السبت، 31 مايو 2014

دماغ ألبرت اينشتاين لم يكن استثنائياً


كان الاعتقاد السائد لدى العلماء أن دماغ العالم الشهير ألبرت اينشتاين يختلف في تركيبته عن أدمغة بقية البشر الأمر الذي جعله عبقريا استثنائيا، لكن دراسة حديثة أكدت أن ذلك الاعتقاد كان خاطئا. 
فنَّدت دراسة حديثة أسطورة لطالما اقترنت بالعالم الشهير، ألبرت اينشتاين، وهي تلك التي تتحدث عن أن تركيبة دماغه التشريحية هي السر وراء عبقريته، حيث تبين من خلال النتائج البحثية أن دماغ اينشتاين لم يكن ذا طبيعة استثنائية بأي حال من الأحوال. فمنذ وفاته في الـ 18 من نيسان/ أبريل عام 1955 والعلماء يدرسون، ويحللون دماغ اينشتاين الذي يعد واحداً من أبرز العلماء الذين جاؤوا في العصر الحديث. وكان يُعتَقَد في السابق أن عبقريته الخارقة تعود إلى امتلاكه دماغاً مختلفاً أو كبيراً في الحجم، لكن الدراسة الحديثة جاءت لتفند ذلك الادعاء جملةً وتفصيلاً وتؤكد على حقيقة أنه دماغ عادي مثله مثل باقي الأدمغة التي توجد لدى باقي الأشخاص. وكانت دراسة سابقة أجريت في العام 1985 قد خلصت إلى أن دماغ اينشتاين يوجد به عدد أكبر من الخلايا الدبقية مقارنةً بعددها المعتاد لدى المفكرين الأكثر اعتدالاً. ومعروف أن تلك الخلايا الدبقية هي تلك التي توفر الدعم والحماية للخلايا العصبية الموجودة في الدماغ، ويعتقد أن زيادة عدد تلك الخلايا أمر يقترن بزيادة القدرات العقلية. لكن أشارت تلك الدراسة الجديدة التي أجراها دكتور تيرينس هاينز، من جامعة بيس في نيويورك، إلى أن تلك الدراسة وغيرها من الدراسات ليست سوى دراسات معيبة وغير صحيحة، وأن دماغ اينشتاين كانت دماغ طبيعية مثلها مثل باقي الأدمغة. وعن النتائج التي سبق أن توصلت إليها دراسات بحثية بخصوص قدرات اينشتاين الدماغية الخارقة، قال هاينز :" من السذاجة تصديق التحليلات التي تمت لشريحة أو لمجموعة شرائح قليلة من دماغ وتحدثت عن وجود قدرات إدراكية محددة بذلك الدماغ". وأوصى هاينز بضرورة أن يجري المراقبون "اختباراً مجرداً" على دماغ اينشتاين وأدمغة أناس آخرين لرؤية ما إن كان بمقدورهم ملاحظة أي شيء مميز بشأنه أم لا، موضحاً أن ذلك النهج التجريبي سيساعد في الكشف عما إن كانت هناك فروق فعلية أم لا.


















الجمعة، 30 مايو 2014

آثار أقدام الديناصورات في نقطة جانثيوم في مدينة بروم, استراليا


آثار أقدام الديناصورات على قوالب الجبس عند نقطة جانثيوم فى مدينة بروم باستراليا 

في الطرف الجنوبي من شاطئ كيبل، حوالي 6 كيلومترات من مدينة بروم بغرب أستراليا نجد نقطة جانثيوم، وهي منطقة ذات مناظر خلابة من منحدرات الحجر الرملي الأحمر حيث يمكن للمرء أن يلاحظ آثار أقدام الديناصورات التي تجولت فى هذا المكان منذ ملايين السنين. حيث توجد آثار أقدام متحجرة على الصخور المسطحة على مقربة 30 مترا من البحر، ويمكن أن تلاحظ خلال عملية الجزر. تكونت الآثار منذ ما يقرب من  130 مليون سنة وتمتد فى صورة بقع ل80 كيلومترا على طول الساحل. وقد وجدت آثار الأقدام الأصلية راسخة على صخور الجبس حيث يمكن للزائرين مشاهدتها عندما يرتفع المد.


خلال العصر الطباشيري، كان دلتا نهر بروم تزدهر بأنواع مختلفة من الديناصورات. حيث آثار أقدام لتسعة أنواع على الأقل من الديناصورات. هذه الآثار التي عثر عليها في المنطقة تثبت أن استراليا كانت مأهوله بالديناصورات. منها آكلات اللحوم ، وأكلات النباتات.
























قرية برتغالية كاملة موجودة فوق وبين صخور عملاقة


هل تتضرر وتشكو من المساحات الضيقة ومن أن الأبنية المودرن قد أصبحت ملتصقة ببعضها، يجب عليك أن تؤجل شكواك لحظات لتشاهد بعينك بلدة كاملة في البرتغال بنيت محشورة بين حجارة ضخمة.


مونسانتو : هى بلدة برتغالية بنيت على جانب بعض الجبال. ويعد هذا المكان متحف حى يشهد على روعة المكان.
فالبيوت المحلية محشورة بين حجارة مرتفعة وضخمة جداً والشوارع الضيقة منحوتة من الصخر.
فى عام 1938، أعلنت بلدة مونسانتو كأكبر بلدة برتغالية فى البرتغال كلها ، وذلك فى مسابقة محلية أقيمت وقتئذ. ومن هذا اليوم تم حظر البناء فيها واعتبرت كمتحف قومي.


والوصول الى هذه البلدة الرائعة المبنية على قمة التل هو غاية فى الصعوبة، فلا يمكن الوصل إليها بأىّ وسيلة من وسائل المواصلات المتاحة ،كما أن قيادة السيارة للوصول الى المكان متعب جدا لأن الرحلة طويلة ومتعبة ولكن جمال وروعة الجو والمكان والمشهد البانورامي للمدينة يستحق التعب.
والبلدة جميلة حقا ولكن جمال من نوع آخر وهو الشكل المخيف للجمال حيث ترى كما لو أنها مكان أسطورى، خرافي ، فالمنازل و الكنائس و المحلات مبنية فوق وبين الصخور الضخمة مما يعطى المكان منظر مهيب.


القرية موجودة منذ عقود ، فى الحالة الطبيعية، لابد ان تنهار الصخور أو حتى تتدحرج و تتحطم جزء من البلدة، ولكن هذا لم يحدث حتى الان .
فى البداية كانت البلدة ترى وكأنها قلعة ولكن بمرور الوقت والقلعة باقية على حالها ، بدأ الناس يستشعروا الأمان و تحولت الى بلدة سكنية كسائر البلاد. 















اسطورة بركان جبل بروموفي أندونيسيا


فى الطبيعة ، يمكن أن نجد أكثر القوى تدميرا كالبراكين، يمكن أن نشاهدها فى صورة مدهشة وجميلة ، ولا نرى ذلك فى أيّ مكان على الأرض سوى فى أندونيسيا ووجود البراكين النشطة. فكما نعلم أن البراكين تعد من بين أقوى الظواهر الطبيعية على الأرض ومنها تنشأ الجبال والسهول الواسعة وأيضا تشكل كل الجزر، بالرغم من أن ثوران البراكين تتسبب فى قتل الآف الناس، وتحطيم الغابات واختناق المدن وهى عامل أساسي لظاهرة تغير المناخ العالمي والتى نسمع عنها فى يومنا هذا. هيلمناديا رانفورد صور لنا هذه الصور المثيرة التى تعرض أنه يمكن للبراكين أن تكون محبوبة بقدر كونها قوية وتسبب هذا المشاكل الكبيرة.


يعد جبل برومو من البراكين النشطة، ويقع في المنتزه أو الحديقة الوطنية بصحراء تنجر فى جاوا الشرقية بأندونيسيا، وهو يشكل جزء من الكتل الصخرية الهائلة لصحراء تنجر وهو من البراكين النشطة للغاية. اندونيسيا نفسها تقع فى المحيط الهادي " منطقة الحزام الناري" وهي منطقها لا تعنى أنها فقط تواجه النشاط البركاني والتكتوني ولكنها بها الزلازل والبراكين، ومن نتائج هذه النشاطات نجد الزلازل وتسونامي.


جبل برومو، أو جونونج برومو كما هو معروف في إندونيسيا، هو بالتأكيد يعد من المشاهد الرائعة والمثيرة. فهو يرتفع من بحر الرمال المحيطة، والمنطقة المجاورة التى تفتقر إلى النباتات والحيوانات إلى حد كبير. و يوجد الجبل على ارتفاع 7641 قدم (2،329 مترا) ليكون بسهولة الأكثر إثارة ، وخاصة عندما يعطي البركان دخان على شكل ضوء بلون ضارب الى الحمرة، كما تظهر هذه الصور فيما هو قادم.


هذا المجتمع أيضا غني بالأساطير . فيعتقد الجاوية" الذين يعيشون بالمنطقة" : أن اسم تنجر مشتق من أسماء الأميرة رورو أنتنج ، ابنة أحد ماجاباهيت الملك، وزوجها جوكو سيغر. ويقال إن الزوجين قد هربا إلى جبل برومو للفرار من المادورس Madurese، وأسسوا مملكة تنجر في نهاية المطاف.



















أغرب قناع للشباب الدائم.. مفعول مضمون ومكونات مقرفة


النساء مستعدات أن يفعلن المستحيل لإخفاء علامات التقدم في السن، فماذا لو عرفتم أن هنالك قناعا تجميليا للوجه مفعوله أقوى من البوتكس؟
قد يكون هذا القناع مكلفا، ولكنه محبوب من كبار المشاهير، غير أن مشكلته الوحيدة أنه مصنوع من براز العصافير.
ويُشار أحيانا إلى هذا القناع باسم "قناع غيشا للوجه"، وهو أيضا معروف باسم "قناع العندليب للوجه" بسبب استعمال براز هذا الطائر بالذات فيه أو ببساطة "قناع الوجه الياباني."
ويقال إن لهذا القناع قوة لمكافحة الشيخوخة، فضلا عن كونه فعال للغاية في علاج ندبات حب الشباب، وذكرت فيكتوريا بيكام، زوجة نجم الكرة البريطاني الشهير، ديفيد بيكام، أنها من كبار المعجبين بهذا القناع وشاركها بالرأي ممثل هوليوود توم كروز.
استخدام براز طائر العندليب على الوجه هو تقنية يابانية قديمة، ولكنها بدأت في السنين الأخيرة بشق طريقها إلى الغرب، وتقدم بعض المنتجعات الراقية في مدينة نيويورك هذا العلاج بأسعار باهظة.
وإذا كنتم تتساءلون عن رائحة براز العصفور على الوجه - فلا تخافوا – لأنه بعض من جرب الوصفة أكد أنها عديمة الرائحة.












هروب العناكب في باكستان ، فيلم رعب على أرض الواقع


 كنا قد سمعنا في يوم من الأيام عن احد أفلام الرعب التي تعرض العناكبو دخلوها المنازل و هروبها من جحورها و سيطرتها على الجنس البشري إلى غير ذلك من أفلام الرعب و الخيال العلمي التي تعرض علينا يوم بعد يومولكن هذه المرة ليس مجرد فيلم أو خيال بل انه حقيقة حدثت في باكستان .
قد تعتقد أن هذه الصورة هي مجرد صورة لشجرة عادية مثل باقي الشجر الذي نراه كل يوم و لكن في الحقيقة هذه الشجرة ليست كأي شجره فهي شجره مغطاه كاملة بخيوط العناكب من جميع أنواعها و أشكالها و أحجامها و فصائلها . 
حيث حدث عام 2010 أكبر فيضان ضرب باكستان و اضطر جميع الناس إلى اللجوء لأكثر الإمكان علو في البلد ، بينما نجد العناكب اتخذت فطرتها التي خلقها الله عليها  و ذكائها في حماية نفسها من هذه الفيضان باللجوء إلى الأشجار و الاحتماء بها و بناء بيوت جديدة عليها .



 و كأي فيضان يحدث في العالم تنحسر المياه بعد فتره مؤقته و تعود المياه إلى ماكانت عليه قبل حدوث الفيضان ويعود كل شئ كما كان ، ولكن هذه العناكب اتخذت من هذه الاشجار مقر لها و ظلت به تغزل خيوطها و شبكاتها العنكوبتيه و كأنها حصلت على مكان أمن و اعلنت الأستقرار به مدى الحياة . 
و قال السكان المحليون في إقليم السند عندما شاهدوا هذا المنظر ، إن هذا السلوك الحيواني فريد من نوعه لم يروه من قبل قط ، و رحبوا جدا بهذا السلوك وقالو إن دائما بعد إي فيضان يكون هناك برك كثيرة تنتشر حولها الأوبئة و الذباب و لكن بفضل هذه العناكب و خيوطها لا يوجد ذباب أبدا فه يتغذى عليه فلا يوجد له إي اثر أبدا .


ولم يحاول هؤلاء السكان التخلص من هذه الأشجار أو حتى التخلص من أثار الخيوط العنكبوتيه فلقد اعتادوا الأمر و تعايشوا معه وكأنها أشجار عادية كبقية الأشجار. 
















مجانين روسيا في دبي!!


ظاهرة غريبة تنتشر بين الشباب الروس وهي التصوير من المرتفعات الخطيرة وباتت دبي بأبراجها الشاهقة محط أنظارهم فألكساندر ريمنيف هو واحد من هؤلاء الشباب المغامرين الذين اختاروا مدينة دبي حيث التقط صوراً رائعة نشرتها عدة مواقع رسمية عبر العالم.