جذب فيديو لبحار روسي آلاف المشاهدين عبر اليوتيوب وتداولته كل المواقع الأجتماعية في الأيام الأخيرة ويظهر فيه شجاعة البحار الروسي أمام عاصفة ثلجية لأنقاذ كلب علق على صخرة ثلجية.
الاثنين، 9 سبتمبر 2013
ماهي أسباب نسيان الأسماء ؟وما هي الحلول؟
نتعرض جميعاً وفي أحيان كثيرة لنسيان الأسماء وجميعنا ندرك الحرج الذي نتعرض له فما هو التفسير العلمي لتلك الظاهرة؟ولماذا ننسى الأسماء؟ ففي احيان كثيرة نقابل شخصاً ما نتعرف عليه ولكن لانتذكر أسمه فهل لدى الذاكرة حقاً صعوبة في تذكر الأسماء؟ يجيب العلماء بالأيجاب ويقولون أن المخ يجد صعوبة في تذكر الأسماء ولكن يمكن تدريبه على ذلك .
الأحد، 8 سبتمبر 2013
الأرض التي يحرم على النساء دخولها
من أجل الأبتعاد عن الشهوة الجنسية يمنع دخول النساء منعاً باتاً لجميع مرافق المنطقة الامر الذي أكسب الجبل قدراً من الشهرة وحتى أناث الحيوانات الأليفة (بأستثناء بعض القطط والدجاج) ممنوعة ،وهناك سبب آخر جعل جبل آثوس يقتصر على الرجال فقط هو أن ثيوتوكوس (والدة الإله مريم العذراء باليونانية) أدعت أن هذا الجبل ملكها لهذا السبب لايسمح لأي أمرأه غيرها بالدخول لأنه المكان الوحيد محل تقدير ثيوتوكوس ويدعى بحديقتها .
أن انتهاك حرمة الجبل ودخول النساء أليه يعاقب عليه بالسجن من سنة الى سنتين .
وقد دعا برلمان الأتحاد الأوربي اليونان مرتين لتغيير هذا القانون ،لكن الطلب رُفض وبالرغم من ذلك فقد آوى جبل آثوس اللاجئين بمن فيهم النساء مرتين في تااريخه وذلك في أعقاب ثورة عام 1770 (المعروفة في اليونان بأسم ثورة ورلوفيكا) وفي أعقاب ثورة 1821 .
أم سبع عيون
الكثير منا يجهل ان (سبع عيون ) ورثها العراقيون من
البابليين إذ يعتقد البابليون أن النفس الشريرة أو الشعاع المنبعث من العين
الحاسدة حين يتشتت أو ينقسم الى سبعة أقسام يفقد قابليته على الأيذاء في الشخص
المحسود وقد وجدوا انه من الأفضل تعليق تعويذه سميت بالـ(سبع عيون)فعلقوها في
القصور وفي الساحات العامة وعلى واجهات البيوت كما أعتقدوا أن اللون الازرق هو لون
الماء الذي له القابلية على أمتصاص الاشعة المنبعثة من العين ولذلك ميزوا التعويذة
بلون أزرق ولا زال بعض العراقيون يستعملونها ويعتقدون أنها تبعد الحسد دون علمهم
بأساسها البابلي الاسطوري .
وبغض النظر عن عملها فأنها أصبحت جزءاً جميلاً من تراث يمتد لآلاف السنين وأستمرارية وجودها يثبت جمال وأصالة التراث العراقي حتى في الخرافات.
السبت، 7 سبتمبر 2013
الجمعة، 6 سبتمبر 2013
المغناطيس أداة طبية رخيصة لأكتشاف المعادن في جسم الأنسان
أوضحت دراسة امريكية قام بها الدكتور روبرت بروديل
من جامعة أوهايو الطبية أنه أذا أنغرس معدن في اي جزء من الجسم فبالأمكان أستخدام
مغناطيس عادي للعثور عليه،وأشار أنه عادة ماتستخدم الأشعة السينية في مثل تلك
الأمور وهي مكلفة وربما تكلف مئات الدولارات عدا خطورتها على الجسم الذي يتعرض
لتلك الأشعة،فبهذه الحالة يكون المغناطيس أرخص ويمكن أن يستخدم لأكثر من مرة.وقد
نجح برودويل في علاج ذراع فتى بهذه الطريقة له من العمر 15 عاماً أصيبت ذراعه
عندما قام بدق أحد الألواح حيث وجد الطبيب كدمة على ذراع الفتى ولا توجد أي أعراض
عدا أن لون الكدمة مابين الأسود والأزرق ولم يعرف بالضبط فيما إذا كان هناك شيء
أخترق جلده.وخطرت على باله أن يضع مغناطيساً بالقرب من الكدمة،ولاحظ أرتفاع الجلد بأتجاه المغناطيس مما يعني أن هناك شيئاً ممغنطاً تحته.
فعمل
فتحة صغيرة في مكان الكدمة في ذراع الفتى ، واستطاع ان يخرج قطعة المعدن منها.وقد
أقرت الإدارة الأمريكية للأغذية والعقاقير أستخدام المغناطيسات الأرضية النادرة
لأزاله الأجسام المعدنية الغريبة من العين لكن لاتوجد مغناطيسات معتادة في قائمتها
للأدوات التي تمت المصادقة عليها.ولا يشعر برودويل بأي قلق من أحتمال وجود آثار
جانبية من أستخدام مغناطيس صغير معتاد وأضاف أنه لايستخدمه على شيء موجود في القلب
أو المخ ولكن من الصعب تخيل حدوث شيء سيء جراء أستخدامه.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)