من غرائب الشعوب التي لا تقف عند حد معين فما هو ممكن
أن يكون مقبول عند شعب معين قد يكون غير مقبول عند الشعب الآخر وهذا أيضا في
العادات التي تحكم تصرفات وأفعال الشعوب في المواقف المختلفة أو مواسم معينه.ومن
أهم ما هو مختلف والغريب والطريف في شهر رمضان المبارك ، يأتي هذا من أوغندا فهذه
البلد الوحيدة التي لا يتغير فيها ميعاد الإفطار والسحور ، وذلك بسبب موقعه
الجغرافي لأنه يقع على خط الاستواء ، وبهذا يتساوى فيه طول الليل وطول النهار طوال
العام.
ومن الغريب عن عادات قبائل “اللانجو” الأوغندية في
شهر رمضان الكريم ، هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل موعد الإفطار ، لتقوم بعدها
السيدة لتجهز طعام الإفطار وهو لا يزيد عن طبقين أو ثلاثة أطباق.
وسبب هذه العادة يوجد في تنبيه الرجل لزوجته بان موعد
الإفطار قد قرب ، والأغرب من ذالك هو أن المرأة الأوغندية تتجاهل أعداد الإفطار ،
لو لم تتلقى الضربة على رأسها كل يوم قبل الإفطار.
من غرائب الشعوب
التي لا تقف عند حد معين فما هو ممكن أن يكون مقبول عند شعب معين قد يكون غير
مقبول عند الشعب الآخر وهذا أيضا في العادات التي تحكم تصرفات وأفعال الشعوب في
المواقف المختلفة أو مواسم معينه.ومن أهم ما هو مختلف والغريب والطريف في شهر
رمضان المبارك ، يأتي هذا من أوغندا فهذه البلد الوحيدة التي لا يتغير فيها ميعاد
الإفطار والسحور ، وذلك بسبب موقعه الجغرافي لأنه يقع على خط الاستواء ، وبهذا
يتساوى فيه طول الليل وطول النهار طوال العام.
ومن الغريب عن
عادات قبائل “اللانجو” الأوغندية في شهر رمضان الكريم
، هو ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل موعد الإفطار ، لتقوم بعدها السيدة لتجهز طعام
الإفطار وهو لا يزيد عن طبقين أو ثلاثة أطباق.
وسبب هذه
العادة يوجد في تنبيه الرجل لزوجته بان موعد الإفطار قد قرب ، والأغرب من ذالك هو
أن المرأة الأوغندية تتجاهل أعداد الإفطار ، لو لم تتلقى الضربة على رأسها كل يوم
قبل الإفطار.