئ منظومة حيوية ومرنة ومفتوحة للمطورين تعمل على إزالة العوائق وتشجيع المبادرات وتعزيز روح الإبداع، إضافة طبعاً إلى ضغط الجداول الزمنية التي يتطلبها تطوير الهواتف الذكية عادة".

وأوضحت موتورولا بأنها ستبدأ دعوة المطورين إلى تصنيع مكونات خاصة بهذا المشروع الواعد خلال بضعة شهور.
وفي غضون ذلك ستعمل الشركة مع المصمم الهولندي والمجتمع الداعم لفكرته للتوصل إلى أفضل صيغة ممكنة لمشروع الهاتف الذكي القابل للتعديل والتطوير.
وأضافت بأنها مشروعها يرمي إلى فتح قنوات الاتصال وتوطيد التعاون بين المطورين والمستخدمين وهواتفهم الذكية.
وقالت في بيانها "نريد للمستخدمين أن يتحكموا بوظائف هاتفهم الذكي، وشكله، وسعره، والمدة التي يريدون الاحتفاظ به فيها".
ويتضمن مشروع "آرا" عنصران أساسيان، هما الوحدات أو المكونات، كالمعالج والذاكرة والبطارية ولوحة المفاتيح، واللوحات الداخلية التي تربط المكونات ببعضها البعض وتمنح الهاتف تصميماً معيناً.

الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

علماء يكتشفون نظاما شمسيا ثانيا

قال علماء من أوروبا، إنهم اكتشفوا نظاما شمسيا جديدا تدور فيه كواكب حول نجم آخر غير الشمس.
وأوضح باحثو الفيزياء الفلكية بالمركز الألمانى لأبحاث الطيران والفضاء "دى إل آر"، اليوم الاثنين أنهم عثروا على هذا النظام الشمسى الجديد أثناء بحثهم عن كواكب شبيهة بالأرض وأن كواكب هذا النظام الشمسى منتظمة حول نجمها بنفس طريقة ترتيب الكواكب حول الشمس، الذى تدور فيه الكواكب الحجرية الصغيرة بالقرب من الشمس والكواكب الغازية الكبيرة على مسافة أكبر من الشمس.
غير أن الباحثين أوضحوا أيضا، أن كواكب هذا النظام الشمسى الجديد تقترب من بعضها بكثافة أكبر بكثير من كثافة نظامنا الشمسى.
ونشر الباحثون كشفهم الجديد، اليوم بمجلة "أستروفيزيكال جورنال" الأمريكية.


المصدر:http://www.greenline.com.kw/ArticleDetails.aspx?tp=4335

مطالب بإخفاء زهور اللوتس عن الأنظار في الهند

قال مسؤولون من حزب المؤتمر الحاكم في الهند إن أحواض زهور اللوتس المنتشرة بولاية مادهيا براديش وسط البلاد يتعين إخفاؤها لتفادي اعتبارها دعاية انتخابية للحزب المنافس، حسبما أفادت صحيفة "ذا تايمز أوف إنديا" أمس الثلاثاء.
وأفاد التقرير بأن مسؤولي حزب المؤتمر كتبوا خطابا للجنة الانتخابات يوم الاثنين للمطالبة بإخفاء جميع أزهار اللوتس عن الانظار في المناطق الثلاث بولاية مادهيا براديش، رغم أنها في ذروة تفتحها في فصل الخريف، يذكر أن أزهار اللوتس تعد رمزا لحزب بهاراتيا جاناتا، الذي فاز في الانتخابات السابقة في الولاية. ولكنها أيضا أزهار وطنية ومؤشر على الحظ السعيد والرخاء والخصوبة.
وقبل الانتخابات المقررة في 25 نوفمبر المقبل في الولاية، نقل عن مسؤول في الحزب يدعى أمار شاند باواريا القول: "يريد (حزب) المؤتمر ألا تؤثر زهور اللوتس على فرصة سلبيا عبر تذكيرها للناخبين بحزب بهاراتيا جاناتا" وفي معرض رد الفعل إزاء هذا الطلب تساءل فيشوا سارانغ المتحدث باسم حزب بهاراتيا جاناتا، حول ما إذا كان يتعين على الناخبين تغطية أياديهم، حيث إن رمز حزب المؤتمر هو كف اليد.
كانت اللجنة الانتخابية قد أمرت قبل ذلك بتغطية تماثيل حجرية على شكل أفيال في مناطق من ولاية أوتار براديش لتفادي اعتبارها دعاية انتخابية غير مشروعة لحزب باهوجان ساماج الذي يتخذ من الفيل رمزا له.

متى مات البحر الميت؟

المصدر :ثقافة وعلوم

ربما حدث ذلك منذ 10 آلاف سنة مضت ,فترى كيف مضت القصة؟
فالبحر الميت ذو المساحة المغلقة التي تقترب من الأربعمائة ميل مربع وتقع بالقرب من الأردن لم يكن تتيح درجة ملوحته العالية الفرصة للعديد من الحيوات البحرية للعيش فيه. فقد استمرت مياهه في التبخر بمعدلات تفوق كثيرا ما يحدث لها من زيادة عن طريق المطر  متسببة في زيادة درجة ملوحته ,وبإستمرار ذلك التبخر واصل منسوب مياهه في الإنخفاض حتى بلع ألفا وثلاثمائة قدم عمقا, ويرجع العلماء ان منسوب المياه سوف يستمر في الانخفاض وسوف تستمر الملوحة في الإزدياد لكي تتعدى نسبة ال 30 % ملوحة التي بلغها البحر الميت حتى يومنا هذا "للدقة 332 جزء ملح لكل ألف جزء" في الوقت الذي تكون فه ملوحة بحر البلطيق مثلا 1% على الأكثر , وملوحة المحيطات المفتوحة 3,5 % في المتوسط, لكنه مع ذلك ليس أعلى المسطحات ملوحة على وجه الأرض ,فتفوقه بحيرة "آسال" بجيبوتي بشرق أفريقيا,حيث تبلغ تبلغ نسبة الملوحة 40%.
ومن عجائب الطبيعة فإن البحر لا يفتقر تماما -على الرغم من اسمه- إلى الحياة الحية,فهناك بعض الكائنات الدقيقة التي تعشق ملوحته وتتعايش معها ,مثل البكتريا عاشقة الملوحة"الهالوفيليك الحمراء"والـ "الدوناليلا ألجا"   


الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

فيل تايلاندي مذهل ورسام أيضاً

لندن : نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً حول الظاهرة المذهلة لفيل تايلاندي يتمكن من رسم لوحات غاية في الجمال والروعة.
وأظهرت تلك الصور كيف أن الفيل الآسيوي يمسك بالريشة بخرطومه، ويبدأ في الرسم على اللوحة البيضاء، ثم يبدأ بعدها في رسم الخطوط الأولى لمجموعة من الزهور إلى أن ينهيها تماماً بصورة غاية في الدقة والجمال.
وتولى تدريب هذا الفيل مجموعة من الخبراء الأمريكيين، بعدما أظهر قدرة بالغة على إطاعة الأوامر وتنفيذها.
وتم إطلاق اسم "بيكاسو الفيلة" عليه، ويعيش في مركز للحيوانات في تايلاند، ويقدّم رسومه بصورة مجانية إلى السياح الذين يزورون المركز.

قصة الديك الذي عاش بدون رأس لمدة سنتين

"الديك "مايك"  هو المخلوق الوحيد الذي عاش بدون راس  لمدة عامين .. الديك فقد راسه  في 10  سبتمبر عام 1945   بعدما قام  صاحبه  لويد اولسن  بقطع راسه  لاعداد  وجبة عشاء .. لكن  سكينة  اولسن  وطريقة  قطع راس الديك  لم تكن موفقة  فجزء  من راس الديك  بقي مكانه والاهم  ان حبل الوريد  لم يتم قطعه .. الديك الذي احتفظ باذنه اليسرى  وجزء من دماغه بقي على قيد الحياة  وانتفض بعد قطع راسه وواصل الحياة وكأن شيئا لم يحدث.
اولسن  الامريكي  صاحب الديك  وهو من كولورادوا اشفق على الديك  وصمم على علاجه  فقام بعرضه على فريق طبي في جامعة  اتوا  حيث تم فحصه  واتضح ان تجلط دم غير متوقع اوقف نزيف الدم ومنع موت الديك العجيب .. وكذلك فان خلايا الجذع الدماغية بقيت سليمة  وهذا  يفسر كيف ان الديك استمر في الحياة والمحافظة على نمو ريشه واتزان حركته , حتى انه كان  احيانا يحاول الغناء.
الديك العجيب اشتهر  وطاف معظم انحاء البلاد  وكان صاحبه يحصل على اكثر من 4 الاف دولار  من ثمن التذاكر التي كان يدفعها الناس لمشاهدة الديك الذي يعيش بدون راس  ووصل ثمنه الى 10 الاف دولار.
مايك كان يطعم الديك البذور المهروسه والحليب ايضا من خلال ابرة طبية صممت لهذا  الغرض .. وفي النهاية مات الديك الذي اصبح مشهورا في البلاد .. الطريف في الموضوع  ان الكثير من الناس حاولوا قطع رؤوس ديكتهم بنفس الطريقة  حتى يحصلوا  على ديك مماثل لكن  احدا  منهم  لم ينجح في ذلك .