الاثنين، 1 يونيو 2015

العلماء يحذرون: انتظروا المزيد من الأحوال الجوية السيئة


تشهد أجزاء كثيرة من العالم في السنوات الأخيرة أمطارا غزيرة وفيضانات وجفاف وعواصف ودرجات حرارة قاسية، إلا أن علماء المناخ يؤكدون أنه يمكن توقع الأسوأ في السنوات القادمة.
ويربط بعض العلماء بين الأحوال الجوية القاسية التي يعيشها عالم اليوم وبين ما يعرف باسم "التغيرات المناخية"، أو ظاهرة الاحتباس الحراري، الناتجة من ازدياد الأنشطة البشرية الصناعية في العقود الأخيرة، وتوليد كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون. إلا أن هذا الربط يلاقي الكثير من النقد من جانب علماء آخرين.
ويميل معظم العلماء إلى تفسير التغيرات في الطقس في بعض مناطق العالم بأن ذلك يحدث نتيجة تأثر الجو بالظواهر الطبيعية طويلة المدى، بما في ذلك "ظاهرة النينيو" على سبيل المثال، وأيضا ظواهر أخرى مثل اختلاف درجات الحرارة في المحيطين الأطلسي والهادئ، على سبيل المثال.
ويضرب الباحثون مثالا على ذلك بأن الارتفاع الطفيف في درجات حرارة سطح البحر في بعض المناطق، ربما قد أضاف 4 أو 5% لنسبة هطول الأمطار في الفترة الأخيرة.
وبالرغم من الإجماع على أن العوامل الطبيعية ما زالت تلعب الدور الأكبر في تغير الأحوال المناخية في العالم، إلا أنه بالرغم من ذلك، ربما خلال عدة عقود مقبلة، ستصبح آثار الاحتباس الحراري عاملا أكثر أهمية في تغير أحوال الطقس إلى الأسوأ بشكل واضح، كما يؤكد الباحثون.






السبت، 30 مايو 2015

فنان يحول مفاتيح ٲبواب الى ٲعمال فنية


تمكَّن فنان استرالي من تحويل مفاتيح الأبواب العاديَّة إلى قطع فنيَّة مبدعة ومدهشة.
ووفقاً لـ«اليوم السابع»، فإنَّ الفنان الأسترالي مايكلاستطاع أن يطوِّع المفاتيح بشكل مدهش جداً على الرغم من صلابتها ليغيِّر شكلها
ويدمجها في العمل الفنِّي الذي يريد تنفيذه.
وقام مايكل بعمل إبداعي، حيث حول هذه المفاتيح العاديَّة إلى قطع فنية مدهشة ومتقنة جداً،
من كأس إلى زجاجة نبيذ إلى كرات وحتى أطباق فاكهة وشمعدانات وقطع ديكور رائعة لا تتميز فقط بشكلها غير التقليدي،لكن أيضاً بظلال رائعة تعكسها على الحائط عندما يمرُّ الضوء من خلالها.
وعرض الفنان الأسترالي أعماله للبيع في متجر (Esty) الإلكتروني تحت اسم (Moerkey).
















“الببغاء ذو العُرف” خبير السرقات وفتح الأقفال / صور وفيديو


هناك نوع من الببغاوات ذكىّ جدًّا ولدرجة مدهشة، حيث يستطيع أن يفتح أى قفل تقريبًّا فى فترة وجيزة على الرغم من ميكانيزم هذا القفل وقوّته، ويُعتبر هذا النوع أحد أنواع الببغاوات المشهورة والقليلة فى استراليا وبعض دول آسيا.
وقد بيّنت دراسة نشرتها جامعة “فيينا” النمساوية أن ذكر الببغاء من هذا النّوع قد تمكّن من الحصول على حبّة مكسرات بعد فتح أحد الأقفال التى طُلِب منه فتحها، وذلك بأن يقوم بإزالة دبوس ثم مسمار حلزونى ثم مسمار آخر صغير ثم إدارة العجلة 90 درجة وأخيرًا تحريك مزلاج القفل الرئيسى جانبًا، وقد قام بكل هذه الخطوات بدقة ونجاح.
وجدير بالذكر، أن هذه المهمة قد يصعب على الإنسان نفسه حلّها بسهولة، فى حين تمكّن هذا الببغاء من فعلها – ودون أيّة مساعدة – خلال ساعتين فقط .














اللوحة الأكثر حزنا في تاريخ الرسم



اللوحة هي أكثر اللوحات حزنا في تاريخ الرسم ، وهي تصوّر بياتريتشا التي كانت طرفا في قضية مأساويه.
كان والدها الكونت فرانشيسكو احد نبلاء روما وقد عرف بعدوانيته ونالت عائلته القسط الأكبر من تسلّطه وبمن فيها زوجته الثانية واسمها لوكريتسيا والتي كانت تعرف الطبيعة المتوحّشة للرجل.
وكانت تشفق على الفتاة كثيراوتعاملها كابنتها بعد موت والدتها ،لكن هذا لم يؤدّ إلا إلى اشتداد غضب الزوج عليهما ومعاملتهما بقسوة اكبر. 
وفي احد الأيّام قرر الكونت إبعاد زوجته وولديه وابنته إلى قلعة قديمة ومنعزلة كانت تملكها العائلة وبعد انتقال الأربعة إلى القلعة وضعت بياتريتشا في غرفة مظلمة .
 وأثناء مكوث فرانشيسكو في القلعة قرّرت الزوجة والابن الأكبر التخلّص منه فقامت بربطه ثم ضربه بمطرقةحتى الموت ، وبعد ذلك ألقوا بجثّته من أعلى القلعة وقد قُبض على الأربعةبعد ذلك وحُكم عليهم جميعا بالاعدام .
ولم يستثن حكم الإعدام حتى بياتريتشا التي كانت مسجونة في غرفتها ولم تكن على علم بما حدث و كان البابا الذي اشتهر بصلفه وقسوته وجشعه قد أمر بإخضاع الأربعة قبل قتلهم إلى شتّى أنواع التعذيب وأوصى توصية خاصّة بمضاعفة تعذيب الصغيرة بياتريتشا لأنها أصرّت على براءتها ووصفت الحكم بالظالم وكان الناس يعرفون خلفيات الجريمة وقد أدّت احتجاجات الناس إلى تأجيل تنفيذ الحكم لعدّة أيّام لكن البابا رفض إظهار أيّ قدر من الرحمة تجاه الأربعة وقد تبرّع بعض المحامين المشهورين للدفاع عن بياتريتشا وعائلتها لكنّ البابا كان هو الخصم والحكم في الوقت نفسه. 
ولم يسمح في البداية بأيّ دفاع،لكنه رضخ مُكْرهاً بعد تدخّل بعض العائلات النبيلة .وكان الرسّام غويدو ريني معاصرا لتلك الأحداث. وقد رأى بياتريتشا قبل يوم من إعدامها عندما ذهب إلى زنزانتها بصحبة محاميها، وعندما أبدى رغبته في رسمها تمنّعت في البداية غير أنها وافقت على طلبه في نهاية الأمر.
وفي صباح اليوم التالي كان على المحكومين أن يعبروا جسرا قديما تقع عند نهايتهالساحة المخصّصة للإعدام وكان يوما حزينا في حياة أهالي روما، عدا البابا ووكلاءه ، وبدأ الجلاد بقطع رأس لوكريتسيا، 
ثم تحوّل إلى الأخ الأكبر فضرب رأسه بالفأس ثم قطّعت أطرافه كي تعرض على الناس، تنفيذاً لتعليمات البابا.
بياتريتشا التي كانت تنتظر دورها كانت ترتدي ملابس بيضاء وكان وجهها شاحبا ويقال إنها كانت تبدو مثل ملاك وكانت تتوجّه بنظراتها إلى السماء وهي تتمتم : "يا الله، انك تعلم أنني أموت بريئة" قبل أن يعاجلها الجلاد بضربة بالفأس ثم يلتقط رأسها ويلوّح به باتجاه الجماهير التي كانت تصرخ رعبا وهلعا.










قوم تحولوا إلى حجارة قبل ميلاد المسيح بـ 79 سنة.. وجثثهم في مختبر بإيطاليا (صور)


 يظهر هذا العمل الذي يجري في مختبر بأحد المواقع الأثرية في مومبي، بإيطاليا، حيث يتم استخدام المناظير وأجهزة المسح بالأشعة، لفحص جثث ضحايا ثوران بركان فيزوف، الذين تحولوا إلى مستحاثات متحجرة بعد أن غطت أجسادهم الحمم البركانية، خلال ثورة البركان عام 79 قبل الميلاد، حيث يقوم العاملون بفحص وترميم هذه المتحجرات البشرية، والصور التقطت في 20 مايو/ أيار 2015.

















يوقف القطار لإنقاذ هرة من على القضبان


أوقف سائق هولندي قطارا كان يقوده لإسعاف هرة كانت موجودة على القضبان، قبل أن يستكمل رحلة القطار ويحمل الهرة في وقت لاحق إلى مستشفى متخصص.
وجرت الواقعة قبل أيام، خلال الرحلة بين مدينتي أوتريخت ولاهاي حينما لاحظ السائق، الذي لم يتم الكشف عن هويته، وجود هرة على القضبان، مما دفعه لإيقاف القطار وإنقاذ القطة المصابة.
وأشادت وسائل الإعلام المحلية بتصرف السائق، وكذلك الركاب الذين كانوا على متن القطار، إذ عبروا عن إعجابهم بإنسانية السائق عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقرر السائق استكمال رحلته إلى لاهاي، وهناك أدخل القطة إلى مستشفى خاص بالحيوانات، حيث اضطر الأطباء لبتر ذيلها وإحدى أقدامها الأمامية، كما أكدت المستشفى أنها كانت تعاني الارتجاج وإصابات في الأنف.
ولم يوضح المستشفى كيفية إصابة الهرة "جونا"، وهو الاسم الذي أطلقه عليها المسعفون، لكنها أوضحت أنها تتعافى بشكل جيد.








الأربعاء، 27 مايو 2015

ماذا حدث لجثمان شارلي شابلن بعد شهرين من دفنه؟


إختفاء جثمان شارلى شابلن بعد شهرين من دفنه !!!
ماذا حدث للرجل الحزين الذى أضحك العالم بأثره ، بطل الشاشة السوداء.
من أبرز الشخصيات الأسطورية فى هوليود ، صاحب أكبر مدرسة للأفلام الصامتة ، إنه الصعلوك المتشرد ذو الأخلاق الحميدة ، إنه الممثل الكوميدى الإنجليزى الفنان الشهير ” شارلى شابلن ” .
ولد شابلن عام 1889 فى اليوم السادس عشر من شهر أبريل فى حى فقير فى لندن ، وقد عاش حياة صعبة مليئة بالبؤس والتشائم وتربى فى ملجأ للأطفال الفقراء منذ صغره ، والسبب هو إنفصال والديه قبل أن يبلغ عمر ال 3 سنوات ، وقد جاهد كثيراً وثابر وعاش مصيراً من الشقاء إلى أن بلغ من العمر 24 عاماً حيث بدأ رحلته إلى أمريكا ليشتهر هناك بصورته المشهورة التى نعرفها ” الصعلوك ” لينطلق بها إلى عالم الشهرة والنجومية ، حتى أصبح من أشهر الفنانين على مستوى العالم ، ليشتهر بمخرج وبطل الأفلام السينمائية الصامتة والتى قد بلغ عددها أكثر من ثمانون فيلماً والتى رأى فيها التعبير الحقيقى فى الصورة للفن السينمائى .
وقد تزوج شابلن أربعة مرات ، وأخرهم من امرأة تدعى أونيل والتى كان يكبر عنها فى العمر حوالى 36 سنة وبالرغم من ذلك فهى الوحيدة التى ظلت معه لبقية عمره حتى توفى فى عام 1977 فى سويسرا فى اليوم الخامس والعشرون من شهر ديسمبر ، عن عمر يناهز 88 عاماً ، وبعد أن دفن بشهرين تفاجأت زوجته بإتصال هاتفى من جماعة من المجرمين ليخبروها بسرقتهم لجثة زوجها ويطلبون منها فدية مليون فرانك مقابل إسترجاع الجثة ، ولكنها رفضت وأبلغت الشرطة فى الحال ، وقد تمكنت الشرطة بالفعل من القبض على المجرمين وإعادة جثمان شارلى شابلن لمكانه مرة أخرى بعد مرور 11 اسبوع من البحث ، وقد قاموا بوضع العديد من الطبقات الخرسانية فوق التابوت لعدم تعرضه للسرقة مره أخرى .