الاثنين، 1 ديسمبر 2014

عريسان يطلبان طلبا غريبا في يوم الزفاف


إختار العروسان" باري جامبل " و "مونيكا جامبل" في يوم عرسهما من الضيوف والعائلة التبرع بالدم لمركز متخصص في إنقاذ المصابين الذين يحتاجون للدم بدل الهدايا التي يتقدم بها المدعوون لحفل الزفاف .
العجيب والغريب أنهم غادرو الحفل الزفاف وتوجهو بملابسهم الرسمية نحو مركز للتبرع بالدم بولاية فرجينيا لإجراء عملية التبرع بالدم .
وقد لا قت هذه الفكرة إعجاب الحضور ووسائل الإعلام المحلية والوطنية في إمريكا ، فيما إعتبر العروسان أن أجمل هدية هي التبرع لإنقاد الأخارين من الموث المحقق.







تسريب صور صادمة للممرضة الإيطالية المتهمة بقتل 38 مريضاً


 نشرت الديلى ميل البريطانية صورا صادمة للممرضة الإيطالية "دانيالا بوجيالى” المتهمة بقتل 38 من مرضاها، وتعرض الصور "بوجيالى” وهى تبتسم بسعادة إلى جانب جثث لمرضى بعد الانتهاء من قتلهم.
وكشفت التحقيقات بعد الانتهاء من عملية تشريح لجثة مريضة من ضحايا "بوجيالى” أنها تعرضت لجرعات ضخمة من مادة كلوريد البوتاسيوم القاتلة، والتى تختفى بعد حقنها داخل الجسد خلال يومين.
وكانت السلطات الإيطالية قد قبضت على "بوجيالى” الشهر الماضى بعد الاشتباه فيها، بسبب موت 38 من مرضاها المحتضرين فى ظروف غامضة، معتقدة فى البداية أنها قتلتهم إما بسبب الحاح ذويهم أو بسبب صعوبة الاعتناء بهم.
وتظهر الصورتان اللتان تم نشرهما "بوجيالى” وهى ترفع إبهاميها مبتسمة إلى جانب جثة لمريضة، وصورة أخرى لها وهى تحاكى المريض الميت إلى جانبها بفتح فمها واضعة اصبعها إلى جانبه.
وقد سربت الصور التى التقطت فى شهر يناير الماضى ممرضة عملت مع "بوجيالى” فى نفس المستشفى، زاعمة بأنها اضطرت الرضوخ لطلب "بوجيالى” بتصوريها إلى جانب جثث المرضى بسبب طبيعة الأخيرة العنيفة والانتقامية، حيث اعتادت على إعطاء المرضى أدوية مسهلة فقط لتصعب مهمة الممرضين الذين يأتون بعد انتهاء نوبة عملها.
















أسترالي يدخل جينيس بأكثر من مليون لمبة / صور


تمكن محامٍ أسترالي يدعى “ديفيد ريتشاردز” من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وذلك بإضاءة مايزيد عن 1.2 مليون لمبة، احتفالاً باقتراب عيد الميلاد في كانبرا. وذكرت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن اللمبات الكهربائية شكلت هدايا “كريسماس” ملفوفة ومترابطة عملاقة بمركز تجاري في وسط مدينة كانبرا، وتمثل أكبر صورة مصنوعة من الأضواء LED، وحطمت لمبات الكريسماس المضيئة، التي بلغ عددها 1194380 لمبة، الرقم القياسي السابق المسجل فى شورتان بجنوب أوزبكستان.
وأفادت الصحيفة أن “ريتشاردز” عرض مجموعة الإضاءة بمساعدة عدد كبير من المتطوعين والهيئة الكهربائية، التي تبرعت بها شركة الكهرباء المحلية، ومعرض الضوء مفتوح للجمهور مجاناً من يوم الجمعة الماضي حتى ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة، كما قال ريتشاردز إنه يتوقع جمع التبرعات لصالح المؤسسة الخيرية للأطفال.












يأكل 3 كيلو من الحجارة والطين يوميا بدل اللحم / صور


 رجل هندي  إسمه" باكيرابا هونوغند" في الثلاثنيات من عمره يأكل 3 كيلو من الطن والحجارة يوميا  منذ العاشرة من عمره، حتى صارت عادة و وجبة مفضلة على اللحم .
ورغم الإلحاح المتكرر من طرف أفراد قريته في ولاية "كارناتاكا" بالهند  في إيقاف الإدمان عن أكل الحجر والطين إلا أنه  صرح لصحيفة  "ديلي ميل" البريطانية أنه  يمكن له الاستغناء عن الطعام ولا يستغني عن عادته.
وأكد أنه لم يصادف أي مشكلة صحية أو آثار جانيية جراء أكله وجبته المفضلة وأصبحت أسنانه تتقبل مثل هاته الأطعمة دون مشكلة .
ويشهد متابعة شديدة من قبل أفراد القرية حين يتلقف الحصي والحجر من الأرض ويروح يأكلها كأنه أمر عادي .















الأحد، 30 نوفمبر 2014

شهر تحت الماء لإثبات نظرية مرعبة / صور


 قد تبدو مغامرة " فابيان كاستيو" مثل روايات "جول فيرن"، كاتب الخيال العلمي الشهير، ولكن الرقم الذي حققه "كاستيو" وفريقه ليس في عمل روائي، فهو واقع بالفعل، فقد عاد لتوه من العيش تحت الماء لمدة شهر كامل، مؤكدًا أن الحياة في الأعماق ستكون مآل الجنس البشري في النهاية بسبب الزيادة السكانية الحالية، وهي النظرية المرعبة التي ينتظرها البشر.
عاش "فابيان" تحت الماء في مختبر أبحاث صغير على عمق 19 مترا تحت موجات مدينة فلوريدا، وبقى هناك في كابينة محصنة تتبع مركز "فلوريدا كيز البحري" لمدة 31 يوما، وفقا لموقع "ديلي ميل".
ويقول "كاستيو"، الناشط في مجال البيئة والأفلام الوثائقية، إن مصير البشر المحتم هو العيش في مدن تحت الماء نظرا للزيادة السكانية المطردة، مؤكدا أنه يؤمن بما قدمته أفلام الخيال العلمي والروايات الخيالية عن استكشاف الفضاء، وعالم الأعماق للمحيطات والبحار، وأن الحياة في قاع البحار أقرب للتحقيق حاليًا من العيش في مستعمرات فضائية كالمريخ.
وأوضح "كاستيو" أنه تواجد في الكابينة تحت الماء لأغراض علمية ولجمع قياسات مناخية، مضيفا أننا في السنوات القليلة القادمة سنشهد مستعمرات تحت الماء، بصورة تجريبية على الأقل.
ويتعجب "فابيان" من أن هناك عددا كبيرا من رواد الفضاء أمام عدد أقل من رواد البحار، وأن البيئة المائية لم يستكشف منها إلا 5% فقط من مجملها.
ويقول المغامر المائي إن والده "جاك كاستو" قد قضى 30 يومًا مثل "فابيان" ولكن في البحر الأحمر، ويؤكد المغامر الشاب أنه يفتقد بيته في الأعماق بعد أن عاد إلى السطح، رغم صغر حجمه الذي يقارب حافلة مدرسية، وعيشه مع 6 أشخاص آخرين به.
وقد أجرى "فابيان" وفريقه العلمي عددا من التجارب ورصدوا قياسات تكفيهم بعد فحصها لكتابة ما يقرب من 10 ورقات علمية، وهي مادة تكفي ثلاث سنوات من الدراسة.
"ويضيف "كاستيو": "لدينا الآن رؤية أفضل في مواضيع مثل تغير المناخ والقضايا المتعلقة بالتلوث" كما درس سلوك الأخاطيب، وأسماك القرش المطرقة، وسمكة النسر، والإسفنج، موضحا أنه رأى هجوم أسماك الوقار والبركودة الكبيرة، والتي لم يسبق له مثيل من قبل.
يقول: "لاحظنا السلوكيات الحيوانية الجديدة مستخدمين الحركة البطيئة في التصوير الفوتوغرافي، حيث التقطتنا 20،000 لقطة للحصول على رؤى جديدة في كيفية التحرك والمطاردة بين الأسماك، ولنعرف أمورا لا يمكن أن ترى بالعين المجردة".
وشملت التجارب الممتعة الأخرى، تكسير البيض في الماء لمعرفة ما يحدث، ووجد أنه يطفو "بشكل مخيف" قبل أن يأكله السمك، وكذلك جرب الفريق فتح زجاجة من الكولا التي تم رجها، على سبيل التسلية.















سيدة مصرية تخلع زوجها لانه اصلع


قضت محكمة الأسرة بمصر الجديدة بالقاهرة، في دعوى غريبة أقامتها إحدى الزوجات، بالخلع لتعرضها لضرر من إصابة زوجها بـ”الصلع″ وشعورها بالحرج منه أمام أصدقائها.وكانت “جيلان.ج”، حركت دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة ضد زوجها “آسر.م”، طالبت فيها بالخلع بسبب الضرر الذي أصابها بعد إصابته بالصلع وشعورها بالحرج منه أمام أصدقائها.
وذكرت الزوجة في دعواها: “البعض يظن أنني تافهة بسبب فحوى الدعوى، وكل ما أتمناه أن يهتم زوجي بمظهره العام، وبعد الزواج أصبح لا يهتم إلا بحصوله على المتعة مني، فأحيانا يأتي من العمل ورائحته كريهة”.
وتابعت الزوجة: “بصراحة أنا لم أستطع العيش معه بعد أن أصابه الصلع وأصبحت أنفر من الخروج معه أمام أصدقائي، وطالبته بزرع شعر، ولكنه رفض، فوجدت نفسي لا أستطيع إكمال حياتي الزوجية، وطلبت الطلاق ورفض، فلجأت للخلع″.








أجمل طفلة في العالم / صور


 حصلت الروسية كريستينا بيمينوف (9 سنوات)، على لقب أجمل طفلة في العالم، بعدما أصبحت أصغر وأجمل عارضة أزياء تُروِّج لكبرى بيوت الأزياء العالمية.
ولدى كريستينا أكثر من 315 ألف متابع على الانستغرام.
وتعيش كريستينا في موسكو، وتعمل كعارضة أزياء لبيوت فوج وأرماني ودلتشي آند جابانا.
يذكر أن كريستينا هي ابنة لاعب كرة القدم الروسي بيمينوف، الذي لعب مع منتخب روسيا في كأس العالم 2002.