الثلاثاء، 21 يناير 2014

ضربة على الرأس تعيد لسبعيني القدرة على تمييز الألوان


أثبت عجوز أمريكي صحة المثل القائل " رب ضارة نافعة " عندما تمكن من استعادة قدرته على تمييز الألوان على إثر تعرضه لضربة شديدة في الرأس بعد تعثره وسقوطه في منزله، بحسب ما أوردت صحيفة دايلي نيوز الأمريكية.
وكان الأطباء شخصوا إصابة ريتشار ريغيز ( 70 عاماً ) في طفولته بعمى الألوان، حيث لم يكن قادراً على رؤية سوى عدد محدود منها، ولم يستطع التفريق طوال تلك السنوات بين لون شعر أولاده وأحفاده كما أن ألوان إشارات المرور كانت متشابهة إلى حد بعيد بالنسبة له.
ويذكر ريغيز أنه تعرض للعديد من المواقف المحرجة، بسبب عدم قدرته على تمييز الألوان حيث ارتدى في إحدى المرات سروالاً، معتقداً أنه أخضر وتبين فيما بعد أن لونه أزرق داكن، واعتاد والداه على أن يعرضا عليه قوس قزح غير أنه لم يكن يلاحظ أي فرق بين ألوانه.
وشكلت الحادثة التي تعرض لها ريغيز قبل أسبوعين نقلة مهمة في حياته، واستفاق بعد الإغمائة التي تسبب بها اصطدام الجانب الأيمن من وجهه على الارض، ليجد نفسه قادراً لى رؤية ألوان لم يكن يعرفها من قبل.
وأكد ريغيز الذي يعمل معلماً للموسيقى أن نظرته للعالم تغيرت بشكل كبير خلال الاسبوعين اللذين أعقبا الحادثة، وأضفت الألوان إليها مزيداً من الجمال والبهجة وأصبح قادراً على التمييز بين ألوان الكثير من الأشياء التي كانت متشابهة بالنسبة له طوال الوقت.




سعوديه تقيم حفل خلع لابنتها ..


قامت مواطنة سعودية باستئجار قاعة وتقديم دعوات للأقاربوالمحيطين بها، احتفالاً بإتمام خلع ابنتها من زوجها.وتسببت الدعوة التي تناقلها عدد من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي في انقسام بينمؤيدين ومعارضين لها، حيث استغرب الكثيرون مثل هذه الدعوات التي تعد أمرا مستهجنا وغريبا على المجتمع السعودي،مشيرين إلى قدر الشماتة الكبير الذي أبدته الدعوة، حين ذكرت اسم زوج ابنتها كاملاً واصفةً إياه بـ”المخلوع”.من جانبهم، أبدى المؤيدون تعاطفهم مع المواطنة وابنتها،لافتين إلى قناعتهم بأنها لم تكن لتحتفل هذا الاحتفال لولا ما رأته ابنتها من قسوة ومشقة مع زوجها وهو مايبرر فرحها بالتخلص منه.




هاتف يعمل على الكربوهيدرات


أطلقت شركة نوكيا للهواتف المحمولة هاتف صديق للبيئة , تعمل بطاريته على الكربوهيدرات (السكريات) الموجودة في المشروب الغازي الكوكاكولا وتستخدم الإنزيمات باعتبارها حافزا , تعتبر هذه البطارية أطول عمراً من البطارية الليثيوم العادية بالاضافة الى انها تحد من خطر التلوث البيئي مع الانتشار الرهيب للهواتف المحمولة حول العالم .






مهرجان الرقص على النار


مجموعة من التراسيانس Tracians (وهي تسميه للهنود الأوربيين الذين يعيشون منذ عقود في القاره الأوروبية) ينظمون احتفالية يطلقون عليها اسم نيستينارستفو والتي تعني الرقص على النار. يقومون التراسيانس في هذه الاحتفالية بالرقص فوق الجمر المشتعل دون أن يصابوا بأي حروق جسدية.






سماعة أذن متطورة عبر الفم


سماعة أذن متطورة جدا نجحت في توفيرها التكنولوجيا الطبية الحديثة،وتتميز بأنها أكثر حساسية وفعالية من السماعة العادية في نقل الذبذبات الصوتية إلى الأذن الداخلية.
 أن السماعة الجديدة يتم تثبيتها على الأسنان داخل الفم، وتتولى توصيل الذبذبات إلى داخل الأذن بوضوح.
وأوضح الأطباء أن السماعة اللاسلكية تعمل على توصيل هذه الذبذبات من الأسنان إلى عظمتي الفك ثم إلى الغضاريف السمعية للأذن، وتردد هذه الذبذبات عبر العظام والغضاريف يعطي الانطباع بأن الأذنين تسمعان على نحو جيد رغم أنها سماعة واحدة.
واستعرضت النشرة تجربة إحدى المريضات ضعاف السمع التي تحسنت حالتها على نحو جيد جدا بعد استخدامها السماعة الجديدة، ومشكلتها الوحيدة حاليا هي الحرص على شحن بطاريتها الصغيرة حتى لا ينقطع عنها أصوات العالم الخارجي.





توأمان في شهرهما التاسع يسبحان بمفردهما


ذكرت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية أن "توأمين في شهرهما التاسع يستطيعان السباحة على طول المسبح البالغ نحو 25 متراً من دون أيّ مساعدة"لافتةً إلى أن "والديهما لم يعلما أن الطفلين يتمتعان بموهبة فريدة حتى رافقاهما إلى دروس لتعليم السباحة".


هذان التوأمان يعتبران السبّاحين الأصغر سناً في بريطانيا، ولإنجاز مهمتهما يدفعان جسديهما في المياه من دون الاستعانة بأحد أو بشيء.



قرية جانفيي.. قرية عائمة على البحيرة في جنوب إفريقيا !


جانفيي، هي قرية غريبة مبنية على بحيرة "نوكوي" التي تبعد ساعة من شمال مدينة كوتونو، العاصمة الإدارية وأكبر مدن جمهورية بنين في جنوب إفريقيا.
القرية بأكملها مبنية على الشقوق في منتصف البحيرة، ويبلغ عدد سكانها حوالي 20,000 نسمة، وربما تكون أكبر قرية مبنية على بحيرة في قارة إفريقيا، كما لها شعبية كبيرة بين السياح.


ويُعتقد بأن شعب التوفينو استقروا هنا في القرن السادس عشر أو السابع عشر و بنوا ديارهم فى قرية البحيرة هربا من تجار الرقيق الذين جاءوا من قبيلة الفون الذين لم يدخلوا المياه لأسباب دينية.


وهو ما جعل هذه القرية أمان حتى بالنسبة للقرى الأخرى التي كانت تهرب من الرق، ولـ500 عام، كون شعب التوفينو لهم حضارتهم وتقاليدهم الخاصة في هذه القرية.



بُنيت جميع المنازل والمحلات التجارية و المطاعم في جانفيي على ركائز خشبية بطول عدة أقدام فوق سطح الماء. كما يوجد بالقرية سوق عائم يعرض فيه سيدات القرية بضائعهم.


كما يوجد بالقرية مساحة أرضية كاملة، وهي المساحة التي تُقام عليها مدرسة القرية. 
و تم إحضار هذه التربة في قوارب أهل القرية،والتي وضعوها ليكوِّنوا مساحة ارضية مناسبة تمكنهم أيضاً من عمل مقابرهم . 
و معظم السكان يعتمدون على الصيد والسياحة كمصدر للدخل.